أكد وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر، أن ما ظهر عليه المنتخب الوطني لكرة القدم من مستوى فني كبير وأداء عالٍ في "خليجي 23"، هو نتاج حقيقي لدعم القيادة الرشيدة للحركة الشبابية والرياضية وحرصها الموصول على توفير البيئة المناسبة التي تمهد الطريق أمام المنتخبات الوطنية لتحقيق الظهور المتميز في مختلف البطولات وتأكيد التطور التصاعدي الذي تعيشه الرياضة البحرينية بصورة عامة.
وقال: "حرص سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، على ترجمة توجيهات القيادة بالاهتمام بالمنتخب الوطني لكرة القدم إلى واقع ملموس من خلال متابعته المستمرة للمنتخب في مشواره بكأس الخليج العربي ووقوفه الدائمة واتصاله المباشر مع اللاعبين والجهازين الفني والإداري للاطمئنان على المنتخب علاوة على تقديم المبادرات التي تساهم في استنهاض همم اللاعبين لتقديم أفضل مستوياتهم في المباراة".
وأكد الجودر: "إن من بين تلك المبادرات مبادرة نقل الجماهير الوطنية إلى الكويت للوقوف خلف المنتخب الوطني في تقدير واضح من سموه لدور الجمهور في تشجيع المنتخب الوطني ومؤازرة اللاعبين، الأمر الذي كان له أطيب الأثر في نفوس اللاعبين الذين ظهروا بمستوى فني رائع في البطولة".
وتابع: "حرصت الوزارة على تنفيذ مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بنقل الجماهير إلى دولة الكويت بالشكل المتميز الذي يوصل إلى تحقيق أهداف هذه المبادرة وتواصلت بصورة سريعة من الشركات والبنوك الوطنية التي أظهرت تعاوناً كبيراً وسرعة استجابة لهذه المبادرة البارعة في مشهد يؤكد الحس الوطني لهذه الشركات التي وضعت دعم الحركة الشبابية والرياضية ضمن أولوياتها والوقوف إلى جانب المنتخب الوطني أيضاً من استراتيجيتها ومسؤولياتها تجاه ممثل الوطن وسفير كرتها في البطولة".
وقدم الوزير، شكره إلى تلك الشركات والبنوك على هذا التعاون وسرعة الاستجابة لدعم ومؤازرة المنتخب الوطني، مثمناً تعاون اللجنة الأولمبية البحرينية والاتحاد البحريني لكرة القدم والذي ساهم في إنجاح المبادرة التي كان لها الأثر الإيجابي في مؤازرة المنتخب وتشجيع اللاعبين لتقديم أفضل المستويات في الدورة.
وواصل الجودر: "ظهر لاعبو المنتخب الوطني في جميع مبارياتهم بصورة فنية رائعة وحرص اللاعبون على تقديم أفضل مستوياتهم الفنية في جميع المباريات وتمكنوا من الوصول إلى مباراة الدور قبل النهائي وقدموا أداء رجولياً وقوياً أمام المنتخب العماني وانضباطية فنية متميزة وحاولوا بكل قوة الخروج بنتيجة إيجابية من المباراة لكن الحظ لم يحالفهم ويبقى القول إن الرياضة فوز وخسارة ويجب البناء على المكتسبات التي تحققت في البطولة وتأهيل المنتخب إلى الاستحقاقات المقبلة لتحقيق نتائج أفضل في تلك البطولات".
وقال: "حظي المنتخب الوطني بوقفة جماهيرية وطنية رائعة فسطر الجمهور البحريني أبرز معاني الوفاء للمملكة والمنتخب الوطني ووقف إلى جانب منتخب بلاده ومؤازرته في جميع المباريات وأدخل الحماسة في نفوس اللاعبين، علاوة على المتابعة من قبل جميع شعب البحرين للمنتخب من خلال شاشات التلفاز وخرج بمسيرات الفرح في قرى ومدن البحرين ابتهاجاً بالمستوى الكبير الذي قدمه اللاعبون الذين يتمنى لهم الجميع التوفيق في البطولات المقبلة".
ونوه الجودر بالجهود الكبيرة التي بذلها الاتحاد البحريني لكرة القدم برئاسة الشيخ علي بن خليفة آل خليفة، من أجل تجهيز المنتخب الوطني لهذه المهمة الخليجية وتوفير كافة الظروف المثالية للظهور بهذا المستوى الفني الراقي، كما بذل نائب رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم للشؤون الفنية، الشيخ خالد بن سلمان آل خليفة وكافة أعضاء مجلس الإدارة والجهازان الفني والإداري جهوداً مضاعفة من أجل تهيئة المنتخب للظهور الرائع.
وقال: "حرص سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، على ترجمة توجيهات القيادة بالاهتمام بالمنتخب الوطني لكرة القدم إلى واقع ملموس من خلال متابعته المستمرة للمنتخب في مشواره بكأس الخليج العربي ووقوفه الدائمة واتصاله المباشر مع اللاعبين والجهازين الفني والإداري للاطمئنان على المنتخب علاوة على تقديم المبادرات التي تساهم في استنهاض همم اللاعبين لتقديم أفضل مستوياتهم في المباراة".
وأكد الجودر: "إن من بين تلك المبادرات مبادرة نقل الجماهير الوطنية إلى الكويت للوقوف خلف المنتخب الوطني في تقدير واضح من سموه لدور الجمهور في تشجيع المنتخب الوطني ومؤازرة اللاعبين، الأمر الذي كان له أطيب الأثر في نفوس اللاعبين الذين ظهروا بمستوى فني رائع في البطولة".
وتابع: "حرصت الوزارة على تنفيذ مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بنقل الجماهير إلى دولة الكويت بالشكل المتميز الذي يوصل إلى تحقيق أهداف هذه المبادرة وتواصلت بصورة سريعة من الشركات والبنوك الوطنية التي أظهرت تعاوناً كبيراً وسرعة استجابة لهذه المبادرة البارعة في مشهد يؤكد الحس الوطني لهذه الشركات التي وضعت دعم الحركة الشبابية والرياضية ضمن أولوياتها والوقوف إلى جانب المنتخب الوطني أيضاً من استراتيجيتها ومسؤولياتها تجاه ممثل الوطن وسفير كرتها في البطولة".
وقدم الوزير، شكره إلى تلك الشركات والبنوك على هذا التعاون وسرعة الاستجابة لدعم ومؤازرة المنتخب الوطني، مثمناً تعاون اللجنة الأولمبية البحرينية والاتحاد البحريني لكرة القدم والذي ساهم في إنجاح المبادرة التي كان لها الأثر الإيجابي في مؤازرة المنتخب وتشجيع اللاعبين لتقديم أفضل المستويات في الدورة.
وواصل الجودر: "ظهر لاعبو المنتخب الوطني في جميع مبارياتهم بصورة فنية رائعة وحرص اللاعبون على تقديم أفضل مستوياتهم الفنية في جميع المباريات وتمكنوا من الوصول إلى مباراة الدور قبل النهائي وقدموا أداء رجولياً وقوياً أمام المنتخب العماني وانضباطية فنية متميزة وحاولوا بكل قوة الخروج بنتيجة إيجابية من المباراة لكن الحظ لم يحالفهم ويبقى القول إن الرياضة فوز وخسارة ويجب البناء على المكتسبات التي تحققت في البطولة وتأهيل المنتخب إلى الاستحقاقات المقبلة لتحقيق نتائج أفضل في تلك البطولات".
وقال: "حظي المنتخب الوطني بوقفة جماهيرية وطنية رائعة فسطر الجمهور البحريني أبرز معاني الوفاء للمملكة والمنتخب الوطني ووقف إلى جانب منتخب بلاده ومؤازرته في جميع المباريات وأدخل الحماسة في نفوس اللاعبين، علاوة على المتابعة من قبل جميع شعب البحرين للمنتخب من خلال شاشات التلفاز وخرج بمسيرات الفرح في قرى ومدن البحرين ابتهاجاً بالمستوى الكبير الذي قدمه اللاعبون الذين يتمنى لهم الجميع التوفيق في البطولات المقبلة".
ونوه الجودر بالجهود الكبيرة التي بذلها الاتحاد البحريني لكرة القدم برئاسة الشيخ علي بن خليفة آل خليفة، من أجل تجهيز المنتخب الوطني لهذه المهمة الخليجية وتوفير كافة الظروف المثالية للظهور بهذا المستوى الفني الراقي، كما بذل نائب رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم للشؤون الفنية، الشيخ خالد بن سلمان آل خليفة وكافة أعضاء مجلس الإدارة والجهازان الفني والإداري جهوداً مضاعفة من أجل تهيئة المنتخب للظهور الرائع.