أكد خالد الخياط رئيس اللجنة التنفيذية لأسبوع بريف الدولي وبطولة العالم لفنون القتال المختلطة للهواة التي استضافتها البحرين خلال الفترة من 12 حتى 19 نوفمبر الحالي، رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، أن رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشئون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، ودعم واهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، وراء نجاح البطولة التي حققت العديد من المكاسب لمملكة البحرين، مشيراً إلى أن دعم واهتمام ومتابعة سموهما الكريمة أثمرت عن تحقيق النجاح الكامل.
وأوضح أن البحرين كسبت التحدي الكبير منذ إعلان استضافة المملكة لهذا الحدث العالمي الضخم، مبيناً أن رجالات البحرين أثبتوا بأنهم قادرون على استضافة شتى البطولات العالمية على هذه الأرض الغالية.
وقال الخياط إن رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أعطت البطولة رونقاً رائعاً، حيث إن رعاية سموه شكلت الحافز الأكبر لكافة اللجان العاملة والمتطوعين ببذل الجهود وإثبات قدراتهم الإدارية والفنية.
وأضاف "لقد لعبت رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الدور الأكبر بتحقيق النجاح، حيث إن هذه الرعاية كان لها الأهداف الأسمى والأمثل بإعلان النجاح قبل الانطلاق، لاسيما أن الجميع بذل قصارى جهده منذ اليوم الأول بانطلاق البطولة".
وتابع "سموه كان ومازال داعماً أساسياً للاتحاد، وللمملكة في شتى الرياضات، وبالأخص في رياضة فنون القتال التي أصبحت اليوم واجهة حقيقية لمملكة البحرين في التمثيل المشرف، إضافة إلى الاستضافة الناجحة التي قدمناها لأسبوع بريف الدولي وبطولة العالم، أود أن أقدم تحية كبيرة وشكراً وعرفاناً لسموه على هذه الرعاية والدعم اللامحدود الذي قدمه لنجاح البطولة".
وأثنى رئيس اللجنة التنفيذية للبطولة رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، على الدعم والاهتمام الذي قدمه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة.
وقال الخياط: "سموه أخذ على عاتقه مسؤولية كبيرة تتمثل بتحقيق النجاح في المقام الأول للبطولة، ودعم واهتمام سموه ساهم بشكل كبير جداً بنجاح البطولة".
وواصل أن "النجاح يقف من خلفه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، هو الرجل الأول لهذه الرياضة الكبيرة، ودعم واهتمام سموه أثرى البطولة ولاعبي منتخبنا الوطني، حيث إن متابعة سموه الشخصية للاعبين وتقديمه الدعم الكامل لهم أثمر بتحقيق إنجاح كبير بالحصول على الميداليات الملونة في البطولة".
وكشف أن هناك العديد من المكاسب التي جنتها المملكة من هذه الاستضافة، وأكد الجميع بأن البحرين قادرة على استضافة شتى البطولات، مشيراً إلى أن الرضا الكبير الذي أبداه الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة بعد ختام البطولة دليل واضح على النجاح الكبير الذي تحقق.
وأوضح أن التعاون الكبير بين اللجنة المنظمة والاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة، ساهم بنجاح البطولة من دون وجود أي عراقيل، وقال: "حرصنا على تلبية كافة الاحتياجات اللازمة، وهذا هو السر الكبير بنجاح البطولة".
وقدم الخياط التقدير للمجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة وأمين عام اللجنة الأولمبية عبدالرحمن عسكر، مشيراً إلى أن الدعم الكبير الذي حظيت به البطولة من اللجنة الأولمبية ساهم بشكل كبير بتحقيق النجاح.
كما قدم الخياط الشكر والتقدير لوزارة شؤون الشباب والرياضة برئاسة هشام الجودر وزير شؤون الشباب والرياضة على دعمها اللامحدود للبطولة ومساهمتها الكبيرة بتسجيل النجاح للمملكة في العرس الدولي.
{{ article.visit_count }}
وأوضح أن البحرين كسبت التحدي الكبير منذ إعلان استضافة المملكة لهذا الحدث العالمي الضخم، مبيناً أن رجالات البحرين أثبتوا بأنهم قادرون على استضافة شتى البطولات العالمية على هذه الأرض الغالية.
وقال الخياط إن رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أعطت البطولة رونقاً رائعاً، حيث إن رعاية سموه شكلت الحافز الأكبر لكافة اللجان العاملة والمتطوعين ببذل الجهود وإثبات قدراتهم الإدارية والفنية.
وأضاف "لقد لعبت رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الدور الأكبر بتحقيق النجاح، حيث إن هذه الرعاية كان لها الأهداف الأسمى والأمثل بإعلان النجاح قبل الانطلاق، لاسيما أن الجميع بذل قصارى جهده منذ اليوم الأول بانطلاق البطولة".
وتابع "سموه كان ومازال داعماً أساسياً للاتحاد، وللمملكة في شتى الرياضات، وبالأخص في رياضة فنون القتال التي أصبحت اليوم واجهة حقيقية لمملكة البحرين في التمثيل المشرف، إضافة إلى الاستضافة الناجحة التي قدمناها لأسبوع بريف الدولي وبطولة العالم، أود أن أقدم تحية كبيرة وشكراً وعرفاناً لسموه على هذه الرعاية والدعم اللامحدود الذي قدمه لنجاح البطولة".
وأثنى رئيس اللجنة التنفيذية للبطولة رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، على الدعم والاهتمام الذي قدمه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة.
وقال الخياط: "سموه أخذ على عاتقه مسؤولية كبيرة تتمثل بتحقيق النجاح في المقام الأول للبطولة، ودعم واهتمام سموه ساهم بشكل كبير جداً بنجاح البطولة".
وواصل أن "النجاح يقف من خلفه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، هو الرجل الأول لهذه الرياضة الكبيرة، ودعم واهتمام سموه أثرى البطولة ولاعبي منتخبنا الوطني، حيث إن متابعة سموه الشخصية للاعبين وتقديمه الدعم الكامل لهم أثمر بتحقيق إنجاح كبير بالحصول على الميداليات الملونة في البطولة".
وكشف أن هناك العديد من المكاسب التي جنتها المملكة من هذه الاستضافة، وأكد الجميع بأن البحرين قادرة على استضافة شتى البطولات، مشيراً إلى أن الرضا الكبير الذي أبداه الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة بعد ختام البطولة دليل واضح على النجاح الكبير الذي تحقق.
وأوضح أن التعاون الكبير بين اللجنة المنظمة والاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة، ساهم بنجاح البطولة من دون وجود أي عراقيل، وقال: "حرصنا على تلبية كافة الاحتياجات اللازمة، وهذا هو السر الكبير بنجاح البطولة".
وقدم الخياط التقدير للمجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة وأمين عام اللجنة الأولمبية عبدالرحمن عسكر، مشيراً إلى أن الدعم الكبير الذي حظيت به البطولة من اللجنة الأولمبية ساهم بشكل كبير بتحقيق النجاح.
كما قدم الخياط الشكر والتقدير لوزارة شؤون الشباب والرياضة برئاسة هشام الجودر وزير شؤون الشباب والرياضة على دعمها اللامحدود للبطولة ومساهمتها الكبيرة بتسجيل النجاح للمملكة في العرس الدولي.