قال يورجن كلوب مدرب ليفربول إن الفوز 4-3 على مانشستر سيتي وإنهاء مسيرته الخالية من الهزائم في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الأحد أفضل رد يمكن أن يقدمه الفريق عقب رحيل لاعب الوسط فيليب كوتينيو في صفقة ضخمة إلى برشلونة.
وانضم الدولي البرازيلي، أحد أبرز مواهب ليفربول، للنادي الإسباني مقابل 142 مليون جنيه إسترليني (195 مليون دولار) الأسبوع الماضي لكن فريق كلوب لم يظهر عليه أي تأثير لغياب كوتينيو أمام متصدر الدوري الذي لم يخسر في المسابقة هذا الموسم قبل الأحد.
وقال كلوب في مؤتمر صحفي "كان الرد مناسبا. هذا لم يكن ما قلته للاعبين حيث أبلغتهم 'سيساعدكم الفوز ولن يتحدث أي شخص بعدها عن فيليب كوتينيو' لأننا في الواقع نود أن نتحدث عنه. "ربما هو يقفز في غرفته الجديدة في برشلونة وسيكون سعيدا بفوزنا الليلة. بالتأكيد بالنسبة لنا كان من المهم أن نظهر أننا نستطيع اللعب بدونه وفعلنا ذلك. ما حدث بمثابة رد مهم بكل تأكيد".
وافتتح الدولي الإنجليزي أليكس أوكسليد-تشامبرلين الأهداف بعد أقل من عشر دقائق من البداية ليبدأ عرضا رائعا لليفربول قبل أن يضيف روبرتو فيرمينو وساديو ماني ومحمد صلاح ثلاثة أهداف سريعة في غضون تسع دقائق في الشوط الثاني.
وقدم سيتي، الذي لا يزال يحتفظ بالصدارة بفارق 15 نقطة عن مانشستر يونايتد، تقريبا أفضل ما لديه عندما أدرك ليروي ساني تعادلا مستحقا قبل نهاية الشوط الأول وأضاف البديل برناردو سيلفا ثم إيلكاي جندوجان هدفين متتاليين ليقلصان الفارق في اللحظات الأخيرة.
وأضاف المدرب الألماني "كانت مباراة ممتعة. قدم الفريقان كل شيء في الملعب. حاولا تقديم كرة قدم جميلة دون الكثير من الكرات المشتركة القوية. "كانت بمثابة مباراة دعائية جيدة للدوري والكرة الإنجليزية. كان العالم كله يشاهدها.
وانضم الدولي البرازيلي، أحد أبرز مواهب ليفربول، للنادي الإسباني مقابل 142 مليون جنيه إسترليني (195 مليون دولار) الأسبوع الماضي لكن فريق كلوب لم يظهر عليه أي تأثير لغياب كوتينيو أمام متصدر الدوري الذي لم يخسر في المسابقة هذا الموسم قبل الأحد.
وقال كلوب في مؤتمر صحفي "كان الرد مناسبا. هذا لم يكن ما قلته للاعبين حيث أبلغتهم 'سيساعدكم الفوز ولن يتحدث أي شخص بعدها عن فيليب كوتينيو' لأننا في الواقع نود أن نتحدث عنه. "ربما هو يقفز في غرفته الجديدة في برشلونة وسيكون سعيدا بفوزنا الليلة. بالتأكيد بالنسبة لنا كان من المهم أن نظهر أننا نستطيع اللعب بدونه وفعلنا ذلك. ما حدث بمثابة رد مهم بكل تأكيد".
وافتتح الدولي الإنجليزي أليكس أوكسليد-تشامبرلين الأهداف بعد أقل من عشر دقائق من البداية ليبدأ عرضا رائعا لليفربول قبل أن يضيف روبرتو فيرمينو وساديو ماني ومحمد صلاح ثلاثة أهداف سريعة في غضون تسع دقائق في الشوط الثاني.
وقدم سيتي، الذي لا يزال يحتفظ بالصدارة بفارق 15 نقطة عن مانشستر يونايتد، تقريبا أفضل ما لديه عندما أدرك ليروي ساني تعادلا مستحقا قبل نهاية الشوط الأول وأضاف البديل برناردو سيلفا ثم إيلكاي جندوجان هدفين متتاليين ليقلصان الفارق في اللحظات الأخيرة.
وأضاف المدرب الألماني "كانت مباراة ممتعة. قدم الفريقان كل شيء في الملعب. حاولا تقديم كرة قدم جميلة دون الكثير من الكرات المشتركة القوية. "كانت بمثابة مباراة دعائية جيدة للدوري والكرة الإنجليزية. كان العالم كله يشاهدها.