لندن - محمد المصري
أنهى مانشستر سيتي الدور الأول من مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز وهو محتكر للصدارة بـ18 انتصاراً وتعادل وحيد، وبهذا التعادل بقى إيفرتون الفريق الوحيد الذي لم يستطع مانشستر سيتي هزيمته هذا الموسم.
وكان بورنموث الضحية الأخيرة للسيتي برباعية دون رد، تألق فيها سيرجيو أغويرو حيث سجل هدفين، وكان مفتاح الخطورة في هجمات السيتي.
لم يجد لاعبو السيتي معاناة في اختراق دفاعات بورنموث سواء من العمق بتمريرات دافيد سيلفا وفرناندينيو وكيفين دي بروين وتحركات أغويرو أو الأطراف.
وفي ختام الجولة، أهدر مانشستر يونايتد فوزاً كان في متناول اليد، حيث تعادل في الرمق الأخير من المباراة، مع مضيفه ليستر سيتي بهدفين في كل شبكة، ليخسر أرضية جديدة في الصراع مع السيتي.
ولعب ليستر منقوصاً، منذ الدقيقة 73، بعد طرد لاعبه، داني أمارتي، إلا أن ذلك لم يمنعه من إحراز هدف التعادل، عبر هاري ماجواير، في الدقيقة الخامسة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع.
وأشرك مدرب مانشستر يونايتد، جوزيه مورينيو، خوان ماتا، وراء المثلث الهجومي، المكون من جيسي لينغارد، وأنتوني مارسيال، وروميلو لوكاكو، فيما لعب الفرنسي بول بوجبا إلى جانب الصربي ماتيتش، في منتصف الملعب.
وظهر ماتا بمستوى جيد، إلا أن اليونايتد دفع مجدداً ثمن التراجع والأخطاء الدفاعية كما حدث في هدف التعادل القاتل، فيما برهن جيمي فاردي على أنه معذب الكبار دائماً، حيث وصل لهدفه رقم 50 رفقة الثعالب.
وصبت النتائج الأخرى في صالح السيتي أيضاً الأمر الذي جعل الفارق يتسع إلى 13 نقطة، حيث تعثر تشيلسي بالتعادل مع إيفرتون الذي لعب بشكل دفاعي ونجح في الخروج بشباك نظيفة.
فيما تكفل ليفربول وآرسنال بعرقلة كل منهما الآخر في القمة التي جمعت بينهما على ملعب الإمارات، وهو ما خدم مصلحة السيتي أيضاً، ولم يخدم مصالح أي منهما حيث ابتعدا عن المنافسة تقريباً.
وظهر خط هجوم ليفربول بأفضل مستوياته كالعادة بتألق محمد صلاح وروبرتو فيرمينو وفيليب كوتينيو بتسجيلهم الـ3 أهداف، لكنهم أهدروا فرصاً بالجملة في شوط المباراة الذي لم يُشهد أي تصويبة على مرمى ليفربول.
لكن في غضون دقائق قليلة نجح آرسنال في قلب النتيجة لـ3/2، قبل أن يعود ليفربول عبر فيرمينو.
أنهى مانشستر سيتي الدور الأول من مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز وهو محتكر للصدارة بـ18 انتصاراً وتعادل وحيد، وبهذا التعادل بقى إيفرتون الفريق الوحيد الذي لم يستطع مانشستر سيتي هزيمته هذا الموسم.
وكان بورنموث الضحية الأخيرة للسيتي برباعية دون رد، تألق فيها سيرجيو أغويرو حيث سجل هدفين، وكان مفتاح الخطورة في هجمات السيتي.
لم يجد لاعبو السيتي معاناة في اختراق دفاعات بورنموث سواء من العمق بتمريرات دافيد سيلفا وفرناندينيو وكيفين دي بروين وتحركات أغويرو أو الأطراف.
وفي ختام الجولة، أهدر مانشستر يونايتد فوزاً كان في متناول اليد، حيث تعادل في الرمق الأخير من المباراة، مع مضيفه ليستر سيتي بهدفين في كل شبكة، ليخسر أرضية جديدة في الصراع مع السيتي.
ولعب ليستر منقوصاً، منذ الدقيقة 73، بعد طرد لاعبه، داني أمارتي، إلا أن ذلك لم يمنعه من إحراز هدف التعادل، عبر هاري ماجواير، في الدقيقة الخامسة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع.
وأشرك مدرب مانشستر يونايتد، جوزيه مورينيو، خوان ماتا، وراء المثلث الهجومي، المكون من جيسي لينغارد، وأنتوني مارسيال، وروميلو لوكاكو، فيما لعب الفرنسي بول بوجبا إلى جانب الصربي ماتيتش، في منتصف الملعب.
وظهر ماتا بمستوى جيد، إلا أن اليونايتد دفع مجدداً ثمن التراجع والأخطاء الدفاعية كما حدث في هدف التعادل القاتل، فيما برهن جيمي فاردي على أنه معذب الكبار دائماً، حيث وصل لهدفه رقم 50 رفقة الثعالب.
وصبت النتائج الأخرى في صالح السيتي أيضاً الأمر الذي جعل الفارق يتسع إلى 13 نقطة، حيث تعثر تشيلسي بالتعادل مع إيفرتون الذي لعب بشكل دفاعي ونجح في الخروج بشباك نظيفة.
فيما تكفل ليفربول وآرسنال بعرقلة كل منهما الآخر في القمة التي جمعت بينهما على ملعب الإمارات، وهو ما خدم مصلحة السيتي أيضاً، ولم يخدم مصالح أي منهما حيث ابتعدا عن المنافسة تقريباً.
وظهر خط هجوم ليفربول بأفضل مستوياته كالعادة بتألق محمد صلاح وروبرتو فيرمينو وفيليب كوتينيو بتسجيلهم الـ3 أهداف، لكنهم أهدروا فرصاً بالجملة في شوط المباراة الذي لم يُشهد أي تصويبة على مرمى ليفربول.
لكن في غضون دقائق قليلة نجح آرسنال في قلب النتيجة لـ3/2، قبل أن يعود ليفربول عبر فيرمينو.