أعلن رئيس مجلس إدارة الأولمبياد الخاص البحريني الشيخ دعيج بن خليفة آل خليفة عن جاهزية الوفد البحريني للمشاركة في الدورة الإقليمية المقررة في أبوظبي من 14 إلى 23 مارس المقبل، حيث تتكون بعثة مملكة البحرين من 42 شخصاً ترأسهم المدير الوطني وفيقة جمال بمساندة المدير الرياضي رضا سبت، والإداري حسين عبدالله.
ويبلغ عدد اللاعبين البحرينيين في هذه الدورة 27 لاعباً ولاعبة، يشاركون في 8 رياضات هي الفروسية، ألعاب القوى، السباحة، الريشة الطائرة، البولينغ، البوتشي، الدراجات، وكرة الطائرة.
وقال: "إن المعنيين بالرياضة في أبوظبي، سواءً الأولمبياد الخاص المتعلق بذوي الإعاقة الفكرية أو مختلف المنافسات الأخرى، عودونا على الاحترافية في التنظيم والإبداع والعطاء اللامحدود الذي سيمكن بلا ريب أبناءنا اللاعبين من شحذ مهاراتهم وإطلاق قدراتهم الرياضية إلى أبعد حد".
وأعرب عن سعادته باستضافة العاصمة الإماراتية أبوظبي لدورة الألعاب الإقليمية التاسعة للأولمبياد الخاص 2018 والبطولة العالمية في 2019، معتبراً أن أبوظبي ستضيف قيمة كبيرة وقفزة نوعية للبطولتين.
وأعرب الشيخ دعيج بن خليفة عن حماسه الشديد وتشجيعه المستمر لجهود المنتخبات الوطنية التي تجري استعداداتها على قدم وساق، من خلال مدربين وطنيين وبمجلس إدارة متطوع ليس له همٌ سوى كيفية احتضان الأعزاء ذوي الإعاقة الفكرية وتمكينهم من تحقيق البطولات التي ترفع علم مملكة البحرين في كل المحافل.
كما تقدم رئيس مجلس إدارة الأولمبياد الخاص بامتنانه وثنائه الجزيل على كل الجهات الراعية والداعمة التي مدت يد العون الكريمة بلا شروط، مما له أطيب الأثر على نفوس لاعبينا وأهاليهم وما ينعكس مباشرة على تحصيل البطولات والأداء المتميز، فهذا هو المجتمع البحريني كما عهدناه دوماً كريماً أصيلاً متفانياً في حب الخير والرغبة الصادقة في النهوض بسمعة المملكة.
وفي الختام، أشاد الشيخ دعيج بجهود القيادة الحكيمة في هذا الصدد، حيث لا تألو جهداً في سبيل توفير جميع متطلبات النجاح للاعبي الأولمبياد من خلال القوانين والتشريعات والدعم المادي والمعنوي الكبير لتحسين مستوى حياتهم والتسهيل على أسرهم، إيماناً من القيادة الرشيدة بأن هؤلاء أبناؤنا ولديهم طموحات ومقدرات كبيرة وهم يفرحون أيما فرح عندما يرتفع اسم المملكة في هذه البطولات الكبرى.
{{ article.visit_count }}
ويبلغ عدد اللاعبين البحرينيين في هذه الدورة 27 لاعباً ولاعبة، يشاركون في 8 رياضات هي الفروسية، ألعاب القوى، السباحة، الريشة الطائرة، البولينغ، البوتشي، الدراجات، وكرة الطائرة.
وقال: "إن المعنيين بالرياضة في أبوظبي، سواءً الأولمبياد الخاص المتعلق بذوي الإعاقة الفكرية أو مختلف المنافسات الأخرى، عودونا على الاحترافية في التنظيم والإبداع والعطاء اللامحدود الذي سيمكن بلا ريب أبناءنا اللاعبين من شحذ مهاراتهم وإطلاق قدراتهم الرياضية إلى أبعد حد".
وأعرب عن سعادته باستضافة العاصمة الإماراتية أبوظبي لدورة الألعاب الإقليمية التاسعة للأولمبياد الخاص 2018 والبطولة العالمية في 2019، معتبراً أن أبوظبي ستضيف قيمة كبيرة وقفزة نوعية للبطولتين.
وأعرب الشيخ دعيج بن خليفة عن حماسه الشديد وتشجيعه المستمر لجهود المنتخبات الوطنية التي تجري استعداداتها على قدم وساق، من خلال مدربين وطنيين وبمجلس إدارة متطوع ليس له همٌ سوى كيفية احتضان الأعزاء ذوي الإعاقة الفكرية وتمكينهم من تحقيق البطولات التي ترفع علم مملكة البحرين في كل المحافل.
كما تقدم رئيس مجلس إدارة الأولمبياد الخاص بامتنانه وثنائه الجزيل على كل الجهات الراعية والداعمة التي مدت يد العون الكريمة بلا شروط، مما له أطيب الأثر على نفوس لاعبينا وأهاليهم وما ينعكس مباشرة على تحصيل البطولات والأداء المتميز، فهذا هو المجتمع البحريني كما عهدناه دوماً كريماً أصيلاً متفانياً في حب الخير والرغبة الصادقة في النهوض بسمعة المملكة.
وفي الختام، أشاد الشيخ دعيج بجهود القيادة الحكيمة في هذا الصدد، حيث لا تألو جهداً في سبيل توفير جميع متطلبات النجاح للاعبي الأولمبياد من خلال القوانين والتشريعات والدعم المادي والمعنوي الكبير لتحسين مستوى حياتهم والتسهيل على أسرهم، إيماناً من القيادة الرشيدة بأن هؤلاء أبناؤنا ولديهم طموحات ومقدرات كبيرة وهم يفرحون أيما فرح عندما يرتفع اسم المملكة في هذه البطولات الكبرى.