مدريد - أحمد سياف
ودع فريق ريال مدريد منافسات كأس ملك إسبانيا فى مفاجأة من العيار الثقيل بعدما سقط على أرضه ووسط جماهيره أمام ضيفه ليغانيس، بهدفين مقابل هدف، في إياب الدور ربع النهائي.
وتوالت قصص الفشل المدريدي المدوي في بطولة كأس الملك، حيث يعد السقوط على يد ليغانيس أحدث حلقاته نظراً للفارق الهائل بين الفريقين، لكن يبدو أن بطولة الملك في الألفية الجديدة باتت تحمل سيناريوهات صادمة للميرنغي.
آخر مرة أقصي ريال مدريد بهذه الطريقة كانت قبل 8 سنوات بقيادة مانويل بيليغريني على يد ألكوركون، يومها كانت نقطة النهاية في مسيرة بيليغريني.
الخروج على يد ألكوركون أو ما يعرف بـ"الكوركونازو" كانت الأسوأ والأكثر إيلاماً ولكن على الأقل كانت خارج الديار.
لم تكن مباراة ألكوركون هي الأسوأ في تاريخ النادي في بطولات كأس الملك، عاش النادي ليلة أخرى سيئة وكانت ضد ريال يونيون، ريال مدريد هذه المرة كان بقيادة بيرند شوستر.
خسر الفريق ذهاباً في أرض يونيو بـ3/2 وإياباً في البرنابيو بـ4/3 مكملاً المعجزة الخاصة بريال يونيون.
الأكثر تقبلاً هي الإقصاء أمام توليدو، إقصاء كان في عام 2000 حيث كانت البطولة تقام من مباراة واحدة فقط وليس ذهاب وإياب، وقد خسر ريال مدريد بنتيجة 2/1.
وها هو ريال مدريد يتعرض لـخسارة جديدة في الكأس الذي يحمل تاريخاً أسود من الصدمات على يد الصغار!
ودع فريق ريال مدريد منافسات كأس ملك إسبانيا فى مفاجأة من العيار الثقيل بعدما سقط على أرضه ووسط جماهيره أمام ضيفه ليغانيس، بهدفين مقابل هدف، في إياب الدور ربع النهائي.
وتوالت قصص الفشل المدريدي المدوي في بطولة كأس الملك، حيث يعد السقوط على يد ليغانيس أحدث حلقاته نظراً للفارق الهائل بين الفريقين، لكن يبدو أن بطولة الملك في الألفية الجديدة باتت تحمل سيناريوهات صادمة للميرنغي.
آخر مرة أقصي ريال مدريد بهذه الطريقة كانت قبل 8 سنوات بقيادة مانويل بيليغريني على يد ألكوركون، يومها كانت نقطة النهاية في مسيرة بيليغريني.
الخروج على يد ألكوركون أو ما يعرف بـ"الكوركونازو" كانت الأسوأ والأكثر إيلاماً ولكن على الأقل كانت خارج الديار.
لم تكن مباراة ألكوركون هي الأسوأ في تاريخ النادي في بطولات كأس الملك، عاش النادي ليلة أخرى سيئة وكانت ضد ريال يونيون، ريال مدريد هذه المرة كان بقيادة بيرند شوستر.
خسر الفريق ذهاباً في أرض يونيو بـ3/2 وإياباً في البرنابيو بـ4/3 مكملاً المعجزة الخاصة بريال يونيون.
الأكثر تقبلاً هي الإقصاء أمام توليدو، إقصاء كان في عام 2000 حيث كانت البطولة تقام من مباراة واحدة فقط وليس ذهاب وإياب، وقد خسر ريال مدريد بنتيجة 2/1.
وها هو ريال مدريد يتعرض لـخسارة جديدة في الكأس الذي يحمل تاريخاً أسود من الصدمات على يد الصغار!