برشلونة - أمير شافع
غير مثير للدهشة معرفة أن جائزة الكرة الذهبية هيمن عليها اثنان فقط في العقد الأخير، وهما ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو.
لكن هذا الاحتكار يمكن أن يكون على وشك التغيير في المستقبل القريب.
ومن اللاعبين المرشحين لكسر هذه القطبية هو فيليب كوتينيو، وبالتأكيد خطوة انتقاله إلى برشلونة ستساهم في ذلك، وهنا نستعرض بعض الأسباب.
1. هيمنة برشلونة على الجائزة
يحتل برشلونة صدارة الأندية التي توج لاعبوها بجائزة الكرة الذهبية بواقع 11 مرة، في حين يعد مايكل أوين اللاعب الوحيد الذي حقق الجائزة في ليفربول وهو ما يُعني أن فرص فوز كوتينيو بالجائزة أكبر وهو في برشلونة.
2. الفائز من أبطال أوروبا
إن نظرنا في تاريخ قائمة الفائزين بالبالون دور، سنجد حقيقة واضحة وهي أن الفائز بها -خاصة قبل فترة ميسي ورونالدو- عادة ما يأتي من الفريق المتوج بدوري أبطال أوروبا.
وجاء فوز رونالدو الأول في عام 2008 بعد فوزه مع مانشستر يونايتد، وفاز كاكا به في عام 2007 بعد فوزه مع ميلان، ماركو فان باستن في عام 1989 بعد فوزه مع ميلان، وهكذا.
أما الطريقة الثانية فتأتي بالنظر لمستواه مع منتخب بلاده - خاصة في السنوات التي تشهد فيها بطولة دولية كبيرة مثل كأس العالم أو بطولة أوروبا، مثلما فعل فابيو كانافارو في عام 2006.
ومع إقامة كأس العالم هذا العام والبرازيل من بين المنتخبات المرشحة، فكوتينيو قد يكون مرشحاً هو الآخر لنيل جائزة الكرة الذهبية.
3. الليغا تسهل من المهمة
من المعروف أن المنافسة في الدوري الإسباني تتركز أكثر على فريقين (برشلونة وريال مدريد) وبالتالي هي أسهل من المنافسة في الدوري الإنجليزي.
وجوده مع فريق مثل برشلونة سيكون عاملاً مهماً نحو التألق وتفجير طاقاته، وبالتالي سيكون عاملاً في بزوغ نجمه العالمي أكثر وأكثر.
4. قرب نهاية هيمنة ميسي ورونالدو
شارفت هيمنة رونالدو وميسي على الجائزة على نهايتها بحكم السن، وكوتينيو رفقة مواطنه نيمار هما الأقرب للهيمنة على عرش الأفضل في كرة القدم.
5. كوتينيو هو خليفة ميسي
احتفل ليونيل ميسي بعامه الـ30 قبل فترة، أي أنه دخل في مواسمه الأخيرة وهو في قمة مستواه، فيما يبلغ كوتينيو 25 عاماً، ومن المتوقع أن يصبح الرجل الأول في برشلونة.. والرجل الأول في برشلونة عادة يكون مرشحاً فوق العادة لنيل الجائزة.
غير مثير للدهشة معرفة أن جائزة الكرة الذهبية هيمن عليها اثنان فقط في العقد الأخير، وهما ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو.
لكن هذا الاحتكار يمكن أن يكون على وشك التغيير في المستقبل القريب.
ومن اللاعبين المرشحين لكسر هذه القطبية هو فيليب كوتينيو، وبالتأكيد خطوة انتقاله إلى برشلونة ستساهم في ذلك، وهنا نستعرض بعض الأسباب.
1. هيمنة برشلونة على الجائزة
يحتل برشلونة صدارة الأندية التي توج لاعبوها بجائزة الكرة الذهبية بواقع 11 مرة، في حين يعد مايكل أوين اللاعب الوحيد الذي حقق الجائزة في ليفربول وهو ما يُعني أن فرص فوز كوتينيو بالجائزة أكبر وهو في برشلونة.
2. الفائز من أبطال أوروبا
إن نظرنا في تاريخ قائمة الفائزين بالبالون دور، سنجد حقيقة واضحة وهي أن الفائز بها -خاصة قبل فترة ميسي ورونالدو- عادة ما يأتي من الفريق المتوج بدوري أبطال أوروبا.
وجاء فوز رونالدو الأول في عام 2008 بعد فوزه مع مانشستر يونايتد، وفاز كاكا به في عام 2007 بعد فوزه مع ميلان، ماركو فان باستن في عام 1989 بعد فوزه مع ميلان، وهكذا.
أما الطريقة الثانية فتأتي بالنظر لمستواه مع منتخب بلاده - خاصة في السنوات التي تشهد فيها بطولة دولية كبيرة مثل كأس العالم أو بطولة أوروبا، مثلما فعل فابيو كانافارو في عام 2006.
ومع إقامة كأس العالم هذا العام والبرازيل من بين المنتخبات المرشحة، فكوتينيو قد يكون مرشحاً هو الآخر لنيل جائزة الكرة الذهبية.
3. الليغا تسهل من المهمة
من المعروف أن المنافسة في الدوري الإسباني تتركز أكثر على فريقين (برشلونة وريال مدريد) وبالتالي هي أسهل من المنافسة في الدوري الإنجليزي.
وجوده مع فريق مثل برشلونة سيكون عاملاً مهماً نحو التألق وتفجير طاقاته، وبالتالي سيكون عاملاً في بزوغ نجمه العالمي أكثر وأكثر.
4. قرب نهاية هيمنة ميسي ورونالدو
شارفت هيمنة رونالدو وميسي على الجائزة على نهايتها بحكم السن، وكوتينيو رفقة مواطنه نيمار هما الأقرب للهيمنة على عرش الأفضل في كرة القدم.
5. كوتينيو هو خليفة ميسي
احتفل ليونيل ميسي بعامه الـ30 قبل فترة، أي أنه دخل في مواسمه الأخيرة وهو في قمة مستواه، فيما يبلغ كوتينيو 25 عاماً، ومن المتوقع أن يصبح الرجل الأول في برشلونة.. والرجل الأول في برشلونة عادة يكون مرشحاً فوق العادة لنيل الجائزة.