برشلونة - أمير شافع
كان خط وسط برشلونة سبباً رئيساً في معاناة الفريق الموسم الماضي، وهو ما جعل برشلونة يتعاقد مع البرازيلي باولينيو. وشكك الكثيرون إن لم يكن الكل في صفقة اللاعب القادم من الصين، وقدرته على رفع جودة وسط ميدان برشلونة.
وفي حين تتسلط الأضواء وكلمات الإشادة على ليونيل ميسي ولويس سواريز وتير شتيغن، فإن باولينيو بات أشبه بالجندي المجهول ذو المهام المتعددة والتي ينفذها بإتقان.
بخلاف تماشيه مع كافة الطرق التي لجأ إليها فالفيردي سواء كجناح أيمن في طريقة 4/4/2 أو كوسط ملعب في طريقة 4/2/3/1، فإن باولينيو لديه الكثير من الحلول التي يقدمها.
يمتاز اللاعب بقوة بدنية كبيرة وطاقة تساعد برشلونة على أن يصبح أكثر صلابة في وسط الميدان، ليس هذا فحسب بل يقوم بواجباته الهجومية على أكمل وجه.
وقد أحرز اللاعب البرازيلي أول أهداف برشلونة الأربعة في سان سيباستيان، ليرفع رصيده إلى ثمانية أهداف في الليغا هذا الموسم، في المقابل مثلاً سجل كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد أربعة أهداف.
بهذا الهدف يكون باولينيو قد اشترك في 10 أهداف هذا الموسم بالليغا، حيث تمكن من تسجيل 8 أهداف وصناعة اثنين على الرغم من مشاركته في مركز لاعب وسط الارتكاز.
كان خط وسط برشلونة سبباً رئيساً في معاناة الفريق الموسم الماضي، وهو ما جعل برشلونة يتعاقد مع البرازيلي باولينيو. وشكك الكثيرون إن لم يكن الكل في صفقة اللاعب القادم من الصين، وقدرته على رفع جودة وسط ميدان برشلونة.
وفي حين تتسلط الأضواء وكلمات الإشادة على ليونيل ميسي ولويس سواريز وتير شتيغن، فإن باولينيو بات أشبه بالجندي المجهول ذو المهام المتعددة والتي ينفذها بإتقان.
بخلاف تماشيه مع كافة الطرق التي لجأ إليها فالفيردي سواء كجناح أيمن في طريقة 4/4/2 أو كوسط ملعب في طريقة 4/2/3/1، فإن باولينيو لديه الكثير من الحلول التي يقدمها.
يمتاز اللاعب بقوة بدنية كبيرة وطاقة تساعد برشلونة على أن يصبح أكثر صلابة في وسط الميدان، ليس هذا فحسب بل يقوم بواجباته الهجومية على أكمل وجه.
وقد أحرز اللاعب البرازيلي أول أهداف برشلونة الأربعة في سان سيباستيان، ليرفع رصيده إلى ثمانية أهداف في الليغا هذا الموسم، في المقابل مثلاً سجل كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد أربعة أهداف.
بهذا الهدف يكون باولينيو قد اشترك في 10 أهداف هذا الموسم بالليغا، حيث تمكن من تسجيل 8 أهداف وصناعة اثنين على الرغم من مشاركته في مركز لاعب وسط الارتكاز.
