براءة الحسن
يتسلح تشيلسي وبرشلونة قبل الموقعة المرتقبة بينهما بكل الأسلحة الضاربة لهما، متمثلة في النجمين ليونيل ميسي وإيدين هازارد، على أمل حسم بطاقة العبور للدور التالي في دوري أبطال أوروبا.
ويعتمد الفريقان بشكل كامل على قوة النجمين في الموسم الحالي، فهازارد هو أفضل لاعبي تشيلسي الموسم الحالي.
وعلى الرغم من أن هازارد لا يلعب في مركز المهاجم الصريح لكنه هداف تشيلسي بـ11 هدفاً في الدوري الإنجليزي الممتاز، وهو العقل المفكر للفريق خاصة مع اعتماد المدرب أنطونيو كونتي كثيرًا على طريقة اللعب 3/5/2 بتواجده خلف ألفارو موراتا كثيراً.
ومع التوقعات بأن تشيلسي سيلجأ للعب بتحفظ وبتراجع خلف الكرة أمام برشلونة المميز في الاستحواذ على الكرة ستكون الأعباء كبيرة على هازارد في الهجمات المضادة السريعة.
على جانب آخر، ففكرة بناء برشلونة حول ميسي تأكدت بشكل قاطع هذا الموسم، بتألق خارق كالعادة للبرغوث على كافة المستويات، ليصبح السلاح الأول لبرشلونة في تكسير الدفاعات اللندنية.
ومن المؤكد أن ميسي سيكون هدفاً لرقابة فردية من أحد لاعبي وسط تشيلسي، وهو ما سيحتم على فالفيردي كيفية الاستفادة من تضييق الخناق عليه لتحرير غيره.
ولم يسبق أن التقى ميسي بهازارد، فالأخير انضم لتشيلسي في الموسم التالي لفوزه بدوري أبطال أوروبا 2012 والذي جاء من خلال الإطاحة ببرشلونة "ميسي".
يتسلح تشيلسي وبرشلونة قبل الموقعة المرتقبة بينهما بكل الأسلحة الضاربة لهما، متمثلة في النجمين ليونيل ميسي وإيدين هازارد، على أمل حسم بطاقة العبور للدور التالي في دوري أبطال أوروبا.
ويعتمد الفريقان بشكل كامل على قوة النجمين في الموسم الحالي، فهازارد هو أفضل لاعبي تشيلسي الموسم الحالي.
وعلى الرغم من أن هازارد لا يلعب في مركز المهاجم الصريح لكنه هداف تشيلسي بـ11 هدفاً في الدوري الإنجليزي الممتاز، وهو العقل المفكر للفريق خاصة مع اعتماد المدرب أنطونيو كونتي كثيرًا على طريقة اللعب 3/5/2 بتواجده خلف ألفارو موراتا كثيراً.
ومع التوقعات بأن تشيلسي سيلجأ للعب بتحفظ وبتراجع خلف الكرة أمام برشلونة المميز في الاستحواذ على الكرة ستكون الأعباء كبيرة على هازارد في الهجمات المضادة السريعة.
على جانب آخر، ففكرة بناء برشلونة حول ميسي تأكدت بشكل قاطع هذا الموسم، بتألق خارق كالعادة للبرغوث على كافة المستويات، ليصبح السلاح الأول لبرشلونة في تكسير الدفاعات اللندنية.
ومن المؤكد أن ميسي سيكون هدفاً لرقابة فردية من أحد لاعبي وسط تشيلسي، وهو ما سيحتم على فالفيردي كيفية الاستفادة من تضييق الخناق عليه لتحرير غيره.
ولم يسبق أن التقى ميسي بهازارد، فالأخير انضم لتشيلسي في الموسم التالي لفوزه بدوري أبطال أوروبا 2012 والذي جاء من خلال الإطاحة ببرشلونة "ميسي".