روما - أحمد صبري
انتاب القلق الكثير من عشاق نابولي قبل موقعة "أتليتي أزوري دإيطاليا" والتي حل فيها فريقهم ضيفاً على فريق أتلانتا بمدينة بيرغامو، وظهر من جديد شبح الخسارة أمام الفريق الأسود والأزرق مثلما كان الحال قبل 3 أسابيع في كأس إيطاليا ومثلما كان الأمر ذهاباً وإياباً خلال الموسم الماضي.
البطل البلجيكي ميرتينز ظهر في منتصف الشوط الثاني ونجح في ترجمة الأداء الجيد لفريقه لهدف ليحقق فريق الجنوب أغلى 3 نقاط خلال تلك الفترة من المسابقة ويحافظ على صدارته لجدول الترتيب لفترة أخرى بعدما ظن الكثير من عشاق يوفنتوس أن الجولة رقم 21 ستشهد تصدر البيانكونيري بسقوط نابولي في شمال إيطاليا على يد المدرب غاسبريني.
المدرب الإيطالي ماوريسيو ساري شعر أخيراً أن الظروف تبتسم له في عام 2018 بعد البداية السيئة بالخروج من كأس إيطاليا بعد يومين فقط من انطلاق العام، فالأمر لم يكن فقط يتعلق بإستمرار التواجد في الصدارة، ولكن جدول الفريق حتى شهر مارس المقبل مثالياً لمواصلة التصدر بخوض لقاءات سهلة نظرياً مثل بولونيا وبينيفيتو وسبال وكالياري، أو بتعرض تشيرو إيموبيلي هداف الكالتشيو ونجم لاتسيو للإصابة خلال مواجهة كييفو وهو ما قد يبعده عن مواجهة نابولي بعد أسبوعين تقريباً في المواجهة الوحيدة الصعبة التي سيخوضها أبناء المدرب ساري في المسابقة المحلية حتى مواجهة روما في ديربي الشمس في شهر مارس المقبل.
الفريق الأزرق عليه استغلال تلك الظروف المثالية إذا ما كان يرغب فعلاً في استعادة الأمجاد الغائبة منذ عام 1990 وتحقيق لقب الدوري، خاصة وأن منافسه يوفنتوس سيخوض خلال شهر فبراير العديد من اللقاءات الصعبة مثل فيورنتينا وديربي مدينة تورينو بخلاف لقائي توتنهام في دوري أبطال أوروبا التي يحلم الجميع في تورينو بتحقيقها.
انتاب القلق الكثير من عشاق نابولي قبل موقعة "أتليتي أزوري دإيطاليا" والتي حل فيها فريقهم ضيفاً على فريق أتلانتا بمدينة بيرغامو، وظهر من جديد شبح الخسارة أمام الفريق الأسود والأزرق مثلما كان الحال قبل 3 أسابيع في كأس إيطاليا ومثلما كان الأمر ذهاباً وإياباً خلال الموسم الماضي.
البطل البلجيكي ميرتينز ظهر في منتصف الشوط الثاني ونجح في ترجمة الأداء الجيد لفريقه لهدف ليحقق فريق الجنوب أغلى 3 نقاط خلال تلك الفترة من المسابقة ويحافظ على صدارته لجدول الترتيب لفترة أخرى بعدما ظن الكثير من عشاق يوفنتوس أن الجولة رقم 21 ستشهد تصدر البيانكونيري بسقوط نابولي في شمال إيطاليا على يد المدرب غاسبريني.
المدرب الإيطالي ماوريسيو ساري شعر أخيراً أن الظروف تبتسم له في عام 2018 بعد البداية السيئة بالخروج من كأس إيطاليا بعد يومين فقط من انطلاق العام، فالأمر لم يكن فقط يتعلق بإستمرار التواجد في الصدارة، ولكن جدول الفريق حتى شهر مارس المقبل مثالياً لمواصلة التصدر بخوض لقاءات سهلة نظرياً مثل بولونيا وبينيفيتو وسبال وكالياري، أو بتعرض تشيرو إيموبيلي هداف الكالتشيو ونجم لاتسيو للإصابة خلال مواجهة كييفو وهو ما قد يبعده عن مواجهة نابولي بعد أسبوعين تقريباً في المواجهة الوحيدة الصعبة التي سيخوضها أبناء المدرب ساري في المسابقة المحلية حتى مواجهة روما في ديربي الشمس في شهر مارس المقبل.
الفريق الأزرق عليه استغلال تلك الظروف المثالية إذا ما كان يرغب فعلاً في استعادة الأمجاد الغائبة منذ عام 1990 وتحقيق لقب الدوري، خاصة وأن منافسه يوفنتوس سيخوض خلال شهر فبراير العديد من اللقاءات الصعبة مثل فيورنتينا وديربي مدينة تورينو بخلاف لقائي توتنهام في دوري أبطال أوروبا التي يحلم الجميع في تورينو بتحقيقها.