روما – أحمد صبري
نجح فريقا نابولي ويوفنتوس من الإفلات ببراعة شديدة من مطبات الجولة الرابعة والعشرين من الكالتشيو، وحرم كلا منهما الأخر مما كان يمني به نفسه قبل انطلاق الجولة بأن يفوز هو ويتعثر الآخر.
يوفنتوس افتتح الجولة بفوز صعب على خصم تاريخي وهو فيورنتينا وأمام جمهوره في ملعبه أرتميو فرانكي بهدفين دون رد قبل أن يعيد نابولي بعدها بأربع وعشرين ساعة شكل جدول الترتيب لما كان عليه قبل انطلاق الجولة بتحويل خسارته أمام لاتسيو بهدف إلى فوز برباعية.
الفوز هو الثامن على التوالي لكلاهما في الكالتشيو ولكن الجولات المقبلة دون شك ستكون أكثر صعوبة مع عودة المسابقات الأوروبية هذا الأسبوع واضطرار كلا الفريقين في أكثر من أسبوع لخوض لقاءين في غضون 3 أو 4 أيام على أقصى تقدير.
على الجانب الآخر كان أكثر المستفيدين من الجولة الأخيرة هو الميلان والذي تحسن أدائه بوضوح تحت قيادة مدربه جينارو جاتوزو بعدما تعثر كل منافسيه على المركز السابع ويوصل مطاردة سامبدوريا صاحب المركز السادس والمؤهل للدوري الأوروبي الموسم المقبل.
نجح فريقا نابولي ويوفنتوس من الإفلات ببراعة شديدة من مطبات الجولة الرابعة والعشرين من الكالتشيو، وحرم كلا منهما الأخر مما كان يمني به نفسه قبل انطلاق الجولة بأن يفوز هو ويتعثر الآخر.
يوفنتوس افتتح الجولة بفوز صعب على خصم تاريخي وهو فيورنتينا وأمام جمهوره في ملعبه أرتميو فرانكي بهدفين دون رد قبل أن يعيد نابولي بعدها بأربع وعشرين ساعة شكل جدول الترتيب لما كان عليه قبل انطلاق الجولة بتحويل خسارته أمام لاتسيو بهدف إلى فوز برباعية.
الفوز هو الثامن على التوالي لكلاهما في الكالتشيو ولكن الجولات المقبلة دون شك ستكون أكثر صعوبة مع عودة المسابقات الأوروبية هذا الأسبوع واضطرار كلا الفريقين في أكثر من أسبوع لخوض لقاءين في غضون 3 أو 4 أيام على أقصى تقدير.
على الجانب الآخر كان أكثر المستفيدين من الجولة الأخيرة هو الميلان والذي تحسن أدائه بوضوح تحت قيادة مدربه جينارو جاتوزو بعدما تعثر كل منافسيه على المركز السابع ويوصل مطاردة سامبدوريا صاحب المركز السادس والمؤهل للدوري الأوروبي الموسم المقبل.