مدريد- أحمد سياف
يسير برشلونة بخطى ثابتة نحو استعادة لقب الدوري الإسباني، حيث لم يخسر الفريق أي مباراة، ويعتلي صدارة البطولة بشكل منفرد تماماً وبفارق كبير عن أقرب ملاحقيه أتلتيكو مدريد.
وتصب كافة الترشيحات إن لم تكن كلها لصالح برشلونة في تحقيق اللقب، لكنه من هنا وحتى نهاية البطولة سيمر بمنعطفات مهمة في طريقه.
برشلونة × أتلتيكو مدريد "الكامب نو" 4 مارس
يحتل أتلتيكو مدريد المركز الثاني حالياً وهو المنافس الأول والمباشر لبرشلونة على اللقب، وخسارة الفريق المدريدي للمباراة في كامب نو من الممكن أن تكون ضربة النهائية لحظوظه في المنافسة.
يمتلك أتلتيكو مدريد ثاني أفضل دفاع في الليغا بعد برشلونة بفارق هدف وحيد، وخسر مرة واحدة فقط في الدوري الإسباني هذا الموسم، واستعاد خدمات دييجو كوستا، وهو ما يعزز من قوة الفريق.
الميزة في أتلتيكو مدريد أن تركيزه فقط ينصب على الدوري الإسباني بعد خروجه من دوري أبطال أوروبا، ودييغو سيميوني يضع كل تركيزه على الدوري المحلي، لذلك سيقاتل في موقعة الكامب نو لإشعال المنافسة.
برشلونة × إشبيلية "خارج ملعبه" 1 أبريل
دائماً ما يكون ملعب رامون سانشيز بيزخوان من الملاعب صعبة المنال بالنسبة لعمالقة الليغا، فقد خسر عليها ريال مدريد وبرشلونة وأتلتيكو مدريد في السنوات القليلة الماضية.
في آخر زياراتين إلى إشبيلية، فاز برشلونة في مباراة 2-1 وخسر الأخرى 1-2. كما خسر ريال مدريد 4 من آخر 5 مباريات في هذا الملعب..
وتأتي هذه المباراة قبل يومين فقط من انطلاق الدور ربع النهائي لدوري أبطال أوروبا، وهو ما قد يُشتت تركيز لاعبي برشلونة.
برشلونة × فالنسيا "الكامب نو" 15 أبريل
ستكون من أصعب المباريات والمحطات لبرشلونة في طريقه نحو اللقب، إذ يعد فالنسيا رقماً صعباً هذا الموسم وقدم مستويات مميزة رفقة مدربه الجديد مارسيلينو جارسيا.
في آخر 4 مباريات في الليغا في كامب نو، تمكن فالنسيا من الفوز على برشلونة في مناسبتين، والفريق لديه تشكيلة وعناصر نوعية لإلحاق الهزيمة ببرشلونة.
إذا تأهل برشلونة لنهائيات دوري أبطال أوروبا، ستقام هذه المباراة بعد أيام فقط من الدور ربع النهائي الثاني، وفالنسيا غير مشارك أوروبياً هذا الموسم وهو ما قد يصب لصالح الخفافيش.
برشلونة × سلتا فيغو "خارج ملعبه"، 18 أبريل
لطالما عانى برشلونة في زياراته لملعب بالایدوس، حيث خسر في آخر مباراتين في الليجا على هذا الملعب، بعد أن فاز عليه سلتا فيجو 4/1 في موسم 2015/16 وبنتيجة 4/3 في موسم 2016/17.
في موسم 2017/2018 لعب برشلونة 3 مباريات مع سلتا فيغو، وفاز برشلونة في مناسبة واحدة فقط.
وعانى ريال مدريد أيضاً على ملعب سلتا فيغو حيث تعادل بشق الأنفس 2/2 في وقت سابق من هذا الموسم.
وبشكل عام يقدم سلتا فيجو موسماً طيباً حيث يحتل المركز السابع على لائحة الدوري الإسباني هذا الموسم، ويمتلك في صفوفه اللاعب الموهوب بيوني سيستو الذي سجل 4 أهداف وصنع 10 في 21 مباراة في الليغا حتى الآن.
برشلونة × ريال مدريد "الكامب نو" 6 مايو
سيقام الكلاسيكو الثاني في مايو، وهنا نحن أمام حالتين إما سيكون حاسماً في تحديد مصير اللقب أو بمثابة تحصيل حاصل.
وإن رجعنا لآخر 3 مباريات أقيمت بين الفريقين على ملعب الكامب نو، لم يستطع برشلونة هزيمة ريال مدريد، بل على العكس حقق الريال انتصارين.
قد يكون ريال مدريد خارج السباق، لكنه سيدخل تلك المباراة بطموح الانتقام من برشلونة وكسب الكلاسيكو الذي يعد بمثابة بطولة خاصة، والأهم أنه قد يعطل مسيرة برشلونة نحو اللقب خصوصاً إذا كان من مصلحة أي فريق آخر كأتلتيكو مدريد أو فالنسيا خسارة البرسا لعل ذلك يساهم في ارتقاءه صدارة الدوري قبل مراحل قليلة من النهاية.
{{ article.visit_count }}
يسير برشلونة بخطى ثابتة نحو استعادة لقب الدوري الإسباني، حيث لم يخسر الفريق أي مباراة، ويعتلي صدارة البطولة بشكل منفرد تماماً وبفارق كبير عن أقرب ملاحقيه أتلتيكو مدريد.
وتصب كافة الترشيحات إن لم تكن كلها لصالح برشلونة في تحقيق اللقب، لكنه من هنا وحتى نهاية البطولة سيمر بمنعطفات مهمة في طريقه.
برشلونة × أتلتيكو مدريد "الكامب نو" 4 مارس
يحتل أتلتيكو مدريد المركز الثاني حالياً وهو المنافس الأول والمباشر لبرشلونة على اللقب، وخسارة الفريق المدريدي للمباراة في كامب نو من الممكن أن تكون ضربة النهائية لحظوظه في المنافسة.
يمتلك أتلتيكو مدريد ثاني أفضل دفاع في الليغا بعد برشلونة بفارق هدف وحيد، وخسر مرة واحدة فقط في الدوري الإسباني هذا الموسم، واستعاد خدمات دييجو كوستا، وهو ما يعزز من قوة الفريق.
الميزة في أتلتيكو مدريد أن تركيزه فقط ينصب على الدوري الإسباني بعد خروجه من دوري أبطال أوروبا، ودييغو سيميوني يضع كل تركيزه على الدوري المحلي، لذلك سيقاتل في موقعة الكامب نو لإشعال المنافسة.
برشلونة × إشبيلية "خارج ملعبه" 1 أبريل
دائماً ما يكون ملعب رامون سانشيز بيزخوان من الملاعب صعبة المنال بالنسبة لعمالقة الليغا، فقد خسر عليها ريال مدريد وبرشلونة وأتلتيكو مدريد في السنوات القليلة الماضية.
في آخر زياراتين إلى إشبيلية، فاز برشلونة في مباراة 2-1 وخسر الأخرى 1-2. كما خسر ريال مدريد 4 من آخر 5 مباريات في هذا الملعب..
وتأتي هذه المباراة قبل يومين فقط من انطلاق الدور ربع النهائي لدوري أبطال أوروبا، وهو ما قد يُشتت تركيز لاعبي برشلونة.
برشلونة × فالنسيا "الكامب نو" 15 أبريل
ستكون من أصعب المباريات والمحطات لبرشلونة في طريقه نحو اللقب، إذ يعد فالنسيا رقماً صعباً هذا الموسم وقدم مستويات مميزة رفقة مدربه الجديد مارسيلينو جارسيا.
في آخر 4 مباريات في الليغا في كامب نو، تمكن فالنسيا من الفوز على برشلونة في مناسبتين، والفريق لديه تشكيلة وعناصر نوعية لإلحاق الهزيمة ببرشلونة.
إذا تأهل برشلونة لنهائيات دوري أبطال أوروبا، ستقام هذه المباراة بعد أيام فقط من الدور ربع النهائي الثاني، وفالنسيا غير مشارك أوروبياً هذا الموسم وهو ما قد يصب لصالح الخفافيش.
برشلونة × سلتا فيغو "خارج ملعبه"، 18 أبريل
لطالما عانى برشلونة في زياراته لملعب بالایدوس، حيث خسر في آخر مباراتين في الليجا على هذا الملعب، بعد أن فاز عليه سلتا فيجو 4/1 في موسم 2015/16 وبنتيجة 4/3 في موسم 2016/17.
في موسم 2017/2018 لعب برشلونة 3 مباريات مع سلتا فيغو، وفاز برشلونة في مناسبة واحدة فقط.
وعانى ريال مدريد أيضاً على ملعب سلتا فيغو حيث تعادل بشق الأنفس 2/2 في وقت سابق من هذا الموسم.
وبشكل عام يقدم سلتا فيجو موسماً طيباً حيث يحتل المركز السابع على لائحة الدوري الإسباني هذا الموسم، ويمتلك في صفوفه اللاعب الموهوب بيوني سيستو الذي سجل 4 أهداف وصنع 10 في 21 مباراة في الليغا حتى الآن.
برشلونة × ريال مدريد "الكامب نو" 6 مايو
سيقام الكلاسيكو الثاني في مايو، وهنا نحن أمام حالتين إما سيكون حاسماً في تحديد مصير اللقب أو بمثابة تحصيل حاصل.
وإن رجعنا لآخر 3 مباريات أقيمت بين الفريقين على ملعب الكامب نو، لم يستطع برشلونة هزيمة ريال مدريد، بل على العكس حقق الريال انتصارين.
قد يكون ريال مدريد خارج السباق، لكنه سيدخل تلك المباراة بطموح الانتقام من برشلونة وكسب الكلاسيكو الذي يعد بمثابة بطولة خاصة، والأهم أنه قد يعطل مسيرة برشلونة نحو اللقب خصوصاً إذا كان من مصلحة أي فريق آخر كأتلتيكو مدريد أو فالنسيا خسارة البرسا لعل ذلك يساهم في ارتقاءه صدارة الدوري قبل مراحل قليلة من النهاية.