ميونيخ - مجدي حسونة
بينما ينفرد بايرن ميونيخ بصدارة البوندسليغا، إلا أن هناك صراعاً آخر في قمة القاع بين ستة فرق لا تعرف مصيرها حتى الآن سواء بالبقاء أو في الهبوط إلى الدرجة الثانية، لذا نرى أن الست فرق تعاني من خطر الهبوط وإن تفاوت أداؤها، إلا أن الذي يجمعها في الخطر هو الرصيد النقطي الضئيل الذي حصل عليه كل فريق بعد مرور 11 جولة من الدوري ويفترض أن يكون مجموع نقاطها 33 نقطة من عدد المباريات، ولكن أعلى فريق من الفرق الستة يملك 12 نقطة، وهم ماينز وفولفسبورغ وهامبورغ وفرايبورغ وفيردربريمن وأقل الفرق فريق كولن برصيد نقطتين.
إن الفارق النقطي الضئيل بين المتنافسين في القاع سيسهم في رفع وتيرة الصراع وأن أي فوز وآخر يمكن أن يقود صاحبه إلى ما هو أفضل ويترك موقعه الحالي، إلا أن ذلك لا يعني أن المؤشرات سوف تنحصر بفريق معين دون آخر من الفرق التي ذكرتها أو بعضها، ومع أن هناك 6 مباريات أخرى بالقسم الأول متبقية وقسم ثانٍ، فإن ذلك يعني أن هناك فرصة للأندية التي تعاني من أجل أن ترمم وضعها في المرحلة المقبلة أو من خلال التوقف الحالي الذي يعقب الجولة 11، والتي شهدت سقوط مدرب جديد ألكسندر نوري مدرب فيردربريمن بعد أن خذلته الدقائق الأخيرة من المباراة والتي خطف فيها فرانكفورت الفوز من فريقه وهو ما جعل رصيده خمس نقاط، ومع تراجع النتائج في فرق المؤخرة ستكون هناك إقالات قادمة، حتى لو اقتضى الأمر إلى استبدال معظم مدربي فرق القاع، لذا أقول إن التنافس لا يقتصر على القمة بين البايرن و دورتموند ولايبزيج، بل إن فرقاً أخرى تشد الأنظار إليها وهي تتصارع من أجل البقاء.
بينما ينفرد بايرن ميونيخ بصدارة البوندسليغا، إلا أن هناك صراعاً آخر في قمة القاع بين ستة فرق لا تعرف مصيرها حتى الآن سواء بالبقاء أو في الهبوط إلى الدرجة الثانية، لذا نرى أن الست فرق تعاني من خطر الهبوط وإن تفاوت أداؤها، إلا أن الذي يجمعها في الخطر هو الرصيد النقطي الضئيل الذي حصل عليه كل فريق بعد مرور 11 جولة من الدوري ويفترض أن يكون مجموع نقاطها 33 نقطة من عدد المباريات، ولكن أعلى فريق من الفرق الستة يملك 12 نقطة، وهم ماينز وفولفسبورغ وهامبورغ وفرايبورغ وفيردربريمن وأقل الفرق فريق كولن برصيد نقطتين.
إن الفارق النقطي الضئيل بين المتنافسين في القاع سيسهم في رفع وتيرة الصراع وأن أي فوز وآخر يمكن أن يقود صاحبه إلى ما هو أفضل ويترك موقعه الحالي، إلا أن ذلك لا يعني أن المؤشرات سوف تنحصر بفريق معين دون آخر من الفرق التي ذكرتها أو بعضها، ومع أن هناك 6 مباريات أخرى بالقسم الأول متبقية وقسم ثانٍ، فإن ذلك يعني أن هناك فرصة للأندية التي تعاني من أجل أن ترمم وضعها في المرحلة المقبلة أو من خلال التوقف الحالي الذي يعقب الجولة 11، والتي شهدت سقوط مدرب جديد ألكسندر نوري مدرب فيردربريمن بعد أن خذلته الدقائق الأخيرة من المباراة والتي خطف فيها فرانكفورت الفوز من فريقه وهو ما جعل رصيده خمس نقاط، ومع تراجع النتائج في فرق المؤخرة ستكون هناك إقالات قادمة، حتى لو اقتضى الأمر إلى استبدال معظم مدربي فرق القاع، لذا أقول إن التنافس لا يقتصر على القمة بين البايرن و دورتموند ولايبزيج، بل إن فرقاً أخرى تشد الأنظار إليها وهي تتصارع من أجل البقاء.