أحمد عطا
في نفس الليلة سيكون بايرن ميونيخ الألماني وبشيكتاش التركي مضطرين للعب دور مباراة الظل عندما يتواجهان على ملعب أليانز أرينا في ميونيخ. أمر غريب قد يتبادر لرأسك في كون البايرن هو من يلعب المباراة الأولى على أرضه لكن سرعان ما تتذكر بدايته المتعثرة في دوري الأبطال والتي كانت سبباً في إقالة أنشيلوتي وحلول البافاري ثانيًا في مجموعته خلف الباريسيين.
بينما قدم بشيكتاش أداءً مبهراً نجح فيه في تصدر مجموعته التي صحيح أنها لم تحتوِ على فريق من فرق الصف الأول لكنه ظل إنجازاً يُحسب للأتراك الذين تأهلوا على حساب لايبزج وموناكو والناجي الوحيد معه كان بورتو الذي خسر بالخمسة الأسبوع الماضي أمام ليفربول.
الترشيحات كلها تصب في مصلحة بايرن ميونخ الذي اكتسح الجميع منذ عودة يوب هاينكس إلى سدة الحكم فلم يقهره أي فريق سوى بروسيا مونشنجلادباخ الذي لقنه هزيمته الوحيدة منذ هزيمة الـ27 من سبتمبر في حديقة الأمراء وحتى يومنا هذا.
تشكيلة البايرن بدت مستقرة في الآونة الأخيرة ولا تبتعد عن المزيج الجهنمي بين 4/3/3 و4/1/4/1 والتي عصبها في الوقت الحالي كورنتين توليسو وخاميس رودريغيز مع ميل الأول لواجبات دفاعية أكثر والثاني لهجومية أكثر.
أما بشيكتاش فإنه ربما يجدر بهم لوم الحظ قليلاً فبعدما تصدروا مجموعتهم أملاً في مواجهة فريق أقل شأناً من وصيفي المجموعات، وإذا بهم يصطدمون بالعملاق البافاري المتمرس في بطولات أوروبا، لكن سيكون أملهم في الاستفادة من الخبرات التي يتمتع بها بعض لاعبيه في المسابقات الأوروبية كبيبي وميديل ونيغريدو وريكاردو كواريزما.
{{ article.visit_count }}
في نفس الليلة سيكون بايرن ميونيخ الألماني وبشيكتاش التركي مضطرين للعب دور مباراة الظل عندما يتواجهان على ملعب أليانز أرينا في ميونيخ. أمر غريب قد يتبادر لرأسك في كون البايرن هو من يلعب المباراة الأولى على أرضه لكن سرعان ما تتذكر بدايته المتعثرة في دوري الأبطال والتي كانت سبباً في إقالة أنشيلوتي وحلول البافاري ثانيًا في مجموعته خلف الباريسيين.
بينما قدم بشيكتاش أداءً مبهراً نجح فيه في تصدر مجموعته التي صحيح أنها لم تحتوِ على فريق من فرق الصف الأول لكنه ظل إنجازاً يُحسب للأتراك الذين تأهلوا على حساب لايبزج وموناكو والناجي الوحيد معه كان بورتو الذي خسر بالخمسة الأسبوع الماضي أمام ليفربول.
الترشيحات كلها تصب في مصلحة بايرن ميونخ الذي اكتسح الجميع منذ عودة يوب هاينكس إلى سدة الحكم فلم يقهره أي فريق سوى بروسيا مونشنجلادباخ الذي لقنه هزيمته الوحيدة منذ هزيمة الـ27 من سبتمبر في حديقة الأمراء وحتى يومنا هذا.
تشكيلة البايرن بدت مستقرة في الآونة الأخيرة ولا تبتعد عن المزيج الجهنمي بين 4/3/3 و4/1/4/1 والتي عصبها في الوقت الحالي كورنتين توليسو وخاميس رودريغيز مع ميل الأول لواجبات دفاعية أكثر والثاني لهجومية أكثر.
أما بشيكتاش فإنه ربما يجدر بهم لوم الحظ قليلاً فبعدما تصدروا مجموعتهم أملاً في مواجهة فريق أقل شأناً من وصيفي المجموعات، وإذا بهم يصطدمون بالعملاق البافاري المتمرس في بطولات أوروبا، لكن سيكون أملهم في الاستفادة من الخبرات التي يتمتع بها بعض لاعبيه في المسابقات الأوروبية كبيبي وميديل ونيغريدو وريكاردو كواريزما.