حذيفة إبراهيم
يرى 54% من جمهور ExtraSport أن الخطر عاد ليحدث من جديد بوجه فريق نادي برشلونة، بعد أدائه خلال الثلاث مباريات الأخيرة في الدوري والكأس.
وخالفهم 46% آخرون من بين أكثر من 21 ألف مصوت، في الرأي، حيث يرون أن أداء الفريق في الثلاث مباريات لا يعكس بشكل عام تفوقهم في مختلف المسابقات الكروية.
وواجه الفريق الكتالوني صعوبة في الفوز على فريق ألافيس في مباراتهم الأحد، حيث كان الفريق متأخراً حتى منتصف الشوط الثاني، ليخطف ميسي وسواريز أهداف تعديل النتيجة مستغلين أخطاء دفاعية في صفوف ألافيس الدفاعية.
وفي المباراة التي سبقتها، تمكن برشلونة من الفوز "بشق الأنفس" على إسبانيول المتقدم عليه ( ذهاباً 1-0 )، حيث واجه الفريق الكتالوني صعوبات كثيرة قبل أن يتمكن من حسم تأهله ( 2-0 )، ولو أن الجار العاق سجل هدفاً لخسر البرسا أول ألقابه هذا الموسم، في الوقت الذي ظهر الفريق بشكل أقل من المتوقع، رغم أهمية تلك المباراة.
ورغم تدعيم الفريق الكتالوني صفوفه بعدة لاعبين جدد أبرزهم النجم البرازيلي فيليب كوتينيو، الذي لعب لأول مرة أمام فريق إسبانيول، إلا أنه من الواضح ضرورة الاستعانة بلاعبين آخرين، خصوصاً في خط الدفاع، حيث عانى الفريق كثيراً في الصفوف المتأخرة، رغم وجود عدة لاعبين، فيما استطاعت الهجمات المرتدة أن تخترق صفوف الدفاع وإن لم تقلب النتيجة.
ويبقى السؤال القائم حول مستوى فريق برشلونة خلال المباريات القادمة، خصوصاً في دوري أبطال أوروبا، ومسابقة الكأس، حيث تبقى مسألة مشاركته في تلك المباريات على المحك، حيث سيواجه فريق فالنسيا ( بغياب المؤثر بوسكيتس ) في نصف نهائي كأس الملك، فيما يحتفظ حالياً بصدارة الدوري الإسباني بفارق مريح. لكن أطماع عشاق الفريق متمسكة بتحقيق السداسية أو الخماسية التي أحرزها الغريم الأزلي ريال مدريد الموسم المنصرم على أقل تقدير.
يرى 54% من جمهور ExtraSport أن الخطر عاد ليحدث من جديد بوجه فريق نادي برشلونة، بعد أدائه خلال الثلاث مباريات الأخيرة في الدوري والكأس.
وخالفهم 46% آخرون من بين أكثر من 21 ألف مصوت، في الرأي، حيث يرون أن أداء الفريق في الثلاث مباريات لا يعكس بشكل عام تفوقهم في مختلف المسابقات الكروية.
وواجه الفريق الكتالوني صعوبة في الفوز على فريق ألافيس في مباراتهم الأحد، حيث كان الفريق متأخراً حتى منتصف الشوط الثاني، ليخطف ميسي وسواريز أهداف تعديل النتيجة مستغلين أخطاء دفاعية في صفوف ألافيس الدفاعية.
وفي المباراة التي سبقتها، تمكن برشلونة من الفوز "بشق الأنفس" على إسبانيول المتقدم عليه ( ذهاباً 1-0 )، حيث واجه الفريق الكتالوني صعوبات كثيرة قبل أن يتمكن من حسم تأهله ( 2-0 )، ولو أن الجار العاق سجل هدفاً لخسر البرسا أول ألقابه هذا الموسم، في الوقت الذي ظهر الفريق بشكل أقل من المتوقع، رغم أهمية تلك المباراة.
ورغم تدعيم الفريق الكتالوني صفوفه بعدة لاعبين جدد أبرزهم النجم البرازيلي فيليب كوتينيو، الذي لعب لأول مرة أمام فريق إسبانيول، إلا أنه من الواضح ضرورة الاستعانة بلاعبين آخرين، خصوصاً في خط الدفاع، حيث عانى الفريق كثيراً في الصفوف المتأخرة، رغم وجود عدة لاعبين، فيما استطاعت الهجمات المرتدة أن تخترق صفوف الدفاع وإن لم تقلب النتيجة.
ويبقى السؤال القائم حول مستوى فريق برشلونة خلال المباريات القادمة، خصوصاً في دوري أبطال أوروبا، ومسابقة الكأس، حيث تبقى مسألة مشاركته في تلك المباريات على المحك، حيث سيواجه فريق فالنسيا ( بغياب المؤثر بوسكيتس ) في نصف نهائي كأس الملك، فيما يحتفظ حالياً بصدارة الدوري الإسباني بفارق مريح. لكن أطماع عشاق الفريق متمسكة بتحقيق السداسية أو الخماسية التي أحرزها الغريم الأزلي ريال مدريد الموسم المنصرم على أقل تقدير.