تُوّج فريق العميد بلقب بطولة غيث الشبابية لكرة القدم، بعد تغلبه على فريق شباب الرفاع الشرقي بهدفين مقابل هدف، في المباراة النهائية التي جمعت الفريقين على ملعب شركة ألبا بـ"البحير"، في ختام البطولة التي نظمتها جمعية غيث الاجتماعية الخيرية برعاية النائب محمد يوسف المعرفي.
وحضر المباراة النهائية راعي البطولة النائب البكري وأعضاء مجلس إدارة جمعية غيث الاجتماعية الخيرية ورؤساء الفرق، وعدد كبير من الجماهير التي آزرت الفريقين واستمتعت بمتابعة المباراة وسط أجواء حماسية وتنافسية.
وتوج النائب المعرفي، فريق العميد بكأس البطولة والميداليات الذهبية، فيما قلد فريق شباب الرفاع الشرقي ميداليات المركز الثاني، وكرم طاقم التحكيم والشركات المساهمة في هذه البطولة.
وقال المعرفي: "البطولة استطاعت أن تحقق العديد من الأهداف، من أبرزها تشجيع الشباب على ممارسة الرياضة، وتنمية ثقافة أهمية الرياضة بالمجتمع، والسعي نحو دفع الشباب إلى إبراز قدراتهم ومواهبهم الرياضية لا سيما على مستوى لعبة كرة القدم، والذي يشكل فرصة لظهور لاعبين مميزين بالإمكان الاستفادة من خدماتهم على مستوى الأندية والمنتخبات الوطنية".
وأضاف: "إن بطولات الحواري من أهم وأقوى المنافسات الرياضية، والتي تشهد دائماً حماساً وندية بين اللاعبين وهي فرصة لاكتشاف مواهب كروية قادرة على العطاء بالكرة البحرينية".
وتابع: "جاء إقامة هذا الحدث للمشاركة بدعم رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية والتي أطلقها سموه لإعادة الروح والأمل وتوجيه الرعاية والدعم للكرة البحرينية، من أجل تكوين منتخب وطني قوي قادر على المشاركة وإحراز النتائج المشرفة للمملكة، والمنافسة على تحقيق التأهل والتواجد بمونديال 2022، والذي سيكون الهدف المنشود في الفترة القادمة".
وأشار المعرفي، إلى أنه يمكن الاستفادة من بطولات الحواري في هذه الرؤية، عبر احتضان المواهب واللاعبين المميزين وصقلهم ليكونوا قادرين على حمل المسئولية والمشاركة مع المنتخب من أجل تحقيق تطلعات وأهداف رؤية سموه، موجهاً الشكر لجميع العاملين باللجان العاملة.
وأكد أن جهودهم التي بذلوها محل تقدير واعتزاز، والتي ساهمت في إبراز هذه الفعالية الكروية، مهنئا في الوقت ذاته الفريق الفائز بالبطولة ومتمنياً للفريق الخاسر وبقية الفرق التوفيق والنجاح في البطولات القادمة.
وشهدت البطولة مشاركة 12 فريقاً يتكونون من شباب منطقة الرفاعين، وتواصلت منافسات هذه البطولة طيلة 3 أسابيع، شهدت التنافس الشريف والحماس بين الفرق المشاركة، والتي أوصلت فريق العميد وشباب الرفاع الشرقي للمباراة الختامية، بعد أن قدم الفريقيان مستويات كبيرة نجحا من خلالها في الوصول للمباراة الختامية. وقد شهدت البطولة حضوراً جماهيرياً كبيراً من مشجعي الفرق وجماهير وأهالي مناطق الفرق، والذين شكلوا ميزة أسهمت في نجاح الحدث.
وحضر المباراة النهائية راعي البطولة النائب البكري وأعضاء مجلس إدارة جمعية غيث الاجتماعية الخيرية ورؤساء الفرق، وعدد كبير من الجماهير التي آزرت الفريقين واستمتعت بمتابعة المباراة وسط أجواء حماسية وتنافسية.
وتوج النائب المعرفي، فريق العميد بكأس البطولة والميداليات الذهبية، فيما قلد فريق شباب الرفاع الشرقي ميداليات المركز الثاني، وكرم طاقم التحكيم والشركات المساهمة في هذه البطولة.
وقال المعرفي: "البطولة استطاعت أن تحقق العديد من الأهداف، من أبرزها تشجيع الشباب على ممارسة الرياضة، وتنمية ثقافة أهمية الرياضة بالمجتمع، والسعي نحو دفع الشباب إلى إبراز قدراتهم ومواهبهم الرياضية لا سيما على مستوى لعبة كرة القدم، والذي يشكل فرصة لظهور لاعبين مميزين بالإمكان الاستفادة من خدماتهم على مستوى الأندية والمنتخبات الوطنية".
وأضاف: "إن بطولات الحواري من أهم وأقوى المنافسات الرياضية، والتي تشهد دائماً حماساً وندية بين اللاعبين وهي فرصة لاكتشاف مواهب كروية قادرة على العطاء بالكرة البحرينية".
وتابع: "جاء إقامة هذا الحدث للمشاركة بدعم رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية والتي أطلقها سموه لإعادة الروح والأمل وتوجيه الرعاية والدعم للكرة البحرينية، من أجل تكوين منتخب وطني قوي قادر على المشاركة وإحراز النتائج المشرفة للمملكة، والمنافسة على تحقيق التأهل والتواجد بمونديال 2022، والذي سيكون الهدف المنشود في الفترة القادمة".
وأشار المعرفي، إلى أنه يمكن الاستفادة من بطولات الحواري في هذه الرؤية، عبر احتضان المواهب واللاعبين المميزين وصقلهم ليكونوا قادرين على حمل المسئولية والمشاركة مع المنتخب من أجل تحقيق تطلعات وأهداف رؤية سموه، موجهاً الشكر لجميع العاملين باللجان العاملة.
وأكد أن جهودهم التي بذلوها محل تقدير واعتزاز، والتي ساهمت في إبراز هذه الفعالية الكروية، مهنئا في الوقت ذاته الفريق الفائز بالبطولة ومتمنياً للفريق الخاسر وبقية الفرق التوفيق والنجاح في البطولات القادمة.
وشهدت البطولة مشاركة 12 فريقاً يتكونون من شباب منطقة الرفاعين، وتواصلت منافسات هذه البطولة طيلة 3 أسابيع، شهدت التنافس الشريف والحماس بين الفرق المشاركة، والتي أوصلت فريق العميد وشباب الرفاع الشرقي للمباراة الختامية، بعد أن قدم الفريقيان مستويات كبيرة نجحا من خلالها في الوصول للمباراة الختامية. وقد شهدت البطولة حضوراً جماهيرياً كبيراً من مشجعي الفرق وجماهير وأهالي مناطق الفرق، والذين شكلوا ميزة أسهمت في نجاح الحدث.