روما – أحمد صبري
تتوجه أنظار عشاق كرة القدم بشكل عام والإيطالية بشكل خاص إلى ملعب أليانز الواقع بمدينة تورينو بشمال إيطاليا مساء السبت القادم لمتابعة قمة الكالتشيو بين فريقي يوفنتوس وروما في ختام مباريات الدور الأول للكالتشيو.
اللقاء الذي سيجمع بين بطل ووصيف الموسم الماضي سيوضح كثيراً اسم بطل الشتاء والذي سينجح في إنهاء الدور الأول على قمة الترتيب في حالة تعثر نابولي المتصدر حالياً قبلها أمام مضيفه سامبدوريا.
يوفنتوس يعيش فترة غير مستقرة فنياً بعض الشيء مثلما هي عادة مدربه أليغري في مثل هذا التوقيت من كل عام في ظل بحثه عن التشكيلة المثالية التي يدخل بها مرحلة الحسم بعد أقل من شهرين فتجده يغير كثيراً في تشكيلة الفريق ولكن الأمور مستقرة تماماً داخل الفريق لو تم حسابها عبر منظور النتائج.
أما روما فلايزال يرد بقوة على كل من شكك في الفريق قبل انطلاق الموسم بعد رحيل عدد من نجومه على رأسهم المصري محمد صلاح بالإضافة إلى رحيل لوتشانو سباليتي إلى الإنتر وتعيين دي فرانشيسكو في أول تجربة تدريبية له مع أحد فرق المقدمة في إيطاليا فتأهل الفريق أوروبياً وتصدر مجموعته على حساب تشيلسي بطل إنجلترا وأتليتكو مدريد القوي كما لايزال يسير بخطوات ثابتة في الكالتشيو نحو المنافسة على الصدارة أو التأهل لدوري الأبطال على أقل تقدير.
أبرز ما ينتظره الجميع في مواجهة يوفنتوس وروما هي متابعة أقوى هجوم في الكالتشيو والمتمثل في هجوم السيدة العجوز برصيد 44 هدفاً عندما يلتقي مع أقوى دفاعات البطولة والمتمثل في دفاع ذئاب روما والذي لم تهتز شباكه سوى 10 مرات فقط.
{{ article.visit_count }}
تتوجه أنظار عشاق كرة القدم بشكل عام والإيطالية بشكل خاص إلى ملعب أليانز الواقع بمدينة تورينو بشمال إيطاليا مساء السبت القادم لمتابعة قمة الكالتشيو بين فريقي يوفنتوس وروما في ختام مباريات الدور الأول للكالتشيو.
اللقاء الذي سيجمع بين بطل ووصيف الموسم الماضي سيوضح كثيراً اسم بطل الشتاء والذي سينجح في إنهاء الدور الأول على قمة الترتيب في حالة تعثر نابولي المتصدر حالياً قبلها أمام مضيفه سامبدوريا.
يوفنتوس يعيش فترة غير مستقرة فنياً بعض الشيء مثلما هي عادة مدربه أليغري في مثل هذا التوقيت من كل عام في ظل بحثه عن التشكيلة المثالية التي يدخل بها مرحلة الحسم بعد أقل من شهرين فتجده يغير كثيراً في تشكيلة الفريق ولكن الأمور مستقرة تماماً داخل الفريق لو تم حسابها عبر منظور النتائج.
أما روما فلايزال يرد بقوة على كل من شكك في الفريق قبل انطلاق الموسم بعد رحيل عدد من نجومه على رأسهم المصري محمد صلاح بالإضافة إلى رحيل لوتشانو سباليتي إلى الإنتر وتعيين دي فرانشيسكو في أول تجربة تدريبية له مع أحد فرق المقدمة في إيطاليا فتأهل الفريق أوروبياً وتصدر مجموعته على حساب تشيلسي بطل إنجلترا وأتليتكو مدريد القوي كما لايزال يسير بخطوات ثابتة في الكالتشيو نحو المنافسة على الصدارة أو التأهل لدوري الأبطال على أقل تقدير.
أبرز ما ينتظره الجميع في مواجهة يوفنتوس وروما هي متابعة أقوى هجوم في الكالتشيو والمتمثل في هجوم السيدة العجوز برصيد 44 هدفاً عندما يلتقي مع أقوى دفاعات البطولة والمتمثل في دفاع ذئاب روما والذي لم تهتز شباكه سوى 10 مرات فقط.