لندن - محمد المصري
مغريات عديدة قد تدفع نجوم كرة القدم للانتقال إلى هذا النادي أو ذاك، منها حقوق الرعاية أو الراتب الكبير أو اسم النادي، ودائماً ما تعتمد الأندية على أسلحة خاصة لجلب اللاعبين وإقناعهم بالقدوم إليها.
مانشستر يونايتد ابتكر سلاحاً خاصاً وجديداً، وهو وسائل التواصل الاجتماعي، وهذا ما أكده بنفسه نائب الرئيس التنفيذي إدوارد غاريث.
إدوارد المعروف باسم "إد" كشف أن النادي يستخدم حساباته الرسمية في محاولة ضم اللاعبين، اعتماداً على قوة حساباته وزيادة عدد متابعيه.
فعلى سبيل المثال، شهد حساب دالي بليند الرسمي على موقع تويتر للتدوين القصير زيادة عدد متابعيه بنسبة 73% بعد انضمامه لليونايتد في عام 2014.
ويعتقد يونايتد أن الحوافز الشخصية تلعب عاملاً في إقناع اللاعبين بالقدوم إلى الفريق، فعلى سبيل المثال يسعى النادي لضم أنطوان جريزمان، وسيخوض صراعاً مع عدة أندية أوروبية كبرى، لكن المزايا التجارية للانتقال إلى أولد ترافورد، يمكن أن تلعب دوراً حاسماً في الصفقة.
وفي معرض التأكيد على أهمية وسائل التواصل الاجتماعي، خصص إودوارد جانباً من خطابه الفصلي للمستثمرين لتسليط الضوء على النمو في هذا السوق.
وتمتع اليونايتد بنشاط كبير على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأشهر الأربعة الأولى من الموسم، فقد وصلت نسبة التفاعلات عبر عبر الفيسبوك وإنستغرام وتويتر إلى أكثر من 300 مليون، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 11%.
هذا الرقم يمثل أكثر من 80% من تفاعلات أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، وأكثر من تفاعلات 6 أندية إنجليزية مجتمعة.
وعلاوة على ذلك بعد الأشهر الأربعة الأولى من الموسم كان اليونايتد أيضاً النادي الأسرع نمواً والأكثر نشاطاً لكرة القدم على تويتر، فقد تم إعادة تغريدات النادي والتفاعل معها أكثر من 16.6 مليون مرة.
وباتت وسائل التواصل الاجتماعي وسيلة مهمة في عالم كرة القدم على نحو متزايد، فدائماً ما تستخدم من قبل اللاعبين كقناة شخصية لهم للكشف عن آخر أخبارهم وتحديثات إصاباتهم، كما إنها تدر لهم أرباحاً كبيرة.
مغريات عديدة قد تدفع نجوم كرة القدم للانتقال إلى هذا النادي أو ذاك، منها حقوق الرعاية أو الراتب الكبير أو اسم النادي، ودائماً ما تعتمد الأندية على أسلحة خاصة لجلب اللاعبين وإقناعهم بالقدوم إليها.
مانشستر يونايتد ابتكر سلاحاً خاصاً وجديداً، وهو وسائل التواصل الاجتماعي، وهذا ما أكده بنفسه نائب الرئيس التنفيذي إدوارد غاريث.
إدوارد المعروف باسم "إد" كشف أن النادي يستخدم حساباته الرسمية في محاولة ضم اللاعبين، اعتماداً على قوة حساباته وزيادة عدد متابعيه.
فعلى سبيل المثال، شهد حساب دالي بليند الرسمي على موقع تويتر للتدوين القصير زيادة عدد متابعيه بنسبة 73% بعد انضمامه لليونايتد في عام 2014.
ويعتقد يونايتد أن الحوافز الشخصية تلعب عاملاً في إقناع اللاعبين بالقدوم إلى الفريق، فعلى سبيل المثال يسعى النادي لضم أنطوان جريزمان، وسيخوض صراعاً مع عدة أندية أوروبية كبرى، لكن المزايا التجارية للانتقال إلى أولد ترافورد، يمكن أن تلعب دوراً حاسماً في الصفقة.
وفي معرض التأكيد على أهمية وسائل التواصل الاجتماعي، خصص إودوارد جانباً من خطابه الفصلي للمستثمرين لتسليط الضوء على النمو في هذا السوق.
وتمتع اليونايتد بنشاط كبير على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأشهر الأربعة الأولى من الموسم، فقد وصلت نسبة التفاعلات عبر عبر الفيسبوك وإنستغرام وتويتر إلى أكثر من 300 مليون، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 11%.
هذا الرقم يمثل أكثر من 80% من تفاعلات أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، وأكثر من تفاعلات 6 أندية إنجليزية مجتمعة.
وعلاوة على ذلك بعد الأشهر الأربعة الأولى من الموسم كان اليونايتد أيضاً النادي الأسرع نمواً والأكثر نشاطاً لكرة القدم على تويتر، فقد تم إعادة تغريدات النادي والتفاعل معها أكثر من 16.6 مليون مرة.
وباتت وسائل التواصل الاجتماعي وسيلة مهمة في عالم كرة القدم على نحو متزايد، فدائماً ما تستخدم من قبل اللاعبين كقناة شخصية لهم للكشف عن آخر أخبارهم وتحديثات إصاباتهم، كما إنها تدر لهم أرباحاً كبيرة.