وجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوى، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى بتنظيم مهرجان ألعاب القوى للأطفال (KIDS ATHLETICS) خلال فبراير المقبل ليقام تحت رعاية سمو الشيخ فيصل بن خالد بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ عبدالله بن خالد بن حمد آل خليفة أنجال سموه الكرام.
وأكد سموه أن مهرجان ألعاب القوى للأطفال أصبح أحد أهم البرامج السنوية التي يحرص الاتحاد البحريني لألعاب القوى لتنظيمها كل عام بالتعاون مع المحافظات وعدد من الشركاء في القطاعين العام والخاص، لما له من آثار إيجابية في زرع ثقافة ألعاب القوى لدى الأطفال وتكوين جيل واعد عاشق لرياضة أم الألعاب وتوسيع قاعدة الممارسين لهذه الرياضة بالإضافة إلى خلق مهرجان ترفيهي عائلي متنوع يستقطب أكبر عدد من الأطفال والأسر البحرينية والجاليات المقيمة على أرض المملكة من خلال الفعاليات والأنشطة المصاحبة للمهرجان.
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بأن تنظيم هذا المهرجان يتماشى مع توجهات الاتحاد الدولي لألعاب القوى بنشر اللعبة في أوساط صغار السن والمساهمة في تطوير رياضة ألعاب القوى واكتشاف المواهب فيها ومد جسور التعاون والشراكة مع مختلف المؤسسات والجهات بالمملكة بما يعزز من الشراكة المجتمعية ويفعل من دور الاتحاد البحريني لألعاب القوى في خدمة برامج المجتمع من خلال توظيف الرياضة في هذا الجانب.
وأوضح سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن المهرجان الذي تشرف على تنظيمه لجنة الموهوبين بالاتحاد البحريني لألعاب القوى يهدف إلى نشر ثقافة ألعاب القوى بين فئة الصغار (8-9-10 سنوات) واكتشاف المواهب الواعدة، إذ سيتضمن المهرجان مسابقات مصغرة في الرمي والقفز والجري على شاكلة ألعاب تنافسية مرحة ومشوقة باستخدام أدوات متنوعة، مما يساهم في إبراز وتنمية طاقاتهم وقدراتهم، وهو ما يتطلع إليه الاتحاد، مشيراً سموه إلى أهمية الإعداد والتحضير المبكر للمهرجان والعمل على تنظيم حزمة من المسابقات الرياضية المتنوعة التي تجذب أكبر عدد من الأطفال.
وأكد سموه أن التعاون الكبير واللامحدود من قبل المحافظات والجهات المشاركة الأخرى سيكون له الأثر الكبير في نجاح المهرجان وإخراجه بالصورة اللائقة والمشرفة لتحقيق أهدافه في نشر اللعبة بين أوساط الصغار واكتشاف المواهب والخامات المتميزة، مشيدا سموه بما حققه المهرجان من نجاح وتميز في النسخة الماضية في ظل تزايد أعداد المشاركين سواء من الأطفال أو الجهات المشاركة الأخرى أو تنوع المسابقات المصغرة، وهو ما يفرض على اللجنة المنظمة بذل المزيد من الجهود المضاعفة لإخراج المهرجان لهذا العام بأفضل صورة ممكنة، معربا سموه عن ثقته الكبيرة في قدرة الاتحاد البحريني لألعاب القوى بتنظيم مهرجان مميز بفضل ما يتمتع به الاتحاد من كوادر وطنية مؤهلة وطاقات مخلصة.
{{ article.visit_count }}
وأكد سموه أن مهرجان ألعاب القوى للأطفال أصبح أحد أهم البرامج السنوية التي يحرص الاتحاد البحريني لألعاب القوى لتنظيمها كل عام بالتعاون مع المحافظات وعدد من الشركاء في القطاعين العام والخاص، لما له من آثار إيجابية في زرع ثقافة ألعاب القوى لدى الأطفال وتكوين جيل واعد عاشق لرياضة أم الألعاب وتوسيع قاعدة الممارسين لهذه الرياضة بالإضافة إلى خلق مهرجان ترفيهي عائلي متنوع يستقطب أكبر عدد من الأطفال والأسر البحرينية والجاليات المقيمة على أرض المملكة من خلال الفعاليات والأنشطة المصاحبة للمهرجان.
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بأن تنظيم هذا المهرجان يتماشى مع توجهات الاتحاد الدولي لألعاب القوى بنشر اللعبة في أوساط صغار السن والمساهمة في تطوير رياضة ألعاب القوى واكتشاف المواهب فيها ومد جسور التعاون والشراكة مع مختلف المؤسسات والجهات بالمملكة بما يعزز من الشراكة المجتمعية ويفعل من دور الاتحاد البحريني لألعاب القوى في خدمة برامج المجتمع من خلال توظيف الرياضة في هذا الجانب.
وأوضح سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن المهرجان الذي تشرف على تنظيمه لجنة الموهوبين بالاتحاد البحريني لألعاب القوى يهدف إلى نشر ثقافة ألعاب القوى بين فئة الصغار (8-9-10 سنوات) واكتشاف المواهب الواعدة، إذ سيتضمن المهرجان مسابقات مصغرة في الرمي والقفز والجري على شاكلة ألعاب تنافسية مرحة ومشوقة باستخدام أدوات متنوعة، مما يساهم في إبراز وتنمية طاقاتهم وقدراتهم، وهو ما يتطلع إليه الاتحاد، مشيراً سموه إلى أهمية الإعداد والتحضير المبكر للمهرجان والعمل على تنظيم حزمة من المسابقات الرياضية المتنوعة التي تجذب أكبر عدد من الأطفال.
وأكد سموه أن التعاون الكبير واللامحدود من قبل المحافظات والجهات المشاركة الأخرى سيكون له الأثر الكبير في نجاح المهرجان وإخراجه بالصورة اللائقة والمشرفة لتحقيق أهدافه في نشر اللعبة بين أوساط الصغار واكتشاف المواهب والخامات المتميزة، مشيدا سموه بما حققه المهرجان من نجاح وتميز في النسخة الماضية في ظل تزايد أعداد المشاركين سواء من الأطفال أو الجهات المشاركة الأخرى أو تنوع المسابقات المصغرة، وهو ما يفرض على اللجنة المنظمة بذل المزيد من الجهود المضاعفة لإخراج المهرجان لهذا العام بأفضل صورة ممكنة، معربا سموه عن ثقته الكبيرة في قدرة الاتحاد البحريني لألعاب القوى بتنظيم مهرجان مميز بفضل ما يتمتع به الاتحاد من كوادر وطنية مؤهلة وطاقات مخلصة.