قبل ساعات من حفل افتتاح دورة الألعاب التي تستضيفها بيونغ تشانغ الكورية الجنوبية، قررت محكمة التحكيم الرياضي ("كاس") حرمان الرياضيين الروس الـ47 الذين يرغبون في المشاركة في أولمبياد 2018 الشتوي.
وقد شهدت الساعات الأخيرة التي تسبق افتتاح الألعاب، تجاذباً بين اللجنة الأولمبية الدولية والرياضيين الروس الذين أبعدوا عن المنافسات الدولية على خلفية فضيحة التنشط المنظم التي تهز بلادهم منذ أكثر من عامين.
وفي بيان منفصل الخميس، رفضت المحكمة النظر في طلب مقدم من 13 روسياً (ستة رياضيين وسبعة من الطاقم الفني)، كانوا يحتجون على عدم دعوتهم للمشاركة في الأولمبياد، معتبرة أن الأمر "ليس من اختصاصها".
وتنقسم مجموعة الـ47 إلى قسمين: الأول يضم 15 شخصاً (13 رياضياً ومدربين اثنين)، كانت الأولمبية الدولية قد فرضت عليهم عقوبة إيقاف لمدى الحياة على خلفية فضيحة التنشط.
إلا أن محكمة التحكيم رفعت الأسبوع الماضي العقوبة عن هؤلاء (ضمن مجموعة من 28 روسيا كانوا موقوفين مدى الحياة)، ما فتح الباب أمامهم نظرياً للمشاركة. إلا أن الأولمبية الدولية رفضت توجيه الدعوة لهم، ما دفعهم لتقديم استئناف جديد أمام "كاس".
أما القسم الثاني فيتألف من 32 رياضياً هم من غير الموقوفين، لكن اللجنة الأولمبية لم توجه إليهم الدعوة للمشاركة في الأولمبياد بصفة "رياضي أولمبي من روسيا"، كما فعلت مع 169 آخرين ثبتت "نظافتهم".
وقد شهدت الساعات الأخيرة التي تسبق افتتاح الألعاب، تجاذباً بين اللجنة الأولمبية الدولية والرياضيين الروس الذين أبعدوا عن المنافسات الدولية على خلفية فضيحة التنشط المنظم التي تهز بلادهم منذ أكثر من عامين.
وفي بيان منفصل الخميس، رفضت المحكمة النظر في طلب مقدم من 13 روسياً (ستة رياضيين وسبعة من الطاقم الفني)، كانوا يحتجون على عدم دعوتهم للمشاركة في الأولمبياد، معتبرة أن الأمر "ليس من اختصاصها".
وتنقسم مجموعة الـ47 إلى قسمين: الأول يضم 15 شخصاً (13 رياضياً ومدربين اثنين)، كانت الأولمبية الدولية قد فرضت عليهم عقوبة إيقاف لمدى الحياة على خلفية فضيحة التنشط.
إلا أن محكمة التحكيم رفعت الأسبوع الماضي العقوبة عن هؤلاء (ضمن مجموعة من 28 روسيا كانوا موقوفين مدى الحياة)، ما فتح الباب أمامهم نظرياً للمشاركة. إلا أن الأولمبية الدولية رفضت توجيه الدعوة لهم، ما دفعهم لتقديم استئناف جديد أمام "كاس".
أما القسم الثاني فيتألف من 32 رياضياً هم من غير الموقوفين، لكن اللجنة الأولمبية لم توجه إليهم الدعوة للمشاركة في الأولمبياد بصفة "رياضي أولمبي من روسيا"، كما فعلت مع 169 آخرين ثبتت "نظافتهم".