أحمد التميمي
مع بدء دور ثمن النهائي من دوري أبطال أوروبا، والذي تأهل له 5 أندية إنجليزية وهي مانشستر سيتي، مانشستر يونايتد، ليفربول، توتنهام، وتشيلسي، يتبادر إلى الأذهان حلم الإنجليز بالعودة إلى منصات تتويج دوري أبطال أوروبا، حيث كانت آخر بطولة يحصل عليها فريق إنجليزي في موسم 2011-2012 حين فاز تشيلسي على بايرن ميونيخ الألماني بركلات الترجيح على ملعب الأليانز أرينا.
مانشستر سيتي
في هذه البطولة، يبدو المرشح الإنجليزي الأقوى هو مانشستر سيتي بقيادة مدربه الإسباني بيب غوارديولا، حيث يواجه نادي بازل السويسري. حتى وإن كانت نتائج بازل أمام الفرق الإنجليزية في المواسم الماضية أغلبها نتائج إيجابية، إلا أنهم في هذا الموسم يواجهون فريقاً شرساً متعطشاً للبطولة أكثر من أي موسم مضى. لذلك، فإن طريق مانشستر سيتي نحو المرحلة القادمة سيكون مفروشاً بالورود على الأغلب.
مانشستر يونايتد
عودة مانشستر يونايتد إلى دوري أبطال أوروبا، ومستواه الجيد نسبياً في هذا الموسم مقارنةً بالمواسم الماضية خاصةً بعد رحيل السير أليكس فيرغسون، تنذر بأن الكفة ستميل ناحية مانشستر يونايتد في مواجهته أمام إشبيلية، وإن كان الفريق الخصم لا يستهان به، إلا أن جوزيه مورينيو مدرب مانشستر يعرف كيف يقتنص الفوز في تلك المباريات لخبرته الطويلة في البطولة.
ليفربول
قوة ليفربول الهجومية تجلت واضحة في مباراة الذهاب مع بورتو، حيث أنهى المباراة بخماسية نظيفة على ملعب الدراجاو في البرتغال. ليفربول بذلك قد قطع أكثر من نصف المشوار نحو المرحلة التالية، وهو مرشح بقوة للوصول للدور قبل النهائي إذا ما استمر على نفس المستوى.
توتنهام
توتنهام قدم أداءً قوياً في مباراة الذهاب أمام يوفنتوس الإيطالي، فبعد أن تأخر بهدفين في أول عشر دقائق من المباراة، عاد ليتعادل مع الخصم، بعد ضغط هجومي هائل على مرمى اليوفي. فرص الفريق في التأهل تبدو متكافئة مع خصمه، والحديث عن ترجيح كفة فريق على حساب آخر لا يعد سوى تكهنات لا تمت للواقع بصلة، لكنه حظوظه مازالت قوية في التأهل.
تشيلسي
لعل العقبة الأكبر في مشوار الفرق الإنجليزية هي برشلونة، حيث ستواجه تشيلسي في دور الستة عشر في مواجهة انتحارية للفريق اللندني. تشيلسي يريد إنقاذ موسمه بعد سلسلة من الانتقادات التي تم توجيهها للاعبين ومدرب الفريق أنطونيو كونتي لسوء النتائج. برشلونة في ظل المستويات الكبيرة التي يقدمها في الدوري الإسباني هذا الموسم، وانتصاره على غريمه التقليدي ريال مدريد، ينذر جميع فرق أوروبا بأنه قادم لنهائي البطولة وبقوة، إلا أن تاريخ مواجهات الفريقين ترجح كفة البلوز، كما إن مباريات الكؤوس لا تعترف بالمستويات الفنية.
سيتعين على البلوز إغلاق جميع المنافذ الدفاعية أمام هجوم برشلونة، والاعتماد على الهجمات المرتدة، كما سيتطلب الأمر دقة عالية في التسديد من هجوم تشيلسي لحسم المباراة. كفة برشلونة هي الأرجح للتأهل لدور الثمانية، لكن كل الأمور تختلف في الملعب.
مع بدء دور ثمن النهائي من دوري أبطال أوروبا، والذي تأهل له 5 أندية إنجليزية وهي مانشستر سيتي، مانشستر يونايتد، ليفربول، توتنهام، وتشيلسي، يتبادر إلى الأذهان حلم الإنجليز بالعودة إلى منصات تتويج دوري أبطال أوروبا، حيث كانت آخر بطولة يحصل عليها فريق إنجليزي في موسم 2011-2012 حين فاز تشيلسي على بايرن ميونيخ الألماني بركلات الترجيح على ملعب الأليانز أرينا.
مانشستر سيتي
في هذه البطولة، يبدو المرشح الإنجليزي الأقوى هو مانشستر سيتي بقيادة مدربه الإسباني بيب غوارديولا، حيث يواجه نادي بازل السويسري. حتى وإن كانت نتائج بازل أمام الفرق الإنجليزية في المواسم الماضية أغلبها نتائج إيجابية، إلا أنهم في هذا الموسم يواجهون فريقاً شرساً متعطشاً للبطولة أكثر من أي موسم مضى. لذلك، فإن طريق مانشستر سيتي نحو المرحلة القادمة سيكون مفروشاً بالورود على الأغلب.
مانشستر يونايتد
عودة مانشستر يونايتد إلى دوري أبطال أوروبا، ومستواه الجيد نسبياً في هذا الموسم مقارنةً بالمواسم الماضية خاصةً بعد رحيل السير أليكس فيرغسون، تنذر بأن الكفة ستميل ناحية مانشستر يونايتد في مواجهته أمام إشبيلية، وإن كان الفريق الخصم لا يستهان به، إلا أن جوزيه مورينيو مدرب مانشستر يعرف كيف يقتنص الفوز في تلك المباريات لخبرته الطويلة في البطولة.
ليفربول
قوة ليفربول الهجومية تجلت واضحة في مباراة الذهاب مع بورتو، حيث أنهى المباراة بخماسية نظيفة على ملعب الدراجاو في البرتغال. ليفربول بذلك قد قطع أكثر من نصف المشوار نحو المرحلة التالية، وهو مرشح بقوة للوصول للدور قبل النهائي إذا ما استمر على نفس المستوى.
توتنهام
توتنهام قدم أداءً قوياً في مباراة الذهاب أمام يوفنتوس الإيطالي، فبعد أن تأخر بهدفين في أول عشر دقائق من المباراة، عاد ليتعادل مع الخصم، بعد ضغط هجومي هائل على مرمى اليوفي. فرص الفريق في التأهل تبدو متكافئة مع خصمه، والحديث عن ترجيح كفة فريق على حساب آخر لا يعد سوى تكهنات لا تمت للواقع بصلة، لكنه حظوظه مازالت قوية في التأهل.
تشيلسي
لعل العقبة الأكبر في مشوار الفرق الإنجليزية هي برشلونة، حيث ستواجه تشيلسي في دور الستة عشر في مواجهة انتحارية للفريق اللندني. تشيلسي يريد إنقاذ موسمه بعد سلسلة من الانتقادات التي تم توجيهها للاعبين ومدرب الفريق أنطونيو كونتي لسوء النتائج. برشلونة في ظل المستويات الكبيرة التي يقدمها في الدوري الإسباني هذا الموسم، وانتصاره على غريمه التقليدي ريال مدريد، ينذر جميع فرق أوروبا بأنه قادم لنهائي البطولة وبقوة، إلا أن تاريخ مواجهات الفريقين ترجح كفة البلوز، كما إن مباريات الكؤوس لا تعترف بالمستويات الفنية.
سيتعين على البلوز إغلاق جميع المنافذ الدفاعية أمام هجوم برشلونة، والاعتماد على الهجمات المرتدة، كما سيتطلب الأمر دقة عالية في التسديد من هجوم تشيلسي لحسم المباراة. كفة برشلونة هي الأرجح للتأهل لدور الثمانية، لكن كل الأمور تختلف في الملعب.