روما – أحمد صبري
لم يكن مشهد اكتساح يوفنتوس لضيفه ساسولو بسباعية وحده هو السبب في بث بعض الطمأنينة في قلوب عشاق الفريق الأبيض والأسود مع دخول مراحل الحسم من الموسم وبداية العد التنازلي لأدوار خروج المغلوب بدوري الأبطال رغم كونها النتيجة الأعلى في الكالتشيو هذا الموسم، ولكن كان عودة الأرجنتيني جونزالو هيجواين كمرعباً للمدافعين سبباً أخر للهدوء قبل مواجهة توتنهام الأسبوع المقبل.
جونزالو هيجواين نجح في تسجيل ثلاثية "هاتريك" للمرة الأولى مع يوفنتوس منذ انضمامه إليه قبل عام ونصف بهزه شباك ساسولو 3 مرات في 20 دقيقة فقط لتهتف له الجماهير على ملعب أليانز بحماس من جديد "لقد جئنا إلى هنا..فقط لنشاهد هيجواين يسجل أهدافاً".
الهداف الأرجنتيني والذي مر بمرحلة عدة اتزان واضحة مع بداية الموسم جعلته يجلس احتياطياً عدة مرات لأسباب فنية وهو أمر لم يحدث له مطلقاً منذ قدومه إلى إيطاليا عام 2013، ولكنه مؤخراً نجح في تجاوز كل ذلك، ففقد الكثير من زونه الزائد، واستعاد رشاقته وأصبح جسمه أقرب لما كان عليه عندما حقق هداف المسابقة برقم قياسي عام 2016 بلغ 36 هدف.
ثلاثية مهاجم يوفنتوس وصفها مدربه ماسيمليانو أليجري بأنها امتداد طبيعي لما يقوم به هيجواين في التدريبات خلال الفترة الأخيرة وإصراره الواضح على العودة للتألق، ليصبح اللقاء الثالث على التوالي الذي يسجل فيه الأرجنتيني بعد ما غاب عن التسجيل قبلها لمدة زادت عن شهر.
توقيت عودة هيجواين للانفجار مجدداً كان مثار حديث الجميع في وسائل الإعلام الإيطالية نظراً لاقتراب لقاء توتنهام في دوري الأبطال وهي البطولة التي يحلم بها الجميع في تورينو بالإضافة إلى إقامة لقائي الدور قبل النهائي لكأس إيطاليا مع مواصلة مطاردة يوفنتوس لنابولي متصدر الكالتشيو حتى الأن بفارق نقطة وحيدة.
لم يكن مشهد اكتساح يوفنتوس لضيفه ساسولو بسباعية وحده هو السبب في بث بعض الطمأنينة في قلوب عشاق الفريق الأبيض والأسود مع دخول مراحل الحسم من الموسم وبداية العد التنازلي لأدوار خروج المغلوب بدوري الأبطال رغم كونها النتيجة الأعلى في الكالتشيو هذا الموسم، ولكن كان عودة الأرجنتيني جونزالو هيجواين كمرعباً للمدافعين سبباً أخر للهدوء قبل مواجهة توتنهام الأسبوع المقبل.
جونزالو هيجواين نجح في تسجيل ثلاثية "هاتريك" للمرة الأولى مع يوفنتوس منذ انضمامه إليه قبل عام ونصف بهزه شباك ساسولو 3 مرات في 20 دقيقة فقط لتهتف له الجماهير على ملعب أليانز بحماس من جديد "لقد جئنا إلى هنا..فقط لنشاهد هيجواين يسجل أهدافاً".
الهداف الأرجنتيني والذي مر بمرحلة عدة اتزان واضحة مع بداية الموسم جعلته يجلس احتياطياً عدة مرات لأسباب فنية وهو أمر لم يحدث له مطلقاً منذ قدومه إلى إيطاليا عام 2013، ولكنه مؤخراً نجح في تجاوز كل ذلك، ففقد الكثير من زونه الزائد، واستعاد رشاقته وأصبح جسمه أقرب لما كان عليه عندما حقق هداف المسابقة برقم قياسي عام 2016 بلغ 36 هدف.
ثلاثية مهاجم يوفنتوس وصفها مدربه ماسيمليانو أليجري بأنها امتداد طبيعي لما يقوم به هيجواين في التدريبات خلال الفترة الأخيرة وإصراره الواضح على العودة للتألق، ليصبح اللقاء الثالث على التوالي الذي يسجل فيه الأرجنتيني بعد ما غاب عن التسجيل قبلها لمدة زادت عن شهر.
توقيت عودة هيجواين للانفجار مجدداً كان مثار حديث الجميع في وسائل الإعلام الإيطالية نظراً لاقتراب لقاء توتنهام في دوري الأبطال وهي البطولة التي يحلم بها الجميع في تورينو بالإضافة إلى إقامة لقائي الدور قبل النهائي لكأس إيطاليا مع مواصلة مطاردة يوفنتوس لنابولي متصدر الكالتشيو حتى الأن بفارق نقطة وحيدة.