وصف رئيس لجنة حكام الكاراتيه بالاتحاد العربي رئيس لجنة الحكام بمنافسات كاراتيه الدورة الدكتور عماد السرس المستوى الفني للمنافسات بالعالي وقد تفاجأ منه المتابعون للدورة كونها النسخة الأولى التي تضمها على مستوى اللعبة، وأضاف أن المستويات الفنية جاءت متقاربة جداً لوجود لاعبات المنتخبات مع أنديتهن الأم في الاستحقاق العربي، وهذا ما أثرى الجانب الفني وساهم في شدة المنافسة بين اللاعبات.
وعن تفاصيل إعادة قرعة المنافسات بعد اعتمادها بالاجتماع الفني وقبول مشاركة كل من الجزائر والعراق، قال إنها جاءت بعد قرار اللجنة الفنية التي أرجعت تأخير وصول الدولتين لإمارة الشارقة بسبب أمور متعلقة بالتأشيرات، وعليه تم اعتماد مشاركتهما وفق الخطاب الرسمي والذي ترتب عليه إعادة القرعة فجر يوم السبت وهو يوم بدء المنافسات رسمياً، وعليه تباين عدد الأندية المشاركة في المجموعتين إذ تم تطبيق روح القانون من أجل نجاح الجانب التنظيمي!! ولم يتم تطبيق القانون حيث تستبعد الدول المتأخرة عن الالتزام بالمواعيد المعتمدة، وعليه تم الموافقة على المشاركة بهدف إتاحة الفرصة أمام لاعبات الجزائر والعراق في خوض غمار المنافسات العربية وللمساهمة كذلك في نجاح فعاليات رياضة الكاراتيه بالدورة وإكسابهن المزيد من الخبرة والاحتكاك مع لاعبات المستوى العالي، إضافة لتشجيع الدول على الحرص بالمشاركة في مثل هذه التجمعات.
وحول الجانب التحكيمي فقد أبدى الدكتور عماد السرس ارتياحه من المستوى الذي ظهر عليه الحكام خلال يومي منافسات الكاراتيه، وأضاف أن غالبية الحكام المشاركين يحملون الشارة الدولية وهذا ما يسهل عليهم المهمة، كما أن عضو الاتحاد الدولي للكراتيه كان متواجداً للإشراف على الحكام، متطلعاً في ختام حديثه أن تشهد النسخة القادمة من الدورة زيادة عدد الدول العربية المشاركة، وهذا سينعكس دون شك على عدد اللاعبات المشاركات مما يزيد من قوة المنافسة وزيادة الاهتمام باللعبة على المستوى العربي.
وعن تفاصيل إعادة قرعة المنافسات بعد اعتمادها بالاجتماع الفني وقبول مشاركة كل من الجزائر والعراق، قال إنها جاءت بعد قرار اللجنة الفنية التي أرجعت تأخير وصول الدولتين لإمارة الشارقة بسبب أمور متعلقة بالتأشيرات، وعليه تم اعتماد مشاركتهما وفق الخطاب الرسمي والذي ترتب عليه إعادة القرعة فجر يوم السبت وهو يوم بدء المنافسات رسمياً، وعليه تباين عدد الأندية المشاركة في المجموعتين إذ تم تطبيق روح القانون من أجل نجاح الجانب التنظيمي!! ولم يتم تطبيق القانون حيث تستبعد الدول المتأخرة عن الالتزام بالمواعيد المعتمدة، وعليه تم الموافقة على المشاركة بهدف إتاحة الفرصة أمام لاعبات الجزائر والعراق في خوض غمار المنافسات العربية وللمساهمة كذلك في نجاح فعاليات رياضة الكاراتيه بالدورة وإكسابهن المزيد من الخبرة والاحتكاك مع لاعبات المستوى العالي، إضافة لتشجيع الدول على الحرص بالمشاركة في مثل هذه التجمعات.
وحول الجانب التحكيمي فقد أبدى الدكتور عماد السرس ارتياحه من المستوى الذي ظهر عليه الحكام خلال يومي منافسات الكاراتيه، وأضاف أن غالبية الحكام المشاركين يحملون الشارة الدولية وهذا ما يسهل عليهم المهمة، كما أن عضو الاتحاد الدولي للكراتيه كان متواجداً للإشراف على الحكام، متطلعاً في ختام حديثه أن تشهد النسخة القادمة من الدورة زيادة عدد الدول العربية المشاركة، وهذا سينعكس دون شك على عدد اللاعبات المشاركات مما يزيد من قوة المنافسة وزيادة الاهتمام باللعبة على المستوى العربي.