أكد مدرب نادي الحالة للمبارزة المدرب الوطني أحمد الدرازي رضاه التام عن النتائج التي حققتها اللاعبات مع ختام مشاركتهن بدورة الألعاب الرابعة للأندية العربية للسيدات وبالمستوى الفني الذي قدمنه خلال منافسات الفلوريه والآيبيه، وشدد على أن الأداء كان مشرفاً ويعكس روح الإصرار وحب الوطن وتخطى كل الصعوبات من أجله، موضحاً أن اللاعبات قدمن مستوياتهن طيبة رغم قصر فترة التحضيرات مما أهلهن للتواجد على منصة التتويج على مستوى الفردي والفرق.
وشدد على أنه لا يوجد أي قصور من اتحاد اللعبة أو الجهات الرياضية الأخرى التي أمنّت المشاركة بالدورة وفي مقدمتها وزارة شؤون الشباب والرياضة، ولكن توقيت المنافسات والذي تزامن والامتحانات النهائية للفصل الدراسي الأول أثر على استمرار التحضيرات بشكل منتظم.
وعن تباين النتائج بالاستحقاق العربي، قال الدرازي إن عدم الاستعداد الجيد هو السبب الرئيس لهذا التباين رغم أن الطموح كان تحقيق الذهب إلا أن مشاركة بطلات العرب ضمن الدورة أعطى مؤشراً لاتجاه خارطة المنافسة قبل انطلاقتها، منوهاً إلى أن التدريبات بعد ختام الامتحانات الدراسية جاءت مكثفة وعلى فترتين صباحية ومسائية من أجل الوصول لأفضل الحالات الفنية للاعبات، مشيداً بأداء اللاعبات وأن عامل الخبرة كان له دور في ترجيح كفة الأندية المنافسة في الأدوار المتقدمة دون شك.
وحول دور الأكاديمية البحرينية الإيطالية للمبارزة، أكد أحمد الدرازي أن دورها كبير وفق خطة مجلس إدارة الاتحاد ولها عدة أهداف منها اكتشاف المواهب وصقلهم فنياً وزيادة قاعدة الممارسين من كلا الجنسين، وأضاف أن التعاون مع إيطاليا جاء لتميزها في رياضة المبارزة ولنقل خبراتهم للبحرين وأن قطف الثمار سيكون في المستقبل القريب.
وشدد على أنه لا يوجد أي قصور من اتحاد اللعبة أو الجهات الرياضية الأخرى التي أمنّت المشاركة بالدورة وفي مقدمتها وزارة شؤون الشباب والرياضة، ولكن توقيت المنافسات والذي تزامن والامتحانات النهائية للفصل الدراسي الأول أثر على استمرار التحضيرات بشكل منتظم.
وعن تباين النتائج بالاستحقاق العربي، قال الدرازي إن عدم الاستعداد الجيد هو السبب الرئيس لهذا التباين رغم أن الطموح كان تحقيق الذهب إلا أن مشاركة بطلات العرب ضمن الدورة أعطى مؤشراً لاتجاه خارطة المنافسة قبل انطلاقتها، منوهاً إلى أن التدريبات بعد ختام الامتحانات الدراسية جاءت مكثفة وعلى فترتين صباحية ومسائية من أجل الوصول لأفضل الحالات الفنية للاعبات، مشيداً بأداء اللاعبات وأن عامل الخبرة كان له دور في ترجيح كفة الأندية المنافسة في الأدوار المتقدمة دون شك.
وحول دور الأكاديمية البحرينية الإيطالية للمبارزة، أكد أحمد الدرازي أن دورها كبير وفق خطة مجلس إدارة الاتحاد ولها عدة أهداف منها اكتشاف المواهب وصقلهم فنياً وزيادة قاعدة الممارسين من كلا الجنسين، وأضاف أن التعاون مع إيطاليا جاء لتميزها في رياضة المبارزة ولنقل خبراتهم للبحرين وأن قطف الثمار سيكون في المستقبل القريب.