أعرب عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة BMMAF خالد الخياط عن سعادته الكبيرة بما حققته بطولة العيد الوطني المفتوحة لفنون القتال المختلطة من نجاح وتميز، بفضل دعم ورعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، والتي نظمها الاتحاد بالتعاون مع منظمة خالد بن حمد يوم الجمعة الموافق التاسع والعشرين من ديسمبر على صالة نادي الرفاع الرياضي والثقافي.
وقال الخياط: "بداية، نتوجه بالشكر والتقدير والعرفان لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على رعايته الكريمة لهذه البطولة، والتي كان لها الأثر الواضح في تحقيقها للأهداف المنشودة والتي ارتكزت على تشجيع الشباب بمختلف أعماره وفئاته على ممارسة هذا النوع من الرياضات والمشاركة في البطولات المحلية، التي تمنح الاتحاد فرصة التعرف على مستوياتهم واختيار العناصر المميزة ليمثلوا المنتخب الوطني لرياضة فنون القتال المختلطة بالمشاركات القادمة. فالمنتخب يحتاج لضخ دماء متجددة قادرة على تحمل المسئولية، بعد أن نجح في تحقيق العديد من الإنجازات لمملكة البحرين والتي كان آخرها بطولة العالم التي احتضنتها في نوفمبر الماضي، والتي أحرز فيها المنتخب المركز الثاني في الترتيب العام بمحصلة كانت ميداليتين ذهبتين وثلاث ميداليات برونزية".
وأشار إلى أن عمل الاتحاد سيتواصل بعد تقييم الجهود التي بذلها خلال عام 2017، ليضع خطته بما يتوافق مع رؤية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على مستوى تنظيم الأنشطة والفعاليات المحلية وعلى مستوى المشاركات الخارجية.
وأوضح أن الاتحاد يعي تماما أهمية الاستمرار نحو تطوير وارتقاء الرياضات القتالية المنضوية تحت مظلته لاسيما رياضة فنون القتال المختلطة التي باتت اليوم واحدة من الألعاب الرياضية بالبحرين يشهد لها بالبنان على النتائج المشرفة التي حققتها في مختلف البطولات والمحافل الدولية، والتي عززت من مكانتها على خارطة الرياضة العالمية، وذلك بفضل الاهتمام الكبير الذي تلقاه من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، والذي ترجم من خلاله رؤى القيادة بضرورة توجيه الاهتام للقطاع الشبابي والرياضي، والسعي دائماً لخلق روح المنافسة والتحدي والإصرار على تحقيق الهدف المنشود.
ولفت إلى أن رياضة MMA تعد إحدى الألعاب المثيرة والشيّقة والتي أصبحت تجذب شريحة كبيرة من الشباب البحريني وتعزز فيهم تلك الصفات، التي من شأنها أن تكوّن جيلا قادرا على العطاء في هذه الرياضة وإحراز المزيد من الإنجازات.
وقال رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة: "أشيد بالجهود المتميزة لأعضاء اللجان العاملة بهذه البطولة، فقد كان لتلك الجهود الأثر الإيجابي على النجاح الكبير الذي حققه هذا الحدث. كما أود أن أشكر جميع الشركات الداعمة التي ساهمت بدعم هذه البطولة، مقدراً جهود قناة البحرين الرياضية وجميع وسائل الإعلام في تغطيتها للمنافسات، مهنئا في الوقت ذاته الفائزين ومتمنياً حظاً أوفر للبقية في المشاركات القادمة".
وقال الخياط: "بداية، نتوجه بالشكر والتقدير والعرفان لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على رعايته الكريمة لهذه البطولة، والتي كان لها الأثر الواضح في تحقيقها للأهداف المنشودة والتي ارتكزت على تشجيع الشباب بمختلف أعماره وفئاته على ممارسة هذا النوع من الرياضات والمشاركة في البطولات المحلية، التي تمنح الاتحاد فرصة التعرف على مستوياتهم واختيار العناصر المميزة ليمثلوا المنتخب الوطني لرياضة فنون القتال المختلطة بالمشاركات القادمة. فالمنتخب يحتاج لضخ دماء متجددة قادرة على تحمل المسئولية، بعد أن نجح في تحقيق العديد من الإنجازات لمملكة البحرين والتي كان آخرها بطولة العالم التي احتضنتها في نوفمبر الماضي، والتي أحرز فيها المنتخب المركز الثاني في الترتيب العام بمحصلة كانت ميداليتين ذهبتين وثلاث ميداليات برونزية".
وأشار إلى أن عمل الاتحاد سيتواصل بعد تقييم الجهود التي بذلها خلال عام 2017، ليضع خطته بما يتوافق مع رؤية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على مستوى تنظيم الأنشطة والفعاليات المحلية وعلى مستوى المشاركات الخارجية.
وأوضح أن الاتحاد يعي تماما أهمية الاستمرار نحو تطوير وارتقاء الرياضات القتالية المنضوية تحت مظلته لاسيما رياضة فنون القتال المختلطة التي باتت اليوم واحدة من الألعاب الرياضية بالبحرين يشهد لها بالبنان على النتائج المشرفة التي حققتها في مختلف البطولات والمحافل الدولية، والتي عززت من مكانتها على خارطة الرياضة العالمية، وذلك بفضل الاهتمام الكبير الذي تلقاه من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، والذي ترجم من خلاله رؤى القيادة بضرورة توجيه الاهتام للقطاع الشبابي والرياضي، والسعي دائماً لخلق روح المنافسة والتحدي والإصرار على تحقيق الهدف المنشود.
ولفت إلى أن رياضة MMA تعد إحدى الألعاب المثيرة والشيّقة والتي أصبحت تجذب شريحة كبيرة من الشباب البحريني وتعزز فيهم تلك الصفات، التي من شأنها أن تكوّن جيلا قادرا على العطاء في هذه الرياضة وإحراز المزيد من الإنجازات.
وقال رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة: "أشيد بالجهود المتميزة لأعضاء اللجان العاملة بهذه البطولة، فقد كان لتلك الجهود الأثر الإيجابي على النجاح الكبير الذي حققه هذا الحدث. كما أود أن أشكر جميع الشركات الداعمة التي ساهمت بدعم هذه البطولة، مقدراً جهود قناة البحرين الرياضية وجميع وسائل الإعلام في تغطيتها للمنافسات، مهنئا في الوقت ذاته الفائزين ومتمنياً حظاً أوفر للبقية في المشاركات القادمة".