تتواصل ردود فعل وسائل الإعلام والشخصيات العامة، على الخسارة المدوية لريال مدريد، على أرضية ميدان سانتياجو بيرنابيو، أمام ضيفه فياريال، بهدف دون رد، في الجولة 19 من الليغا الإسبانية.
وخرجت تقارير صحافية، لتكشف عن نية رئيس النادي الملكيّ، فلورنتينو بيريز، في القيام بصفقة تبادلية مع نادي باريس سان جيرمان، بين كريستيانو رونالدو، ونيمار جونيور.
وعلّق رئيس ريال مدريد السابق، رامون كالديرون، على هذه الأنباء، على حسابه في موقع تويتر، قائلاً: "أن تقوم بتسريب أنباء عن أنك مستعد لمبادلة نيمار بكريستيانو، من أجل إخماد الأزمة والتقليل من استياء الناس، هي حماقة لا يمكن لها سوى أن تضر بالفريق".
وتابع كالديرون، الذي ترأس ريال مدريد بين عاميّ 2006 و2009، قائلاً: "مازال هناك الكثير من المباريات المهمة، وليس من الذكاء أن توجه أصابع الاتهام إلى الشخص الوحيد الذي يستطيع إخراجنا من هذه الوضعية"، في إشارة إلى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو.
وأردف متحدثاً عن أخبار الانتقالات التي تروج في الصحف: "صفقة كيبا والتسريب الغبي لمبادلة نيمار برونالدو، أنت فقط تكسب غضب لاعبين في مركزين مهمين في الفريق، الحارس والهداف".
وأنهى كالديرون تغريداته، قائلاً: "يجب أن نتذكر دي ستيفانو من جديد، ريال مدريد هو الأكبر بتاريخه، لا يمكن أن يشتكي من الأخطاء التحكيمية، ولا من النتائج غير المستحقة، أو الحظ العاثر، إن أتينا بالأعذار لا يمكن تحديد الأخطاء، وعندها من المستحيل تصحيحها".
وخرجت تقارير صحافية، لتكشف عن نية رئيس النادي الملكيّ، فلورنتينو بيريز، في القيام بصفقة تبادلية مع نادي باريس سان جيرمان، بين كريستيانو رونالدو، ونيمار جونيور.
وعلّق رئيس ريال مدريد السابق، رامون كالديرون، على هذه الأنباء، على حسابه في موقع تويتر، قائلاً: "أن تقوم بتسريب أنباء عن أنك مستعد لمبادلة نيمار بكريستيانو، من أجل إخماد الأزمة والتقليل من استياء الناس، هي حماقة لا يمكن لها سوى أن تضر بالفريق".
وتابع كالديرون، الذي ترأس ريال مدريد بين عاميّ 2006 و2009، قائلاً: "مازال هناك الكثير من المباريات المهمة، وليس من الذكاء أن توجه أصابع الاتهام إلى الشخص الوحيد الذي يستطيع إخراجنا من هذه الوضعية"، في إشارة إلى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو.
وأردف متحدثاً عن أخبار الانتقالات التي تروج في الصحف: "صفقة كيبا والتسريب الغبي لمبادلة نيمار برونالدو، أنت فقط تكسب غضب لاعبين في مركزين مهمين في الفريق، الحارس والهداف".
وأنهى كالديرون تغريداته، قائلاً: "يجب أن نتذكر دي ستيفانو من جديد، ريال مدريد هو الأكبر بتاريخه، لا يمكن أن يشتكي من الأخطاء التحكيمية، ولا من النتائج غير المستحقة، أو الحظ العاثر، إن أتينا بالأعذار لا يمكن تحديد الأخطاء، وعندها من المستحيل تصحيحها".