أبوظبي - براءة الحسن
خرج ريال مدريد بالعديد من المكاسب من بطولة كأس العالم للأندية، منها بالتأكيد نيل اللقب ومعادلة رصيد برشلونة وفرض أفضلية على مستوى البطولات الدولية، كما تحصل على جرعة ثقة كبيرة قبل مباراة الكلاسيكو، وأيضاً عودة سحر جاريث بيل ما يوحي بأن مثلث الرعب الميرنغي قادم وبقوة.
كانت عودة بيل سحرية ضد فوينلابرادا في كأس الملك، لكن أمام الجزيرة في نصف نهائي مونديال الأندية كان أكثر حسماً وسجل هدف الفوز، الذي قاد الريال للنهائي ومن ثم حقق اللقب، وهو هدفه الأول منذ 78 يوماً.
وأصبح جاريث بيل أسرع لاعب بديل يسجل هدفاً بعد دخوله في مباريات كأس العالم للأندية.
ولا يخفى على أحد مدى معاناة هجوم ريال مدريد هذا الموسم، لذلك عودة بيل وإنهاء كابوس الإصابات الذي كان يلاحقه يمثل دفعة قوية لريال مدريد في النصف الثاني من الموسم "النصف الحاسم".
بيل رجل النهائيات الأول
صحيح أن بيل لم يقدم كل المنتظر في ريال مدريد، لكنه يعد رجل النهائيات الأول والمباريات الحاسمة كما فعل أمام الجزيرة.
بيل سجل/صنع 6 أهداف في 7 مباريات نهائية خاضها بقميص الملكي منذ انتقاله إليه 2013، لكنه لم يساهم في النهائي أمام جريميو لأنه كان بديلاً ولم يشارك سوى في 10 دقائق فقط.
تعدد وحيرة زيدان!
عودة بيل تعزز الخيارات الهجومية لدى زيدان، لكن تضعه في حيرة مع جاهزية إيسكو ورونالدو وبنزيما، وتألق اللاعب يزيد من الحيرة.
لكنها بالتأكيد حيرة صحية بالنظر إلى أن ريال مدريد بات بحاجة ماسة إلى كل عناصره مع كثرة وضغط المباريات علماً بأن ريال مدريد حقق نجاحاته الموسم الماضي بفضل سياسة التدوير التي اتبعها زيدان.
بيل يتحدى.. ويرفض التكنولوجيا
سيطرت السعادة على جاريث بيل عقب تسجيله هدف الصعود للنهائي أمام الجزيرة، وهو ما رصدته "extra sport" في المنطقة الخاصة بالتصريحات الصحفية حيث قال "أنا سعيد للغاية بتسجيلي. عندما تلعب تحاول أن تصنع الفارق، ولهذا أشركني المدرب".
بيل أبدى عزمه على التخلص من الفترة الصعبة التي مر بها، وكأنها بداية موسم.. فقال "علي التحلي بالصبر، سآخذ وقتي، وأنا أستعيد لياقتي البدنية بعد الجراحة وهدفي العودة لأقدم أفضل مستوياتي".
واستغل بيل الفرصة للتعبير عن رأيه في تكنولوجيا الفيديو التي تم الاستعانة بها في البطولة فقال "شخصياً وبصدق لا أحبها. كرة القدم أفضل بدونها!".
خرج ريال مدريد بالعديد من المكاسب من بطولة كأس العالم للأندية، منها بالتأكيد نيل اللقب ومعادلة رصيد برشلونة وفرض أفضلية على مستوى البطولات الدولية، كما تحصل على جرعة ثقة كبيرة قبل مباراة الكلاسيكو، وأيضاً عودة سحر جاريث بيل ما يوحي بأن مثلث الرعب الميرنغي قادم وبقوة.
كانت عودة بيل سحرية ضد فوينلابرادا في كأس الملك، لكن أمام الجزيرة في نصف نهائي مونديال الأندية كان أكثر حسماً وسجل هدف الفوز، الذي قاد الريال للنهائي ومن ثم حقق اللقب، وهو هدفه الأول منذ 78 يوماً.
وأصبح جاريث بيل أسرع لاعب بديل يسجل هدفاً بعد دخوله في مباريات كأس العالم للأندية.
ولا يخفى على أحد مدى معاناة هجوم ريال مدريد هذا الموسم، لذلك عودة بيل وإنهاء كابوس الإصابات الذي كان يلاحقه يمثل دفعة قوية لريال مدريد في النصف الثاني من الموسم "النصف الحاسم".
بيل رجل النهائيات الأول
صحيح أن بيل لم يقدم كل المنتظر في ريال مدريد، لكنه يعد رجل النهائيات الأول والمباريات الحاسمة كما فعل أمام الجزيرة.
بيل سجل/صنع 6 أهداف في 7 مباريات نهائية خاضها بقميص الملكي منذ انتقاله إليه 2013، لكنه لم يساهم في النهائي أمام جريميو لأنه كان بديلاً ولم يشارك سوى في 10 دقائق فقط.
تعدد وحيرة زيدان!
عودة بيل تعزز الخيارات الهجومية لدى زيدان، لكن تضعه في حيرة مع جاهزية إيسكو ورونالدو وبنزيما، وتألق اللاعب يزيد من الحيرة.
لكنها بالتأكيد حيرة صحية بالنظر إلى أن ريال مدريد بات بحاجة ماسة إلى كل عناصره مع كثرة وضغط المباريات علماً بأن ريال مدريد حقق نجاحاته الموسم الماضي بفضل سياسة التدوير التي اتبعها زيدان.
بيل يتحدى.. ويرفض التكنولوجيا
سيطرت السعادة على جاريث بيل عقب تسجيله هدف الصعود للنهائي أمام الجزيرة، وهو ما رصدته "extra sport" في المنطقة الخاصة بالتصريحات الصحفية حيث قال "أنا سعيد للغاية بتسجيلي. عندما تلعب تحاول أن تصنع الفارق، ولهذا أشركني المدرب".
بيل أبدى عزمه على التخلص من الفترة الصعبة التي مر بها، وكأنها بداية موسم.. فقال "علي التحلي بالصبر، سآخذ وقتي، وأنا أستعيد لياقتي البدنية بعد الجراحة وهدفي العودة لأقدم أفضل مستوياتي".
واستغل بيل الفرصة للتعبير عن رأيه في تكنولوجيا الفيديو التي تم الاستعانة بها في البطولة فقال "شخصياً وبصدق لا أحبها. كرة القدم أفضل بدونها!".