تأهل فريق نادي البحرين لكرة الطاولة للسيدات المكون من اللاعبتبن مريم القاسمي وحصة الزياني إلى نهائي منافسات الزوجي بدورة الألعاب الرابعة للأندية العربية للسيدات والتي تحتضنها إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة حتى 13 فبراير الجاري، ليواجهن السبت في النهائي فريق نادي مؤتة الأردني المكون من اللاعبتان سوار يوسف وبراء محمد الساعة الرابعة عصراً (الثالثة بتوقيت مملكة البحرين) على صالة نادي الشارقة.
وبوصول فريق البحرين إلى نهائي الزوجي فإنه ضمن الحصول على المركز الثاني والميدالية الفضية إلا أن فتياتنا يتطلعن لتحقيق المركز الأول والميدالية الذهبية لزيادة غلة البحرين من الميداليات وتحقيق المركز الأول في الترتيب العام.
وبلغت فتيات طاولة البحرين النهائي بعدما تغلبن في الدور التمهيدي على فريق جدة الأخضر السعودي المكون من عزيزة سمير نظمي و ميسون عبدالقادر الصويغ بنتيجة 3/0، ليتأهلن إلى الدور نصف النهائي ومن ثم يتغلبن على نادي الفتاة الكويتي المكون من اللاعبتان كفاية عبدالمحسن العويرضي وفاطمة عبدالحسين بنتيجة 3/1 وهو ما قادهن للتأهل إلى النهائي.
في المقابل لم يحالف الحظ فريق نادي البحرين الثاني المكون من اللاعبتين مريم خميس البلوشي وأمل وليد النعيمي من الذهاب بعيدا في مسابقة الزوجي بعدما خسرن في الدور التمهيدي من نادي الفتاة الكويتي المكون من منوة ماجد الشمري ومريم سليمان البارون بنتيجة 3/1.
وأكدت لاعبة نادي البحرين لكرة الطاولة للسيدات مريم القاسمي أن التركيز في نهائي الزوجي أمام مؤتة الأردني سيكون من أهم عوامل الفوز لتحقيق الانتصار والظفر بالميدالية الذهبية.
وأضافت بأنها ستعمل على دراسة نقاط الضعف والقوة لدى اللاعبات الأردنيات مع زميلتها حصة الزياني بهدف تحقيق الفوز، مشيرة إلى قوة الفريق المنافس إلا أنهن سيدخلن بكل قوة من أجل الفوز لتشريف كرة الطاولة البحرينية بعدما اكتفين بتحقيق المركز الثالث والميدالية البرونزية على مستوى مسابقة الفرق.
وفي إجابتها حول سؤال عن أسباب مشاركتها في الدورة رغم التوقف الطويل عن اللعب بسبب الإصابة وعدم تعافيها بنسبة كبيرة من الإصابة أجابت " فعلاً مازلت أعاني من آلام الإصابة ولكنني أستطيع اللعب والإصابة لا تعيقني عن المشاركة، وتواجدي هنا هو بهدف استعادة المستوى لتكون هذه الدورة بداية الانطلاقة الحقيقية لي للعودة مجدداً إلى المنافسة بقوة وأكبر دليل على قدرتي على اللعب هو وصولي إلى نهائي الزوجي بجانب زميلتي حصة الزياني..".
كما عبرت القاسمي عن أملها في القدرة على المنافسة في مسابقة الفردي ووصول إحدى اللاعبات إلى منصة التتويج.
وبوصول فريق البحرين إلى نهائي الزوجي فإنه ضمن الحصول على المركز الثاني والميدالية الفضية إلا أن فتياتنا يتطلعن لتحقيق المركز الأول والميدالية الذهبية لزيادة غلة البحرين من الميداليات وتحقيق المركز الأول في الترتيب العام.
وبلغت فتيات طاولة البحرين النهائي بعدما تغلبن في الدور التمهيدي على فريق جدة الأخضر السعودي المكون من عزيزة سمير نظمي و ميسون عبدالقادر الصويغ بنتيجة 3/0، ليتأهلن إلى الدور نصف النهائي ومن ثم يتغلبن على نادي الفتاة الكويتي المكون من اللاعبتان كفاية عبدالمحسن العويرضي وفاطمة عبدالحسين بنتيجة 3/1 وهو ما قادهن للتأهل إلى النهائي.
في المقابل لم يحالف الحظ فريق نادي البحرين الثاني المكون من اللاعبتين مريم خميس البلوشي وأمل وليد النعيمي من الذهاب بعيدا في مسابقة الزوجي بعدما خسرن في الدور التمهيدي من نادي الفتاة الكويتي المكون من منوة ماجد الشمري ومريم سليمان البارون بنتيجة 3/1.
وأكدت لاعبة نادي البحرين لكرة الطاولة للسيدات مريم القاسمي أن التركيز في نهائي الزوجي أمام مؤتة الأردني سيكون من أهم عوامل الفوز لتحقيق الانتصار والظفر بالميدالية الذهبية.
وأضافت بأنها ستعمل على دراسة نقاط الضعف والقوة لدى اللاعبات الأردنيات مع زميلتها حصة الزياني بهدف تحقيق الفوز، مشيرة إلى قوة الفريق المنافس إلا أنهن سيدخلن بكل قوة من أجل الفوز لتشريف كرة الطاولة البحرينية بعدما اكتفين بتحقيق المركز الثالث والميدالية البرونزية على مستوى مسابقة الفرق.
وفي إجابتها حول سؤال عن أسباب مشاركتها في الدورة رغم التوقف الطويل عن اللعب بسبب الإصابة وعدم تعافيها بنسبة كبيرة من الإصابة أجابت " فعلاً مازلت أعاني من آلام الإصابة ولكنني أستطيع اللعب والإصابة لا تعيقني عن المشاركة، وتواجدي هنا هو بهدف استعادة المستوى لتكون هذه الدورة بداية الانطلاقة الحقيقية لي للعودة مجدداً إلى المنافسة بقوة وأكبر دليل على قدرتي على اللعب هو وصولي إلى نهائي الزوجي بجانب زميلتي حصة الزياني..".
كما عبرت القاسمي عن أملها في القدرة على المنافسة في مسابقة الفردي ووصول إحدى اللاعبات إلى منصة التتويج.