أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، أن تحقيق فريق منتخب البحرين لفنون القتال المختلطة للهواة لميداليتين ذهبيتين و3 برونزيات والمركز الثاني على الترتيب العام في بطولة العالم لفنون القتال المختلطة يعد مفخرة كبيرة للرياضة البحرينية لكونه يشكل إنجازاً جديداً دولياً يضاف إلى سلسلة النجاحات البحرينية في مختلف المشاركات الدولية وفي كل الميادين.
وأكد سموه أن الإنجاز ما كان يتحقق لولا الدعم والرعاية الشاملة التي يلقاها جميع الرياضيين بالمملكة من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى والاهتمام المباشر من قبل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "استطاع أخي سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الاول لرئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة BMMAF أن يقود مسيرة رياضة فنون القتال المختلطة في المملكة بكل حنكة وحرفية عالية وتمكن من تشكيل فريق بحريني يضم خيرة من المقاتلين الأشداء والشجعان الذين تمكنوا من تنفيذ خطط وبرامج سموه وصولاً الارتقاء على العديد من منصات البطولات العالمية وهو الأمر الذي يؤكد القدرات الكبيرة والطموح العالي الذي يتمتع به سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة من أجل رفع اسم وعلم البحرين عاليا في مختلف المحافل".
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "لقد تمكن منتخب البحرين من تحقيق ميداليتين ذهبيتين في بطولة العالم لفنون القتال المختلطة عن طريق المقاتلين حمزة محمدوف ومرتضى طلحة علي حصول مملكة البحرين على الترتيب الثاني في البطولة من بين 51 دولة مشاركة وهو إنجاز كبير ورائع يحسب الى رياضة فنون القتال المختلطة للهواة التي حققت ظهورا متميزا في البطولة العالمية وتمكن مقاتلو المنتخب من تقديم نزالات قوية طيلة البطولة الأمر الذي يؤكد ما يتمتع به هؤلاء المقاتلين من قوة بدنية عالية ومهارات متميزة وقدرة واضحة على قراءة الخصم واستغلال مواطن الضعف ليده وتحييد مواطن القوة وصولاً إلى هزيمته في النزال".
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، إلى أن الإنجاز العالمي الجديد يعد حصاداً مستحقاً عطفاً على كافة الجهود المبذولة من قبل الجهازين الفني والإداري والمقاتلين طوال الفترة الماضية والتي شملت على فترة شاملة من الإعداد والخطط وفق الاستراتيجية الموضوعة سلفاً لهذه النوعية من المشاركات، وفي ظل الرغبة الجادة بأن يكون المنتخب البحريني له تواجد إيجابي في مختلف البطولات، حيث توجد أهداف عديدة يتطلع إلى تحقيقها المنتخب وراء المشاركة في هذه البطولات والتي من ابرزها الترويج للبحرين ومنجزاتها الحضارية والتنموية ومدى التقدم الذي وصلت إليه الرياضية في مملكتنا".
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "عاشت الرياضة البحرينية يوماً متميزاً جداً وفرحة عارمة من خلال حصد المقاتلين لميداليتين ذهبيتين وتحقيق المنتخب للمركز الثاني على المستوى العالمي بالإضافة الى كل ذلك النجاح الكبير الذي رافق فعاليات بطولة العالم لفنون القتال المختلطة وبطولة بريف الدولية التاسعة كل هذا جاء بفضل تكاتف الجميع وعملهم بروح الأسرة الواحدة وتحملهم للمسؤولية الوطنية الملقاة على عاتقهم".
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "أثبت الشباب البحريني أنه يمتلك من الحماس والخبرات ما تؤهله الى تنظيم بطولات عالمية كبيرة على أرض البحرين ونحن نسعى دائماً إلى استضافة البطولات العالمية لأننا قادرون على تحقيق النجاح لها بفضل همة الشباب البحريني وعطائه الكبير في التنظيم كما ونشيد بالجهود الرسمية لوزارات الدولة والقطاع الخاص الذي قام بدعم البطولة في مشهد يؤكد أهمية العمل الموحد من أجل رفعة اسم وعلم البحرين عالياً".
وأكد سموه أن الإنجاز ما كان يتحقق لولا الدعم والرعاية الشاملة التي يلقاها جميع الرياضيين بالمملكة من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى والاهتمام المباشر من قبل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "استطاع أخي سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الاول لرئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة BMMAF أن يقود مسيرة رياضة فنون القتال المختلطة في المملكة بكل حنكة وحرفية عالية وتمكن من تشكيل فريق بحريني يضم خيرة من المقاتلين الأشداء والشجعان الذين تمكنوا من تنفيذ خطط وبرامج سموه وصولاً الارتقاء على العديد من منصات البطولات العالمية وهو الأمر الذي يؤكد القدرات الكبيرة والطموح العالي الذي يتمتع به سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة من أجل رفع اسم وعلم البحرين عاليا في مختلف المحافل".
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "لقد تمكن منتخب البحرين من تحقيق ميداليتين ذهبيتين في بطولة العالم لفنون القتال المختلطة عن طريق المقاتلين حمزة محمدوف ومرتضى طلحة علي حصول مملكة البحرين على الترتيب الثاني في البطولة من بين 51 دولة مشاركة وهو إنجاز كبير ورائع يحسب الى رياضة فنون القتال المختلطة للهواة التي حققت ظهورا متميزا في البطولة العالمية وتمكن مقاتلو المنتخب من تقديم نزالات قوية طيلة البطولة الأمر الذي يؤكد ما يتمتع به هؤلاء المقاتلين من قوة بدنية عالية ومهارات متميزة وقدرة واضحة على قراءة الخصم واستغلال مواطن الضعف ليده وتحييد مواطن القوة وصولاً إلى هزيمته في النزال".
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، إلى أن الإنجاز العالمي الجديد يعد حصاداً مستحقاً عطفاً على كافة الجهود المبذولة من قبل الجهازين الفني والإداري والمقاتلين طوال الفترة الماضية والتي شملت على فترة شاملة من الإعداد والخطط وفق الاستراتيجية الموضوعة سلفاً لهذه النوعية من المشاركات، وفي ظل الرغبة الجادة بأن يكون المنتخب البحريني له تواجد إيجابي في مختلف البطولات، حيث توجد أهداف عديدة يتطلع إلى تحقيقها المنتخب وراء المشاركة في هذه البطولات والتي من ابرزها الترويج للبحرين ومنجزاتها الحضارية والتنموية ومدى التقدم الذي وصلت إليه الرياضية في مملكتنا".
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "عاشت الرياضة البحرينية يوماً متميزاً جداً وفرحة عارمة من خلال حصد المقاتلين لميداليتين ذهبيتين وتحقيق المنتخب للمركز الثاني على المستوى العالمي بالإضافة الى كل ذلك النجاح الكبير الذي رافق فعاليات بطولة العالم لفنون القتال المختلطة وبطولة بريف الدولية التاسعة كل هذا جاء بفضل تكاتف الجميع وعملهم بروح الأسرة الواحدة وتحملهم للمسؤولية الوطنية الملقاة على عاتقهم".
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "أثبت الشباب البحريني أنه يمتلك من الحماس والخبرات ما تؤهله الى تنظيم بطولات عالمية كبيرة على أرض البحرين ونحن نسعى دائماً إلى استضافة البطولات العالمية لأننا قادرون على تحقيق النجاح لها بفضل همة الشباب البحريني وعطائه الكبير في التنظيم كما ونشيد بالجهود الرسمية لوزارات الدولة والقطاع الخاص الذي قام بدعم البطولة في مشهد يؤكد أهمية العمل الموحد من أجل رفعة اسم وعلم البحرين عالياً".