برشلونة - أمير شافع
نجح برشلونة في كسر عقدته على ملعب الأنويتا الخاص بريال سوسيداد بعدما تغلب عليه بنتيجة 4/2 في المرحلة الـ19 من عمر الليغا الإسبانية، ليقترب البارسا أكثر وأكثر من استعادة اللقب الغائب عن خزائنه.
وكان الكل يعتقد أن برشلونة في طريقه لتلقي الهزيمة الأولى عندما تأخر بهدفين في البداية، لكن أظهر شخصية البطل خاصة في الشوط الثاني.
برشلونة لعب على توزيع مجهوده، واستفاد من أسلحته الهجومية خاصة سواريز الذي تألق وسجل هدفين ويحسب للأوروغواياني أنه لم يكن أنانياً في تمريرته لهدف باولينيو.
أما ميسي فتكفل بحسم المباراة بالهدف الرابع بطريقة رائعة من ركلة حرة مباشرة جعلته يدخل التاريخ إذ أصبح أكثر من سجل أهدافاً في الدوريات الخمسة الكبرى مع فريق واحد.
وفي نفس الجولة مني ريال مدريد، بهزيمته الرابعة، والثالثة على ملعبه "سانتياغو برنابيو"، وذلك بعد سقوطه بهدف نظيف أمام فياريال.
وفشل الريال في التسجيل على ملعبه، لمباراتين متتاليتين، للمرة الأولى منذ 11 عاماً.
وفقد ريال مدريد بهذه الهزيمة آخر بصيص من الأمل في منافسته على اللقب، واقتصر طموحه على بلوغ مقاعد دوري أبطال أوروبا.
ولم يغير المدرب الفرنسي أي شئ في تشكيلته أو طريقة اللعب عن مباراة سيلتا فيغو، كما استمرت نفس الأزمة التي يعاني منها الريال والتي تكمن في غياب النجاعة الهجومية عن ريال مدريد، على الرغم من وصوله لمرمى الغواصات في حوالي 7 مناسبات.
وفي الشوط الثاني انخفض المردود البدني للاعبي الريال، وهو ما تسبب في تعرضهم للضربة القاضية وهدف الفوز.
نجح برشلونة في كسر عقدته على ملعب الأنويتا الخاص بريال سوسيداد بعدما تغلب عليه بنتيجة 4/2 في المرحلة الـ19 من عمر الليغا الإسبانية، ليقترب البارسا أكثر وأكثر من استعادة اللقب الغائب عن خزائنه.
وكان الكل يعتقد أن برشلونة في طريقه لتلقي الهزيمة الأولى عندما تأخر بهدفين في البداية، لكن أظهر شخصية البطل خاصة في الشوط الثاني.
برشلونة لعب على توزيع مجهوده، واستفاد من أسلحته الهجومية خاصة سواريز الذي تألق وسجل هدفين ويحسب للأوروغواياني أنه لم يكن أنانياً في تمريرته لهدف باولينيو.
أما ميسي فتكفل بحسم المباراة بالهدف الرابع بطريقة رائعة من ركلة حرة مباشرة جعلته يدخل التاريخ إذ أصبح أكثر من سجل أهدافاً في الدوريات الخمسة الكبرى مع فريق واحد.
وفي نفس الجولة مني ريال مدريد، بهزيمته الرابعة، والثالثة على ملعبه "سانتياغو برنابيو"، وذلك بعد سقوطه بهدف نظيف أمام فياريال.
وفشل الريال في التسجيل على ملعبه، لمباراتين متتاليتين، للمرة الأولى منذ 11 عاماً.
وفقد ريال مدريد بهذه الهزيمة آخر بصيص من الأمل في منافسته على اللقب، واقتصر طموحه على بلوغ مقاعد دوري أبطال أوروبا.
ولم يغير المدرب الفرنسي أي شئ في تشكيلته أو طريقة اللعب عن مباراة سيلتا فيغو، كما استمرت نفس الأزمة التي يعاني منها الريال والتي تكمن في غياب النجاعة الهجومية عن ريال مدريد، على الرغم من وصوله لمرمى الغواصات في حوالي 7 مناسبات.
وفي الشوط الثاني انخفض المردود البدني للاعبي الريال، وهو ما تسبب في تعرضهم للضربة القاضية وهدف الفوز.