لندن - محمد المصري
مما لا شك فيه أن دفاع يوفنتوس تأثر بشدة هذا الموسم من فقدان عنصر هام كليوناردو بونوتشي المنتقل إلى ميلان، وهو ما يمكن تفسيره بسهولة هذا الموسم.
في الموسم الماضي استقبل يوفنتوس هدفين فقط بعد انتهاء دور المجموعات، لكنه هذا الموسم استقبل 5 أهداف في 6 مباريات!
وسيكون دفاع يوفنتوس أمام اختبار كبير للغاية أمام توتنهام في دور الـ16، خاصة في مواجهة ثاني هدافي البطولة، هاري كين.
ستكون الأعباء كبيرة للغاية على كيليني في رقابة كين، وسيستعين بخبرته في إيقاف خطورته والتي ستحد كثيراً من قوة توتنهام بالنظر إلى ان تشكيلة توتنهام قائمة على كين الوحيد المنهي للهجمات، وتحييده يعني أن توتنهام افتقد أكثر من 60% من قوته الهجومية.
ويعد كين من أكثر المهاجمين تنوعاً في أساليبه الهجومية، فهو ممتاز بضربات الرأس والارتقاء كما سجل أمام آرسنال، وكيليني يمتاز هو الآخر في هذا الشق.
لكن الجانب الوحيد الذي قد يقلق كيليني هو سرعة كين خاصة في المواجهات المباشرة وقدرته على التملص من الرقابة.
وصل كيليني لسن الـ33 عاماً، وبالتأكيد لم يعد بنفس نسقه المميز الذي كان عليه في المواسم الماضية، وهو ما يعطي لكين سلاح الأفضلية.
مباراة من عينة يوفنتوس وتوتنهام ستلعب على تفاصيل بسيطة وستكون مغلقة نظراً للطابع التكتيكي الذي يمتاز به الفريقان، لذلك فمن سيستغل فرصه سيكون هو فرس الرهان الناجح.
مما لا شك فيه أن دفاع يوفنتوس تأثر بشدة هذا الموسم من فقدان عنصر هام كليوناردو بونوتشي المنتقل إلى ميلان، وهو ما يمكن تفسيره بسهولة هذا الموسم.
في الموسم الماضي استقبل يوفنتوس هدفين فقط بعد انتهاء دور المجموعات، لكنه هذا الموسم استقبل 5 أهداف في 6 مباريات!
وسيكون دفاع يوفنتوس أمام اختبار كبير للغاية أمام توتنهام في دور الـ16، خاصة في مواجهة ثاني هدافي البطولة، هاري كين.
ستكون الأعباء كبيرة للغاية على كيليني في رقابة كين، وسيستعين بخبرته في إيقاف خطورته والتي ستحد كثيراً من قوة توتنهام بالنظر إلى ان تشكيلة توتنهام قائمة على كين الوحيد المنهي للهجمات، وتحييده يعني أن توتنهام افتقد أكثر من 60% من قوته الهجومية.
ويعد كين من أكثر المهاجمين تنوعاً في أساليبه الهجومية، فهو ممتاز بضربات الرأس والارتقاء كما سجل أمام آرسنال، وكيليني يمتاز هو الآخر في هذا الشق.
لكن الجانب الوحيد الذي قد يقلق كيليني هو سرعة كين خاصة في المواجهات المباشرة وقدرته على التملص من الرقابة.
وصل كيليني لسن الـ33 عاماً، وبالتأكيد لم يعد بنفس نسقه المميز الذي كان عليه في المواسم الماضية، وهو ما يعطي لكين سلاح الأفضلية.
مباراة من عينة يوفنتوس وتوتنهام ستلعب على تفاصيل بسيطة وستكون مغلقة نظراً للطابع التكتيكي الذي يمتاز به الفريقان، لذلك فمن سيستغل فرصه سيكون هو فرس الرهان الناجح.