روما – أحمد صبري
لم يكن يتخيل أحد مطلقاً أن تكون نهاية أزمة إنتر ميلان والتي استمرت لمدة 9 أسابيع بالتمام والكمال لم يعرف خلالها النيرازوري مطلقاً طعم الانتصار أن تنتهي على يد الشاب الصغير يان كاراموه صاحب الـ 19 عاماً في مشاركته الأولى أساسياً في الدوري الإيطالي.
اللاعب الفرنسي ذو الأصول الإيفوارية نجح في تسجيل الهدف الثاني لفريقه وهدفه الأول في الكالتشيو في شباك بولونيا ليكسر حاجز التعادل الذي كان يهمين على الأجواء على ملعب جوزيبي مياتزا ليكون الفوز الأول لفريقه منذ الفوز على كييفو في الثالث من ديسمبر الماضي.
الانتصار على بولونيا دون شك سيمنح المدرب لوتشانو سباليتي بعضاً من الهدوء خاصة مع تعثر لاتسيو أمام نابولي وهو ما يجعل الصراع على المركز الثالث يميل مجدداً نحو النيراتزوري.
لم يكن يتخيل أحد مطلقاً أن تكون نهاية أزمة إنتر ميلان والتي استمرت لمدة 9 أسابيع بالتمام والكمال لم يعرف خلالها النيرازوري مطلقاً طعم الانتصار أن تنتهي على يد الشاب الصغير يان كاراموه صاحب الـ 19 عاماً في مشاركته الأولى أساسياً في الدوري الإيطالي.
اللاعب الفرنسي ذو الأصول الإيفوارية نجح في تسجيل الهدف الثاني لفريقه وهدفه الأول في الكالتشيو في شباك بولونيا ليكسر حاجز التعادل الذي كان يهمين على الأجواء على ملعب جوزيبي مياتزا ليكون الفوز الأول لفريقه منذ الفوز على كييفو في الثالث من ديسمبر الماضي.
الانتصار على بولونيا دون شك سيمنح المدرب لوتشانو سباليتي بعضاً من الهدوء خاصة مع تعثر لاتسيو أمام نابولي وهو ما يجعل الصراع على المركز الثالث يميل مجدداً نحو النيراتزوري.