تنطلق عصر الجمعة ثالث جولات "أوتوكروس البحرين" بمواقف حلبة البحرين الدولية موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط، حيث يتوقع أن تشهد ثالث الجولات مشاركة واسعة ومنافسات قوية نظراً لما حققته هذه السباقات من نجاح كبير في الأعوام الماضية وانطلاقاً من أول موسم الذي زار في سباقاته جميع محافظات المملكة.
ودعا اتحاد السيارات الراغبين بالمشاركة في السباق الثاني الجولات الجمعة، حيث خصص اتحاد السيارات الخميس لتجربة سياراتهم من أجل الاستعداد لسباق الجمعة بمواقف 4 و 5، كما أن التسجيل سيكون مفتوح أمام المتسابقين حتى قبل السباق، حيث من المقرر انطلاق السباق رسمياً عند الساعة الثالثة عصراً.
ويشمل الموسم الجديد إقامة 4 جولات، أولى الجولات أقيمت في 24 نوفمبر الماضي وشهدت مشاركة 44 متسابقاً، الجولة الثانية في 8 ديسمبر الماضي، الجولة الثالثة 19 يناير الجاري، الجولة الرابعة في 23 فبراير المقبل.
من جهته أكد عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية أمين سر الاتحاد البحريني للسيارات راشد عبداللطيف الزياني أن الاتحاد سعيد بما حققه موسم الاوتوكروس حتى الآن، حيث إن الموسم منذ انطلاقه في نوفمبر الماضي جذب العديد من المتسابقين الذين كانو ينتظرون هذه السباقات بفارغ الصبر، والنجاح الذي سجلته هذه السباقات حتى الآن من جميع النواحي دليل على الأهمية التي باتت تحتلها هذه السباقات بين أوساط الشباب، ومشاركة متسابقين من المملكة العربية السعودية أيضاً إنما هذا تأكيد على نجاح خطة اتحاد السيارات التي وضعها منذ أول مرة نظم فيها هذه السباقات عندما زارت محافظات المملكة، والاتحاد البحريني للسيارات وعلى رأسه رئيس مجلس الإدارة الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة حريص باستمرارية إقامة وتنظيم هذه السباقات.
وأثنى الزياني على الدور الكبير لحلبة البحرين الدولية موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط ودعمها الكبير واللامحدود، وأثنى على دور المنظمين ومسؤولي السباق في إخراج هذه الفعالية بالشكل اللائق وتحقيق أعلى معدلات النجاح والتعاون الكبير من قبل مختلف المؤسسات والجهات الحكومية ودورها الحيوي الذي تلعبه في دعم مختلف الأنشطة الرياضية والشبابية بالمملكة.
وتأتي هذه السباقات ضمن مبادرات الاتحاد البحريني للسيارات وتنفيذاً لاستراتيجية اللجنة الأولمبية البحرينية وتماشياً مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في تبني منهجيات تزيد من المشاركات والإقبال الجماهيري وإيجاد تنوع في الأحداث الرياضية المحلية، حيث يهدف الاتحاد من خلال إقامة هذه الفعالية الرياضية الشعبية إلى توعية وتثقيف الشباب بالقيادة الآمنة واتباع الإشارات المرورية وتطبيق القوانين وجميع عوامل الأمن والسلامة، وإتاحة الفرصة للشباب لإطلاق مهاراتهم القيادية في أجواء آمنة.
ودعا اتحاد السيارات الراغبين بالمشاركة في السباق الثاني الجولات الجمعة، حيث خصص اتحاد السيارات الخميس لتجربة سياراتهم من أجل الاستعداد لسباق الجمعة بمواقف 4 و 5، كما أن التسجيل سيكون مفتوح أمام المتسابقين حتى قبل السباق، حيث من المقرر انطلاق السباق رسمياً عند الساعة الثالثة عصراً.
ويشمل الموسم الجديد إقامة 4 جولات، أولى الجولات أقيمت في 24 نوفمبر الماضي وشهدت مشاركة 44 متسابقاً، الجولة الثانية في 8 ديسمبر الماضي، الجولة الثالثة 19 يناير الجاري، الجولة الرابعة في 23 فبراير المقبل.
من جهته أكد عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية أمين سر الاتحاد البحريني للسيارات راشد عبداللطيف الزياني أن الاتحاد سعيد بما حققه موسم الاوتوكروس حتى الآن، حيث إن الموسم منذ انطلاقه في نوفمبر الماضي جذب العديد من المتسابقين الذين كانو ينتظرون هذه السباقات بفارغ الصبر، والنجاح الذي سجلته هذه السباقات حتى الآن من جميع النواحي دليل على الأهمية التي باتت تحتلها هذه السباقات بين أوساط الشباب، ومشاركة متسابقين من المملكة العربية السعودية أيضاً إنما هذا تأكيد على نجاح خطة اتحاد السيارات التي وضعها منذ أول مرة نظم فيها هذه السباقات عندما زارت محافظات المملكة، والاتحاد البحريني للسيارات وعلى رأسه رئيس مجلس الإدارة الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة حريص باستمرارية إقامة وتنظيم هذه السباقات.
وأثنى الزياني على الدور الكبير لحلبة البحرين الدولية موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط ودعمها الكبير واللامحدود، وأثنى على دور المنظمين ومسؤولي السباق في إخراج هذه الفعالية بالشكل اللائق وتحقيق أعلى معدلات النجاح والتعاون الكبير من قبل مختلف المؤسسات والجهات الحكومية ودورها الحيوي الذي تلعبه في دعم مختلف الأنشطة الرياضية والشبابية بالمملكة.
وتأتي هذه السباقات ضمن مبادرات الاتحاد البحريني للسيارات وتنفيذاً لاستراتيجية اللجنة الأولمبية البحرينية وتماشياً مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في تبني منهجيات تزيد من المشاركات والإقبال الجماهيري وإيجاد تنوع في الأحداث الرياضية المحلية، حيث يهدف الاتحاد من خلال إقامة هذه الفعالية الرياضية الشعبية إلى توعية وتثقيف الشباب بالقيادة الآمنة واتباع الإشارات المرورية وتطبيق القوانين وجميع عوامل الأمن والسلامة، وإتاحة الفرصة للشباب لإطلاق مهاراتهم القيادية في أجواء آمنة.