أكد رئيس اللجنة المنظمة العليا لدورة الأندية العربية للسيدات الشيخ خالد بن أحمد القاسمي السعي لزيادة عدد الألعاب التي تضمها الدورة في نسختها الخامسة المقرر إقامتها عام 2020، وأضاف أن زيادة عدد الألعاب وفق التخطيط طويل المدى التي تنتهجه اللجنة المنظمة للدورة وبناء على معطيات كل نسخة وبعد دراسة التقارير الخاصة، وقد أبدى سعادته بانطلاقة الفعاليات رسمياً مساء الجمعة الماضي وبحضور شخصيات رفيعة المستوى بدولة الإمارات والدول العربية الأخرى، حيث أوضح أن تواجد مثل هذه الشخصيات يعطي مؤشراً إيجابياً للدورة والقائمين عليها ويعكس مدى اهتمامهم ويساهم في نجاح كل الفعاليات دون شك.
وتابع أن النسخة الحالية تميزت بحفل الافتتاح الذي جاء مغايراً عن النسخ الثلاث الماضية، حيث أقيم بالهواء الطلق واحتضن فقرات حفل الافتتاح مسرح المجاز، مشيراً إلى أن الهدف من إقامة حفل الافتتاح بالتحفة المعمارية "مسرح المجاز" لإبراز معالم الشارقة على كافة الأصعدة السياحية والتراثية وغيرها، وتميزت كذلك الدورة بإدخال لعبة الكاراتيه ضمن الرياضات التي تتنافس عليها المرأة العربية، موضحاً ـن النشاط الرياضي بالغ الأهمية لكلا الجنسين.
وبخصوص زيادة عدد الألعاب وعدد الدول بالنسخة الرابعة، فأشار إلى أن ذلك يعود لوعي الدول العربية بأهمية النشاط الرياضي النسوي وما تمثله المرأة من مكانة عالية بين الشعوب حيث تقلدت كافة المناصب على مستوى الدول، وإن زيادة عدد الدول المشاركة انعكس إيجابياً على عدد المشاركات وهذا يؤكد على الطفرات الكبيرة التي تشهدها الدورة من نسخة لأخرى.
ودعا الشيخ خالد بن أحمد القاسمي الجماهير لحضور جميع منافسات الدورة حيث تشكل الجماهير رقماً صعباً للنجاح التنظيمي ودافعاً معنوياً كبيراً للمشاركات في تقديم أفضل المستويات الفنية، متطلعاً في نفس الوقت لزيادة عدد الدول العربية والألعاب في النسخة القادمة، خصوصاً وأن دورة الأندية العربية للسيدات هي التنظيم الوحيد الذي يقام تحت مظلة اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية.
{{ article.visit_count }}
وتابع أن النسخة الحالية تميزت بحفل الافتتاح الذي جاء مغايراً عن النسخ الثلاث الماضية، حيث أقيم بالهواء الطلق واحتضن فقرات حفل الافتتاح مسرح المجاز، مشيراً إلى أن الهدف من إقامة حفل الافتتاح بالتحفة المعمارية "مسرح المجاز" لإبراز معالم الشارقة على كافة الأصعدة السياحية والتراثية وغيرها، وتميزت كذلك الدورة بإدخال لعبة الكاراتيه ضمن الرياضات التي تتنافس عليها المرأة العربية، موضحاً ـن النشاط الرياضي بالغ الأهمية لكلا الجنسين.
وبخصوص زيادة عدد الألعاب وعدد الدول بالنسخة الرابعة، فأشار إلى أن ذلك يعود لوعي الدول العربية بأهمية النشاط الرياضي النسوي وما تمثله المرأة من مكانة عالية بين الشعوب حيث تقلدت كافة المناصب على مستوى الدول، وإن زيادة عدد الدول المشاركة انعكس إيجابياً على عدد المشاركات وهذا يؤكد على الطفرات الكبيرة التي تشهدها الدورة من نسخة لأخرى.
ودعا الشيخ خالد بن أحمد القاسمي الجماهير لحضور جميع منافسات الدورة حيث تشكل الجماهير رقماً صعباً للنجاح التنظيمي ودافعاً معنوياً كبيراً للمشاركات في تقديم أفضل المستويات الفنية، متطلعاً في نفس الوقت لزيادة عدد الدول العربية والألعاب في النسخة القادمة، خصوصاً وأن دورة الأندية العربية للسيدات هي التنظيم الوحيد الذي يقام تحت مظلة اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية.