افتتح الأولمبياد الخاص البحريني، مركزه الرياضي الترويحي للأولمبياد الواقع في الصالة الرياضية للاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة بقرب إستاد البحرين الوطني في مدينة عيسى بدعم حلويات الخلود ومحلات البركة وبتغطية خاصة من قبل وزارة شؤون الإعلام وفي ظل اهتمام من قبل وسائل الإعلام المحلية.
وقدمت المدير الوطني وفيقة جمال، كلمة شكر إلى اللاعبين الذين عرفوا بالتزامهم وتحديهم لصعوبات الإعاقة الذهنية وهم اليوم يسطرون أروع الأمثلة في تحدي ذواتهم واندماجهم في المجتمع، متقدمة بالشكر إلى الجهات الداعمة الرسمية منها والقطاع الخاص والذين سيكون لهم اهتمام كبير خلال فترة مجلس الإدارة الحالي الذي تم تشكيله نهاية 2017.
ومارس اللاعبون، ألعاباً ترفيهية تنافسية من خلال اللجنة الرياضية، في ظل تواجد إداريي الأولمبياد الخاص الذين يضطلعون بمهام متعددة كل وفق اختصاصه، ومنها اكتشاف المواهب الرياضية، وإعداد القادة والمتحدثين الإعلاميين، وبناء العلاقات مع المؤسسات والأفراد المهتمين بدعم هذه الفئة العزيزة.
وفي الفقرة الختامية، قدمت اللاعبة سارة ناس نصائح وشكراً للحاضرين ولا سيما إخوتها اللاعبين واللاعبات، ثم غنت أغاني وطنية مثل "نعم نعم نحب هوى الديرة" وسط إعجاب الحضور وتصفيقهم، ثم تم تكريم اللاعبين جميعهم والتقاط الصور التذكارية.
وتصل القدرة الاستيعابية للمركز إلى 100 مشارك من الجنسين ضمن مساعي الأولمبياد الخاص لإعداد المنتخبات الوطنية التي تمثل المملكة في مختلف المحافل الرياضية الكبرى إقليمياً و عالمياً في 7 ألعاب هي: كرة القدم، كرة السلة، الإعداد البدني، ألعاب القوى، ألعاب المضرب، البوتشي، الإعداد البدني، إضافة إلى الألعاب الترفيهية، علماً أنه توجد ألعاب في مراكز أخرى مثل البولنيغ والسباحة.
يذكر أن المركز يستهدف الأشخاص ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة والمتوسطة والتوحد ومتلازمة داون وصعوبات التعليم والتأخر الدراسي، لفئتي الذكور والإناث "بشكل منفصل" من أعمار 12 سنة وما فوق بشرط تناسب قدرات اللاعب مع البرامج التي يقدمها أخصائيون.
ووضع الأولمبياد الخاص البحريني عدداً من الأهداف العامة للمركز وهي إتاحة الفرصة أمام المشاركين في قضاء وقت مفيد من خلال الحركة والنشاط والألعاب الصغيرة والمسابقات الترفيهية، تحسين ورفع مستوى اللياقة البدنية، تحسين المهارات الاجتماعية والعمل الجماعي، تعليم النظام والانضباط، شغل أوقات المشارين من خلال الأنشطة الرياضية المتنوعة والقيام برحلات جماعية بين الحين والآخر، إضافة إلى إكساب المشارك الثقة بالنفس والجرأة.
أما الأهداف الخاصة للمركز فتتمثل في التركيز على فلسفة دمج الألعاب الرياضية بشكل عام مع أهداف برامج الأولمبياد الخاص الدولي، وتعليم المهارات الرياضية مما يؤدي إلى اختيار اللعبة المناسبة لكل مشارك في البرنامج، وتطوير القدرات الذاتية، وتهيئة المشاركين للبطولات الإقليمية والعالمية.
وقدمت المدير الوطني وفيقة جمال، كلمة شكر إلى اللاعبين الذين عرفوا بالتزامهم وتحديهم لصعوبات الإعاقة الذهنية وهم اليوم يسطرون أروع الأمثلة في تحدي ذواتهم واندماجهم في المجتمع، متقدمة بالشكر إلى الجهات الداعمة الرسمية منها والقطاع الخاص والذين سيكون لهم اهتمام كبير خلال فترة مجلس الإدارة الحالي الذي تم تشكيله نهاية 2017.
ومارس اللاعبون، ألعاباً ترفيهية تنافسية من خلال اللجنة الرياضية، في ظل تواجد إداريي الأولمبياد الخاص الذين يضطلعون بمهام متعددة كل وفق اختصاصه، ومنها اكتشاف المواهب الرياضية، وإعداد القادة والمتحدثين الإعلاميين، وبناء العلاقات مع المؤسسات والأفراد المهتمين بدعم هذه الفئة العزيزة.
وفي الفقرة الختامية، قدمت اللاعبة سارة ناس نصائح وشكراً للحاضرين ولا سيما إخوتها اللاعبين واللاعبات، ثم غنت أغاني وطنية مثل "نعم نعم نحب هوى الديرة" وسط إعجاب الحضور وتصفيقهم، ثم تم تكريم اللاعبين جميعهم والتقاط الصور التذكارية.
وتصل القدرة الاستيعابية للمركز إلى 100 مشارك من الجنسين ضمن مساعي الأولمبياد الخاص لإعداد المنتخبات الوطنية التي تمثل المملكة في مختلف المحافل الرياضية الكبرى إقليمياً و عالمياً في 7 ألعاب هي: كرة القدم، كرة السلة، الإعداد البدني، ألعاب القوى، ألعاب المضرب، البوتشي، الإعداد البدني، إضافة إلى الألعاب الترفيهية، علماً أنه توجد ألعاب في مراكز أخرى مثل البولنيغ والسباحة.
يذكر أن المركز يستهدف الأشخاص ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة والمتوسطة والتوحد ومتلازمة داون وصعوبات التعليم والتأخر الدراسي، لفئتي الذكور والإناث "بشكل منفصل" من أعمار 12 سنة وما فوق بشرط تناسب قدرات اللاعب مع البرامج التي يقدمها أخصائيون.
ووضع الأولمبياد الخاص البحريني عدداً من الأهداف العامة للمركز وهي إتاحة الفرصة أمام المشاركين في قضاء وقت مفيد من خلال الحركة والنشاط والألعاب الصغيرة والمسابقات الترفيهية، تحسين ورفع مستوى اللياقة البدنية، تحسين المهارات الاجتماعية والعمل الجماعي، تعليم النظام والانضباط، شغل أوقات المشارين من خلال الأنشطة الرياضية المتنوعة والقيام برحلات جماعية بين الحين والآخر، إضافة إلى إكساب المشارك الثقة بالنفس والجرأة.
أما الأهداف الخاصة للمركز فتتمثل في التركيز على فلسفة دمج الألعاب الرياضية بشكل عام مع أهداف برامج الأولمبياد الخاص الدولي، وتعليم المهارات الرياضية مما يؤدي إلى اختيار اللعبة المناسبة لكل مشارك في البرنامج، وتطوير القدرات الذاتية، وتهيئة المشاركين للبطولات الإقليمية والعالمية.