(سكاي نيوز عربية) - أعلنت السلطات القضائية الألمانية الإثنين، أنها فتحت تحقيقاً في محاولة اغتيال لاعب كرة قدم محترف مشهور بمواقفه المؤيدة للأكراد، بعد تعرضه لإطلاق نار ليلاً.
وكان دينيز ناكي، مهاجم نادي "أميدسبور" التركي الذي يلعب في الدرجة الثالثة، يقود سيارته ليل الأحد على طريق سريع بالقرب من مسقط رأسه في ديورن في غرب ألمانيا، عندما أُطلقت عدة أعيرة نارية باتجاهه من داخل سيارة سوداء، من دون إصابته.
وقال اللاعب لصحيفة "دي فيلت" اليومية "كان يمكن أن أموت، لم تمر (الطلقات) بعيداً". وتابع ناكي: "لقد أصابت رصاصة إحدى النوافذ ومرت أخرى قرب أحد الإطارات"، مضيفاً أنه عاش "أكبر رعب في حياته".
وأضاف اللاعب لموقع صحيفة در شبيغل الأسبوعية "أعتقد أنها قضية سياسية، أنا مستهدف بشكل دائم في تركيا لأن مواقفي مؤيدة للأكراد". وكانت محكمة تركية حكمت في أبريل 2017 على ناكي، لاعب كرة القدم الكردي المولود في ألمانيا، بالحبس سنة ونصف مع وقف التنفيذ بتهمة "الدعاية الإرهابية".
وكان اللاعب ملاحقاً قضائياً بسبب دعوته على وسائل التواصل الاجتماعي بوضع حد للمعارك الدموية جنوب شرقي تركيا بين قوات الأمن وحزب العمال الكردستاني الذي تصنفه تركيا وحلفاؤها الغربيون "منظمة إرهابية".
وتلاحق الحكومة في تركيا، التي توعدت بالقضاء على حزب العمال الكردستاني، منتقدي سياستها ومؤيدي القضية الكردية من صحافيين ومعارضين ومواطنين عاديين.
وكان دينيز ناكي، مهاجم نادي "أميدسبور" التركي الذي يلعب في الدرجة الثالثة، يقود سيارته ليل الأحد على طريق سريع بالقرب من مسقط رأسه في ديورن في غرب ألمانيا، عندما أُطلقت عدة أعيرة نارية باتجاهه من داخل سيارة سوداء، من دون إصابته.
وقال اللاعب لصحيفة "دي فيلت" اليومية "كان يمكن أن أموت، لم تمر (الطلقات) بعيداً". وتابع ناكي: "لقد أصابت رصاصة إحدى النوافذ ومرت أخرى قرب أحد الإطارات"، مضيفاً أنه عاش "أكبر رعب في حياته".
وأضاف اللاعب لموقع صحيفة در شبيغل الأسبوعية "أعتقد أنها قضية سياسية، أنا مستهدف بشكل دائم في تركيا لأن مواقفي مؤيدة للأكراد". وكانت محكمة تركية حكمت في أبريل 2017 على ناكي، لاعب كرة القدم الكردي المولود في ألمانيا، بالحبس سنة ونصف مع وقف التنفيذ بتهمة "الدعاية الإرهابية".
وكان اللاعب ملاحقاً قضائياً بسبب دعوته على وسائل التواصل الاجتماعي بوضع حد للمعارك الدموية جنوب شرقي تركيا بين قوات الأمن وحزب العمال الكردستاني الذي تصنفه تركيا وحلفاؤها الغربيون "منظمة إرهابية".
وتلاحق الحكومة في تركيا، التي توعدت بالقضاء على حزب العمال الكردستاني، منتقدي سياستها ومؤيدي القضية الكردية من صحافيين ومعارضين ومواطنين عاديين.