منشن- محمد خالد
يبدو أنّ نادي برشلونة في طريقه إلى تغيير سياسية النادي التي لطالما عُرفت عنه في الملاعب الأوروبية خلال السنوات الأخيرة، والتي تُظهر اعتماده الكبير على أكاديمية "لا ماسيا" التابعة له.
فمنذ رحل بيب غوارديولا عن برشلونة عام 2012 أصبح الاهتمام بمواهب مدرسة لاماسيا يقل شيئاً فشيئاً، فبعد أن كانت تشكيلة غوارديولا في بعض المباريات أحد عشر لاعبا جميعهم من أبناء المدرسة أصبحنا الآن نشاهد أغلب لاعبي الفريق تم استقطابهم من أندية أخرى.
ولم يقتصر حدود تألق لاعبي الأكاديمية على الفريق فحسب، بل شكّل لاعبو الأكاديمية الإسبان العمود الفقري للمنتخب الإسباني المتوج بمسابقة كأس العالم 2010 والتي أقيمت في جنوب إفريقيا، فضلاً عن مساهمتهم في تربعه على عرش الكرة الأوروبية مرتين متتاليتين.
لا يمكن القول إن ما يجري الآن خطأ، بل يمكن القول إنه مختلف وغير مألوف لثقافة برشلونة منذ وضع كرويف أقدامه في مقره كمدرب بالإضافة إلى أن النادي أنفق أكثر من 500 مليون يورو في خمس السنوات الأخيرة وهو رقم غير مسبوق في تاريخ النادي.
يبدو أنّ نادي برشلونة في طريقه إلى تغيير سياسية النادي التي لطالما عُرفت عنه في الملاعب الأوروبية خلال السنوات الأخيرة، والتي تُظهر اعتماده الكبير على أكاديمية "لا ماسيا" التابعة له.
فمنذ رحل بيب غوارديولا عن برشلونة عام 2012 أصبح الاهتمام بمواهب مدرسة لاماسيا يقل شيئاً فشيئاً، فبعد أن كانت تشكيلة غوارديولا في بعض المباريات أحد عشر لاعبا جميعهم من أبناء المدرسة أصبحنا الآن نشاهد أغلب لاعبي الفريق تم استقطابهم من أندية أخرى.
ولم يقتصر حدود تألق لاعبي الأكاديمية على الفريق فحسب، بل شكّل لاعبو الأكاديمية الإسبان العمود الفقري للمنتخب الإسباني المتوج بمسابقة كأس العالم 2010 والتي أقيمت في جنوب إفريقيا، فضلاً عن مساهمتهم في تربعه على عرش الكرة الأوروبية مرتين متتاليتين.
لا يمكن القول إن ما يجري الآن خطأ، بل يمكن القول إنه مختلف وغير مألوف لثقافة برشلونة منذ وضع كرويف أقدامه في مقره كمدرب بالإضافة إلى أن النادي أنفق أكثر من 500 مليون يورو في خمس السنوات الأخيرة وهو رقم غير مسبوق في تاريخ النادي.