مدريد - حاوره: خوسيه دافيد لوبيز
فرانك دي بوير، المدافع الهولندي السابق، اسم غني عن التعريف كان أحد أفضل المدافعين في وقته وعاش عصرًا ذهبياً مع أياكس أمستردام ألحقه باللعب مع برشلونة، وكان جزءاً من منتخب هولندي مليء بالنجوم كان ينقصه خطوات بسيطة من تحقيق البطولات.
بعد مسيرة كروية ممتازة، انضم فرانك دي بوير لأياكس كمدرب لفريق الشباب تبعها بالانضمام كمساعد مدرب للمنتخب الهولندي بكأس العالم 2010. في نهاية 2010 أصبح فرانك دي بوير مدرباً للفريق الأول بأياكس، ومعه صنع اسمه في مجال التدريب بتحقيق أربع ألقاب دوري هولندي وكون لنفسه اسماً تدريبياً محترماً جعله مطلباً لفرق كبيرة بأوروبا، لكن تجربته التدريبية خارج هولندا لم تثمر بالنجاح في إيطاليا أو إنجلترا.
عدة مواضيع طرحناها في تلك المقابلة الخاصة التي أجراها extra sport مع النجم الهولندي كان على رأسها أزمة المنتخب الهولندي الذي فشل في الوصول لكأس العالم 2018، في ثاني بطولة كبرى يفشل منتخب الطواحين في الوصول لها بعد يورو 2016.
* فرانك ما هو شعورك في غياب هولندا عن كأس العالم؟
هولندا كلها تشغر بخيبة أمل وحزن كبيرين في كل بيت، هذه هي المرة الثانية التي لا نلعب فيها بطولة كبرى، نحن في هولندا جماهير كرة قدم وهي الشعبية الأولى لنا، لذلك نعاني جدًا في غياب المنتخب. نحن نريد دائمًا الوصول إلى القمة، ونرغب دائمًا في المنافسة على كأس العالم، الآن نحن لم نصل للمنافسة، لذلك الموضوع صعب للغاية.
* تعليقك على غياب هولندا عن البطولات الكبرى مؤخراً؟
في الحقيقة إننا لم نعد نملك مجموعة مميزة من اللاعبين اليوم. هولندا لديها العديد من المواهب، لكن ليس لدينا العديد من النجوم، وهذا هو السبب رقم واحد لما يحدث في الآونة الأخيرة. هناك مواهب لكن ليست لديها الخبرة والثقة لخوض مباريات هامة مثل تلك التي تؤهلك للبطولات الكبرى.
* عدم وجود نجوم في المنتخب، ما أسبابه؟
الآن نجمنا الوحيد هو آريين روبين، وقد اعتزل الآن لإفساح المجال للآخرين، إنه 34 عامًا، وهذا أمر طبيعي. إذا نظرت للبقية هناك العديد من اللاعبين الذين لم يشاركوا بانتظام في مباريات رفيعة المستوى بشكل مستمر.
* في كأس العالم 2010 كنت مساعدًا للمدرب ونجحت هولندا في احتلال المركز الثاني، وفي 2014 حلت ثالثًا... ما الذي تغير إلى الأسوأ بهذه السرعة؟
الآن هولندا لديها العديد من المواهب، لكن يجب أن يكون هناك فريقًا، في عام 2010 كنا فريقًا، لعبنا بعض المباريات بشكل جيد وفزنا، وأحيانًا لم نلعب بشكل جيد لكننا كنا نفوز، هذا هو الفرق مقارنة مع اليوم، الآن إن لعبنا مباراة بشكل سيء نخسر كذلك. أيضًا هذا الجيل سيء الحظ قليلاً، نعم سوء الحظ يمكن أن يتواجد، لكن كنا واثقين من الفوز دائمًا، لكن الآن تلك اللحظات السلبية تمثل عقبة لا يمكن الإطاحة بها. عقليًا الفريق لم ينضج بعد.
* ما الفارق بين جيلك في مونديال 1998 والجيل الحالي؟
من الصعب المقارنة، عندما لعبت هذه البطولة كنا في سن الكمال كالعديد من اللاعبين، كان بالفعل لدينا الكثير من الخبرة، على الرغم من أن متوسط العمر كان حوالي 26 عامًا. الآن متوسط العمر 22-23 عامًا، بخبرة أقل خارج المسابقات الكبرى. الخبرة أمر أساسي للفوز بالمباريات.
* هناك وفرة في المواهب الشابة، هل سيكون ذلك مؤشرًا على استعادة الكرة الهولندية لمكانتها؟
نعم، إننا نواصل جذب وتطوير اللاعبين الشباب، لا أعتقد أن هذه هي المشكلة، هناك مثلا ما ثيث دي ليجت (أياكس)، جوستين كلويفيرت (أجاكس) الآن، وسيظهر الكثير. هناك العديد من الشباب الذين يمتلكون الموهبة، فقد بحاجة إلى الخبرة.
* هل هناك روبين آخر في الطريق؟ هل هناك فان دير سار جديد لمستقبل الكرة الهولندية؟ هل هناك فرانك دي بوير جديد أو لنقول فان باستن أو خوليت؟
لا، الآن لا يوجد، لكن يجب أن نكون هادئين وننتظر صعود جيل جديد. في أياكس أسبوعيًا نرى العديد من الوجوه الشابة، وسيصلوا إلى مستوى عال في بضع سنوات. الصعب بالنسبة لهم أن يكونوا قادرين على اللعب بانتظام أسبوعيًا، هناك آخرون نجحوا في ذلك مثل ديباي، الذي يمكن أن يكون روبين الجديد من خلال العقلية الصحيحة، إنه ليس مستعدًا بعد، لكنه يمتلك القدرة على ذلك. المهمة صعبة، لكن هولندا سوف تستمر في توليد المزيد من المواهب.
* هولندا لا تمثل الغياب البارز الوحيد عن كأس العالم، هناك أيضاً أمريكا وغانا وإيطاليا وتشيلسي.. لماذا أصبحت المفاجآت شائعة بشكل متزايد على هذا النحو؟
يجب تحليل كل حالة على نحو منفرد وملموس، لأنني لا أرى سبب واحد، هناك أسباب متعددة لكل بلد. تشيلي لا يمكن تفسير الأمر لأنها خسرت السباق في المرحلة الأخيرة، على الرغم من وجود الخبرة لديهم وقدرتهم على الفوز بعدة بطولات. إيطاليا نفس الأمر، الأمر معقد جداً والأمور لم تسر على ما يرام، لكن لديهم فريق كبير، ويمتلكون الكثير من الخبرة. أعتقد أنهم سيعودون قريبًا للمسار الصحيح.
* ألمانيا، البرازيل، الأرجنتين، إسبانيا... من ترشحه لنيل لقب كأس العالم؟
هذه الفرق دائمًا مرشحة لكل بطولة تخوضها. لديهم الخبرة وبعض التفاصيل الأخرى والقدرة على الفوز بأي بطولة. هولندا اليوم ليست على المستوى، لكن سنكون كذلك قريبًا.
* هل بمقدور الأندية الهولندية الفوز بدوري أبطال أوروبا؟
في كرة القدم لا شيء مستحيل، لكن اليوم هناك فرق أفضل، ويجب أن تستعيد الكرة الهولندية والدوري المحلي عافيته حتى نعود.
* كيف ترى حاليًا مشروع إرنستو فالفيردي مع برشلونة؟
إنه مدرب جيد يعرف أفضل أسلوب للفريق، ونجح في إعادة شخصية الفريق التي كنا نعرفها، قيمة برشلونة أنه حتى وهو لا يلعب بشكل جيد ينجح في تحقيق الفوز.
* في فترتك كلاعب مع برشلونة لم تكن الأمور جيدة، ما الذي تغير؟
كان لدينا فريق كبير، لكن عابنا بعض الفردية، الآن ترى برشلونة وليونيل ميسي وسواريز أحيانًا يكونوا فرديين، لكن كلهم يلعبون لميسي ووللفريق. عندما تريد الفوز بالألقاب يجب أن تكون فريقًا، هم حول ميسي، عندما لعبت في برشلونة كنا فريق كامل من النجوم، لكن ليس كفريق موحد.
* أفضل ذكرياتك مع برشلونة؟
لعبي لبرشلونة ذكرى رائعة وفخر لي أن لعبت في هذا النادي ومع لاعبين كبار، وكنت دائمًا راغبًا في الفوز بأشياء عظيمة.
* بعد رحيل لويس إنريكي، وخلال تفاوض برشلونة مع بعض المدربين، هل تفاوضوا معك؟
بصراحة، لا.. أول اسم فكرت فيه هو رونالد كومان، الذي تمنى أن يصبح مدربًا لبرشلونة في مرحلة ما، وقدم نتائج مميزة رفقة في فينورد، ساوثهامبتون.
* نتطرق إلى تجربتك مع الإنتر، لماذا لم تستمر طويلاً؟
في الإنتر هناك العديد من التأثيرات تجاوزت حدود الملعب. كان هناك العديد من الأمور تحدث خارج الميدان. أرادوا تغيير شيء ما، أو إنشاء مشروع آخر، أو محاولة اللعب بشكل مختلف. وعندما تريد أن تفعل شيئا من هذا النوع، أول شيء يجب أن تعرفه هو أنك سوف تحتاج إلى وقت، لكنني لم أحصل على هذا الوقت.
* وماذا عن تجربة كريستال بالاس أيضًا؟
شيء مماثل، لكنني هنا كنت في نادٍ يبحث دائمًا عن تجنب الهبوط، كنت بحاجة أيضًا للوقت، وكنت بحاجة للحظ في البداية للفوز ببعض المباريات وتحقيق بعض النقاط لتجنب الوقوع تحت الضغط. كنا قادرين على ذلك لكن لم ننجح في الأخير.
{{ article.visit_count }}
فرانك دي بوير، المدافع الهولندي السابق، اسم غني عن التعريف كان أحد أفضل المدافعين في وقته وعاش عصرًا ذهبياً مع أياكس أمستردام ألحقه باللعب مع برشلونة، وكان جزءاً من منتخب هولندي مليء بالنجوم كان ينقصه خطوات بسيطة من تحقيق البطولات.
بعد مسيرة كروية ممتازة، انضم فرانك دي بوير لأياكس كمدرب لفريق الشباب تبعها بالانضمام كمساعد مدرب للمنتخب الهولندي بكأس العالم 2010. في نهاية 2010 أصبح فرانك دي بوير مدرباً للفريق الأول بأياكس، ومعه صنع اسمه في مجال التدريب بتحقيق أربع ألقاب دوري هولندي وكون لنفسه اسماً تدريبياً محترماً جعله مطلباً لفرق كبيرة بأوروبا، لكن تجربته التدريبية خارج هولندا لم تثمر بالنجاح في إيطاليا أو إنجلترا.
عدة مواضيع طرحناها في تلك المقابلة الخاصة التي أجراها extra sport مع النجم الهولندي كان على رأسها أزمة المنتخب الهولندي الذي فشل في الوصول لكأس العالم 2018، في ثاني بطولة كبرى يفشل منتخب الطواحين في الوصول لها بعد يورو 2016.
* فرانك ما هو شعورك في غياب هولندا عن كأس العالم؟
هولندا كلها تشغر بخيبة أمل وحزن كبيرين في كل بيت، هذه هي المرة الثانية التي لا نلعب فيها بطولة كبرى، نحن في هولندا جماهير كرة قدم وهي الشعبية الأولى لنا، لذلك نعاني جدًا في غياب المنتخب. نحن نريد دائمًا الوصول إلى القمة، ونرغب دائمًا في المنافسة على كأس العالم، الآن نحن لم نصل للمنافسة، لذلك الموضوع صعب للغاية.
* تعليقك على غياب هولندا عن البطولات الكبرى مؤخراً؟
في الحقيقة إننا لم نعد نملك مجموعة مميزة من اللاعبين اليوم. هولندا لديها العديد من المواهب، لكن ليس لدينا العديد من النجوم، وهذا هو السبب رقم واحد لما يحدث في الآونة الأخيرة. هناك مواهب لكن ليست لديها الخبرة والثقة لخوض مباريات هامة مثل تلك التي تؤهلك للبطولات الكبرى.
* عدم وجود نجوم في المنتخب، ما أسبابه؟
الآن نجمنا الوحيد هو آريين روبين، وقد اعتزل الآن لإفساح المجال للآخرين، إنه 34 عامًا، وهذا أمر طبيعي. إذا نظرت للبقية هناك العديد من اللاعبين الذين لم يشاركوا بانتظام في مباريات رفيعة المستوى بشكل مستمر.
* في كأس العالم 2010 كنت مساعدًا للمدرب ونجحت هولندا في احتلال المركز الثاني، وفي 2014 حلت ثالثًا... ما الذي تغير إلى الأسوأ بهذه السرعة؟
الآن هولندا لديها العديد من المواهب، لكن يجب أن يكون هناك فريقًا، في عام 2010 كنا فريقًا، لعبنا بعض المباريات بشكل جيد وفزنا، وأحيانًا لم نلعب بشكل جيد لكننا كنا نفوز، هذا هو الفرق مقارنة مع اليوم، الآن إن لعبنا مباراة بشكل سيء نخسر كذلك. أيضًا هذا الجيل سيء الحظ قليلاً، نعم سوء الحظ يمكن أن يتواجد، لكن كنا واثقين من الفوز دائمًا، لكن الآن تلك اللحظات السلبية تمثل عقبة لا يمكن الإطاحة بها. عقليًا الفريق لم ينضج بعد.
* ما الفارق بين جيلك في مونديال 1998 والجيل الحالي؟
من الصعب المقارنة، عندما لعبت هذه البطولة كنا في سن الكمال كالعديد من اللاعبين، كان بالفعل لدينا الكثير من الخبرة، على الرغم من أن متوسط العمر كان حوالي 26 عامًا. الآن متوسط العمر 22-23 عامًا، بخبرة أقل خارج المسابقات الكبرى. الخبرة أمر أساسي للفوز بالمباريات.
* هناك وفرة في المواهب الشابة، هل سيكون ذلك مؤشرًا على استعادة الكرة الهولندية لمكانتها؟
نعم، إننا نواصل جذب وتطوير اللاعبين الشباب، لا أعتقد أن هذه هي المشكلة، هناك مثلا ما ثيث دي ليجت (أياكس)، جوستين كلويفيرت (أجاكس) الآن، وسيظهر الكثير. هناك العديد من الشباب الذين يمتلكون الموهبة، فقد بحاجة إلى الخبرة.
* هل هناك روبين آخر في الطريق؟ هل هناك فان دير سار جديد لمستقبل الكرة الهولندية؟ هل هناك فرانك دي بوير جديد أو لنقول فان باستن أو خوليت؟
لا، الآن لا يوجد، لكن يجب أن نكون هادئين وننتظر صعود جيل جديد. في أياكس أسبوعيًا نرى العديد من الوجوه الشابة، وسيصلوا إلى مستوى عال في بضع سنوات. الصعب بالنسبة لهم أن يكونوا قادرين على اللعب بانتظام أسبوعيًا، هناك آخرون نجحوا في ذلك مثل ديباي، الذي يمكن أن يكون روبين الجديد من خلال العقلية الصحيحة، إنه ليس مستعدًا بعد، لكنه يمتلك القدرة على ذلك. المهمة صعبة، لكن هولندا سوف تستمر في توليد المزيد من المواهب.
* هولندا لا تمثل الغياب البارز الوحيد عن كأس العالم، هناك أيضاً أمريكا وغانا وإيطاليا وتشيلسي.. لماذا أصبحت المفاجآت شائعة بشكل متزايد على هذا النحو؟
يجب تحليل كل حالة على نحو منفرد وملموس، لأنني لا أرى سبب واحد، هناك أسباب متعددة لكل بلد. تشيلي لا يمكن تفسير الأمر لأنها خسرت السباق في المرحلة الأخيرة، على الرغم من وجود الخبرة لديهم وقدرتهم على الفوز بعدة بطولات. إيطاليا نفس الأمر، الأمر معقد جداً والأمور لم تسر على ما يرام، لكن لديهم فريق كبير، ويمتلكون الكثير من الخبرة. أعتقد أنهم سيعودون قريبًا للمسار الصحيح.
* ألمانيا، البرازيل، الأرجنتين، إسبانيا... من ترشحه لنيل لقب كأس العالم؟
هذه الفرق دائمًا مرشحة لكل بطولة تخوضها. لديهم الخبرة وبعض التفاصيل الأخرى والقدرة على الفوز بأي بطولة. هولندا اليوم ليست على المستوى، لكن سنكون كذلك قريبًا.
* هل بمقدور الأندية الهولندية الفوز بدوري أبطال أوروبا؟
في كرة القدم لا شيء مستحيل، لكن اليوم هناك فرق أفضل، ويجب أن تستعيد الكرة الهولندية والدوري المحلي عافيته حتى نعود.
* كيف ترى حاليًا مشروع إرنستو فالفيردي مع برشلونة؟
إنه مدرب جيد يعرف أفضل أسلوب للفريق، ونجح في إعادة شخصية الفريق التي كنا نعرفها، قيمة برشلونة أنه حتى وهو لا يلعب بشكل جيد ينجح في تحقيق الفوز.
* في فترتك كلاعب مع برشلونة لم تكن الأمور جيدة، ما الذي تغير؟
كان لدينا فريق كبير، لكن عابنا بعض الفردية، الآن ترى برشلونة وليونيل ميسي وسواريز أحيانًا يكونوا فرديين، لكن كلهم يلعبون لميسي ووللفريق. عندما تريد الفوز بالألقاب يجب أن تكون فريقًا، هم حول ميسي، عندما لعبت في برشلونة كنا فريق كامل من النجوم، لكن ليس كفريق موحد.
* أفضل ذكرياتك مع برشلونة؟
لعبي لبرشلونة ذكرى رائعة وفخر لي أن لعبت في هذا النادي ومع لاعبين كبار، وكنت دائمًا راغبًا في الفوز بأشياء عظيمة.
* بعد رحيل لويس إنريكي، وخلال تفاوض برشلونة مع بعض المدربين، هل تفاوضوا معك؟
بصراحة، لا.. أول اسم فكرت فيه هو رونالد كومان، الذي تمنى أن يصبح مدربًا لبرشلونة في مرحلة ما، وقدم نتائج مميزة رفقة في فينورد، ساوثهامبتون.
* نتطرق إلى تجربتك مع الإنتر، لماذا لم تستمر طويلاً؟
في الإنتر هناك العديد من التأثيرات تجاوزت حدود الملعب. كان هناك العديد من الأمور تحدث خارج الميدان. أرادوا تغيير شيء ما، أو إنشاء مشروع آخر، أو محاولة اللعب بشكل مختلف. وعندما تريد أن تفعل شيئا من هذا النوع، أول شيء يجب أن تعرفه هو أنك سوف تحتاج إلى وقت، لكنني لم أحصل على هذا الوقت.
* وماذا عن تجربة كريستال بالاس أيضًا؟
شيء مماثل، لكنني هنا كنت في نادٍ يبحث دائمًا عن تجنب الهبوط، كنت بحاجة أيضًا للوقت، وكنت بحاجة للحظ في البداية للفوز ببعض المباريات وتحقيق بعض النقاط لتجنب الوقوع تحت الضغط. كنا قادرين على ذلك لكن لم ننجح في الأخير.