براءة الحسن
في ريال مدريد وعلى غرار السنوات الأخيرة، تدفعه كل مرحلة في دوري أبطال أوروبا نحو المرحلة الأخرى.
فعادة ما يبدأ الريال البطولة بشكل سيئ لكنه في النهاية يقف على منصة التتويج بفضل قدرته على مواكبة أقوى التحديات كما فعل أمام باريس سان جيرمان.
***
1- أسنسيو يتقمص دور إيسكو
في الموسم الماضي كان جاريث بيل اللاعب الأساسي لريال مدريد، وإصابته فتحت المجال لإيسكو ليشارك ويتخلى عن مقاعد البدلاء ويُصبح ركيزة هامة في فوز ريال بالبطولة.
الدور نفسه قد يلعبه أسنسيو الذي تألق بشكل لافت بعد دخوله إلى مباراة باريس سان جيرمان حيث لعب كان نقطة تحول في المباراة وساهم في قلب الطاولة على أبناء فرنسا.
***
2- عودة صلابة الدفاع
كان القلق الأكبر في مدريد يتجه نحو كيف يدافع الفريق أمام أقوى هجوم أوروبي، قبل أن تظهر عناصر الدفاع بشكل قوي.
قدم القائد سيرجيو راموس أداء لا تشوبه شائبة تقريباً ضد نيمار وشركاه، وأنقذ هدفين مؤكدين.
أما ناتشو فأكد أنه بحث الورقة الجوكر في ريال مدريد في مواجهة نيمار، واستطاع بشكل كبير في التعامل معه.
***
3- زيدان رجل المواعيد الكبرى
كل شيء في مدريد كان يوحي بأن منصب زيدان في مأمن، فمن العار أن يشعر المدرب الذي فاز بدوري أبطال أوروبا مرتين والدوري الإسباني وكأس السوبر الإسباني وكأس العالم للأندية والسوبر الأوروبي في غضون سنتين فقط بالقلق على منصبه لأن فريقه يُقدم أداء ضعيفًا فقط في الدوري.
تلك الثقة التي يشعر بها زيدان، والتي بثها هو الآخر في فريقه دون أن يُبرم أي تعاقدات شتوية أتت أكلها، حيث أدار موقعة باريس بمنتهى الإجادة بتغييراته المثمرة وتفوقه في شوط المدربين إجمالاً.
***
4- دوري أبطال رونالدو
في دوري أبطال أوروبا يظهر رونالدو بشكل مختلف، في إسبانيا سجل 12 هدفاً في 19 مباراة، لكنه في أوروبا سجل 11 هدفاً في 7 مباريات فقط.
ويعكس تألق رونالدو في دوري أبطال أوروبا، قدرة اللاعب على أن يكون حاسماً في البطولة خاصة في مراحل خروج المغلوب كما كان في الموسم الماضي.
{{ article.visit_count }}
في ريال مدريد وعلى غرار السنوات الأخيرة، تدفعه كل مرحلة في دوري أبطال أوروبا نحو المرحلة الأخرى.
فعادة ما يبدأ الريال البطولة بشكل سيئ لكنه في النهاية يقف على منصة التتويج بفضل قدرته على مواكبة أقوى التحديات كما فعل أمام باريس سان جيرمان.
***
1- أسنسيو يتقمص دور إيسكو
في الموسم الماضي كان جاريث بيل اللاعب الأساسي لريال مدريد، وإصابته فتحت المجال لإيسكو ليشارك ويتخلى عن مقاعد البدلاء ويُصبح ركيزة هامة في فوز ريال بالبطولة.
الدور نفسه قد يلعبه أسنسيو الذي تألق بشكل لافت بعد دخوله إلى مباراة باريس سان جيرمان حيث لعب كان نقطة تحول في المباراة وساهم في قلب الطاولة على أبناء فرنسا.
***
2- عودة صلابة الدفاع
كان القلق الأكبر في مدريد يتجه نحو كيف يدافع الفريق أمام أقوى هجوم أوروبي، قبل أن تظهر عناصر الدفاع بشكل قوي.
قدم القائد سيرجيو راموس أداء لا تشوبه شائبة تقريباً ضد نيمار وشركاه، وأنقذ هدفين مؤكدين.
أما ناتشو فأكد أنه بحث الورقة الجوكر في ريال مدريد في مواجهة نيمار، واستطاع بشكل كبير في التعامل معه.
***
3- زيدان رجل المواعيد الكبرى
كل شيء في مدريد كان يوحي بأن منصب زيدان في مأمن، فمن العار أن يشعر المدرب الذي فاز بدوري أبطال أوروبا مرتين والدوري الإسباني وكأس السوبر الإسباني وكأس العالم للأندية والسوبر الأوروبي في غضون سنتين فقط بالقلق على منصبه لأن فريقه يُقدم أداء ضعيفًا فقط في الدوري.
تلك الثقة التي يشعر بها زيدان، والتي بثها هو الآخر في فريقه دون أن يُبرم أي تعاقدات شتوية أتت أكلها، حيث أدار موقعة باريس بمنتهى الإجادة بتغييراته المثمرة وتفوقه في شوط المدربين إجمالاً.
***
4- دوري أبطال رونالدو
في دوري أبطال أوروبا يظهر رونالدو بشكل مختلف، في إسبانيا سجل 12 هدفاً في 19 مباراة، لكنه في أوروبا سجل 11 هدفاً في 7 مباريات فقط.
ويعكس تألق رونالدو في دوري أبطال أوروبا، قدرة اللاعب على أن يكون حاسماً في البطولة خاصة في مراحل خروج المغلوب كما كان في الموسم الماضي.