نظم الأولمبياد الخاص البحريني مخيمه السنوي في الصخير بمشاركة عشرات من اللاعبين واللاعبات ذوي الإعاقة الفكرية الأعزاء وأسرهم في أجواء من المرح والبرامج التثقيفية المتنوعة والمنافسات الرياضية التي اتسمت بالروح الرياضية والبهجة.
وتم تقديم مسابقات ومنافسات تفاعلية ومحاضرات تثقيفية، حيث قدمت مختلف اللجان فقرات ممتعة باستخدام وسائل ترفيه ذات معايير مدروسة لتقوية ثقة اللاعبين بأنفسهم، وتم التركيز على رؤية الدمج التي يتخذها الأولمبياد الخاص منهجاً عالمياً حيث يتفاعل اللاعب مع أسرته ومع المتطوعين في أجواء من المحبة والتواصل والاندماج التام.
كما نجحت الفعالية في تحقيق الرؤية المحلية التي وضعها مجلس الإدارة الحالي تحت عنوان شركاء في النجاح، حيث حظيت الفعالية بدعم كل من وزارة الأشغال وشؤون البلديات التي وفرت موقع المخيم، ومركز شفاء الجزيرة الطبي الذي أتاح خدمات الفحص الطبي والأدوية المجانية والكوبونات، ومطعم دار الزين، ومطعم نان، ومخبز الجميع، وجمعية الإصلاح، وهايبرماركت اللولو، ومركز الأنوار للتخفيضات، ومحلات جاسم شويطر، ورمضان للمناسبات.
وأعربت المدير الوطني للأولمبياد الخاص البحريني وفيقة جمال عن تقديرها وامتنانها لجهود المنظمين والمتطوعين في هذه الفعالية التوعوية التي يترقبها اللاعبون كل عام، داعية إلى المزيد من الفعاليات لتطوير وتعزيز دور الأسرة الراعية لأبنائنا ذوي الإعاقة الفكرية وتوعيتهم رياضياً وصحياً، مبدية تقديرها للأسر واللاعبين لحرصهم على المشاركة والتفاعل مع نشاطات المجتمع.
وقالت: "يركز الأولمبياد الخاص البحريني على المواهب الرياضية لفئة ذوي الإعاقة الفكرية من أجل تمثيل المملكة في مختلف المحافل الرياضية المخصصة لهم محلياً وإقليماً ودولياً، ومن خلال هذه الفعالية وغيرها فإننا نقوي حبل الوصل مع العائلات ليتمكنوا من توجيه طاقات أبنائنا في المجال الرياضي سواء لاستكشاف ورعاية الموهوبين منهم، ولتشجيعهم جميعاً على ممارسة الرياضة كنشاط اجتماعي، والترويح عنهم".
{{ article.visit_count }}
وتم تقديم مسابقات ومنافسات تفاعلية ومحاضرات تثقيفية، حيث قدمت مختلف اللجان فقرات ممتعة باستخدام وسائل ترفيه ذات معايير مدروسة لتقوية ثقة اللاعبين بأنفسهم، وتم التركيز على رؤية الدمج التي يتخذها الأولمبياد الخاص منهجاً عالمياً حيث يتفاعل اللاعب مع أسرته ومع المتطوعين في أجواء من المحبة والتواصل والاندماج التام.
كما نجحت الفعالية في تحقيق الرؤية المحلية التي وضعها مجلس الإدارة الحالي تحت عنوان شركاء في النجاح، حيث حظيت الفعالية بدعم كل من وزارة الأشغال وشؤون البلديات التي وفرت موقع المخيم، ومركز شفاء الجزيرة الطبي الذي أتاح خدمات الفحص الطبي والأدوية المجانية والكوبونات، ومطعم دار الزين، ومطعم نان، ومخبز الجميع، وجمعية الإصلاح، وهايبرماركت اللولو، ومركز الأنوار للتخفيضات، ومحلات جاسم شويطر، ورمضان للمناسبات.
وأعربت المدير الوطني للأولمبياد الخاص البحريني وفيقة جمال عن تقديرها وامتنانها لجهود المنظمين والمتطوعين في هذه الفعالية التوعوية التي يترقبها اللاعبون كل عام، داعية إلى المزيد من الفعاليات لتطوير وتعزيز دور الأسرة الراعية لأبنائنا ذوي الإعاقة الفكرية وتوعيتهم رياضياً وصحياً، مبدية تقديرها للأسر واللاعبين لحرصهم على المشاركة والتفاعل مع نشاطات المجتمع.
وقالت: "يركز الأولمبياد الخاص البحريني على المواهب الرياضية لفئة ذوي الإعاقة الفكرية من أجل تمثيل المملكة في مختلف المحافل الرياضية المخصصة لهم محلياً وإقليماً ودولياً، ومن خلال هذه الفعالية وغيرها فإننا نقوي حبل الوصل مع العائلات ليتمكنوا من توجيه طاقات أبنائنا في المجال الرياضي سواء لاستكشاف ورعاية الموهوبين منهم، ولتشجيعهم جميعاً على ممارسة الرياضة كنشاط اجتماعي، والترويح عنهم".