منشن - محمد خالد
يعيش النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو فترة كارثية مع ريال مدريد خلال هذا الموسم، ليواجه عاصفة قوية من الانتقادات من الصحافة والجماهير، صحيح أن هذا الوضع ليس بالجديد على رونالدو فقد واجه مثل هذه الانتقادات كثيراً ونجح في الرد بقوة خلال كل مرة، ولكن أزمة رونالدو هذه المرة أكبر من جميع الأزمات التي يمر بها صاروخ ماديرا.
ريال مدريد ارتبط اسمه بالعديد من النجوم في الميركاتو الحالي والصيفي، لكن بعض التقارير أشارت إلى أنّ وجود رونالدو يشكل عقبة دائماً في ضم أحد لاعبي الصف الأول في أوروبا وسبق وأن خرجت شائعات تحدثت عن طلب رونالدو من إدارة ريال مدريد عدم العاقد مع بعض اللاعبين بحجة خوفه من خطف النجومية من هداف الميرينغي التاريخي، صحيح أن هذا الكلام لم يصدر من رونالدو ولا من أحد المسؤولين في ريال مدريد ولكن هناك بعض اللاعبين يرفضون الانضمام إلى ريال مدريد في ظلّ وجود كريستيانو وعدم معرفة اللاعب للدور الذي سيلعبه، فالجميع يطمع بأن يكون النجم الأول في فريق العاصمة الإسبانية وهذا قد لا يحدث يتواجد رونالدو.
وإضافة على ذلك فإن الأموال التي يجلبها رونالدو للنادي من العقود الإعلانية لن تكون كافية من أجل الموافقة على زيادة راتبه ليكون مقارباً مما يتقاضاه الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار
صحيح ألا يمكن إنكار ما حققه رونالدو مع ريال مدريد منذ انضمامه في 2009، لكن الأرقام التي سجلها أفضل لاعب في العالم خلال الدوري الإسباني هذا الموسم تترك مجالاً للشك بأن رونالدو لم يعد اللاعب الذي يعتمد عليه ريال مدريد في تحقيق البطولات.
يعيش النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو فترة كارثية مع ريال مدريد خلال هذا الموسم، ليواجه عاصفة قوية من الانتقادات من الصحافة والجماهير، صحيح أن هذا الوضع ليس بالجديد على رونالدو فقد واجه مثل هذه الانتقادات كثيراً ونجح في الرد بقوة خلال كل مرة، ولكن أزمة رونالدو هذه المرة أكبر من جميع الأزمات التي يمر بها صاروخ ماديرا.
ريال مدريد ارتبط اسمه بالعديد من النجوم في الميركاتو الحالي والصيفي، لكن بعض التقارير أشارت إلى أنّ وجود رونالدو يشكل عقبة دائماً في ضم أحد لاعبي الصف الأول في أوروبا وسبق وأن خرجت شائعات تحدثت عن طلب رونالدو من إدارة ريال مدريد عدم العاقد مع بعض اللاعبين بحجة خوفه من خطف النجومية من هداف الميرينغي التاريخي، صحيح أن هذا الكلام لم يصدر من رونالدو ولا من أحد المسؤولين في ريال مدريد ولكن هناك بعض اللاعبين يرفضون الانضمام إلى ريال مدريد في ظلّ وجود كريستيانو وعدم معرفة اللاعب للدور الذي سيلعبه، فالجميع يطمع بأن يكون النجم الأول في فريق العاصمة الإسبانية وهذا قد لا يحدث يتواجد رونالدو.
وإضافة على ذلك فإن الأموال التي يجلبها رونالدو للنادي من العقود الإعلانية لن تكون كافية من أجل الموافقة على زيادة راتبه ليكون مقارباً مما يتقاضاه الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار
صحيح ألا يمكن إنكار ما حققه رونالدو مع ريال مدريد منذ انضمامه في 2009، لكن الأرقام التي سجلها أفضل لاعب في العالم خلال الدوري الإسباني هذا الموسم تترك مجالاً للشك بأن رونالدو لم يعد اللاعب الذي يعتمد عليه ريال مدريد في تحقيق البطولات.