نظم قسم التسويق والترويج بوزارة شؤون الشباب والرياضة محاضرة في التسويق الرياضي، بمركز المحرق الشبابي النموذجي حاضر فيها المستشار والمدرب في الادارة والتسويق الرياضي الرئيس التنفيذي لشركة Sports F السعودي د.مقبل بن جديع، وذلك بحضور عدد من الوكلاء المساعدين بالوزارة ومدراء الإدارات وأعضاء الأندية الوطنية وطلاب الجامعات.
وقدم المحاضر، تعريفاً عن التسويق الرياضي وأهمية بالنسبة إلى الأندية الوطنية بالإضافة الى عناصره الداعمة له كما بين المحاضر الفرق بين التسويق عن طريق الرياضة والتسويق الرياضي وأهميته بالنسبة إلى الأندية الوطنية.
وأشار المحاضر، إلى أهمية التسويق بالنسبة إلى الأندية الوطنية في زيادة وتنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على دعم الحكومات وهبات أعضاء الشرف والمساهمة في رفع مستوى النادي مالياً وفنياً علاوة على فهم السوق ومعرفة سلوك الجماهير وتحديد رغباتهم وبناء عالقة مع الجمهور والتفاعل معهم للوصول لمرحلة الارتباط والولاء.
كما تطرق جديع، إلى فوائد التسويق بالنسبة إلى الشركات وهي مساعدة الشركة لتحقيق أهدافها التسويقية وإتاحة الفرصة للشركات الوصول للشريحة المستهدفة بكل سهولة كما يساعد على بناء علاقة مع الجماهير ويمنح الشركات فرصة الظهور العالمي 360 درجة بشكل كبير ومكثف وفعال.
وأوضح المحاضر مجالات وعناصر التسويق الرياضي، مثل اللاعب والجماهير والملعب والتسويق الرقمي. كما بين إطار خطة التسويق الرياضي والتنفيذ والتخطيط وتحدث، عن بناء وتطوير العلامة التجارية حيث من المهم الاهتمام بالعلامة التجارية بكافة تفاصيلها، مشيراً إلى الخطوة الأولى في معرفة التسويق الرياضي واحترافه ومصادر الدخل الرئيسة بالنادي والارتباط بالجمهور والإعلام.
وضرب العديد من الأمثل الناجحة في التسويق الرياضي بالأندية من بينها نادي مانشيستر يونايتد، مانشيستر سيتي، جوفنتوس، نادي الشباب السعودي.
فيما أكد رئيس قسم التسويق والترويج خالد العلي، اهتمام وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتسويق الرياضي في الأندية الوطنية ومنحه أولوية ضمن استراتيجية الوزارة باعتباره يمثل جانباً مهماً في الارتقاء بمنظومة العمل في النادي ودعم خزينته بمصادر مالية متنوعة، مشيراً إلى أن الفترة المقبلة ستشهد المزيد من المبادرات العلمية والعملية في مجال التسويق الرياضي.
{{ article.visit_count }}
وقدم المحاضر، تعريفاً عن التسويق الرياضي وأهمية بالنسبة إلى الأندية الوطنية بالإضافة الى عناصره الداعمة له كما بين المحاضر الفرق بين التسويق عن طريق الرياضة والتسويق الرياضي وأهميته بالنسبة إلى الأندية الوطنية.
وأشار المحاضر، إلى أهمية التسويق بالنسبة إلى الأندية الوطنية في زيادة وتنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على دعم الحكومات وهبات أعضاء الشرف والمساهمة في رفع مستوى النادي مالياً وفنياً علاوة على فهم السوق ومعرفة سلوك الجماهير وتحديد رغباتهم وبناء عالقة مع الجمهور والتفاعل معهم للوصول لمرحلة الارتباط والولاء.
كما تطرق جديع، إلى فوائد التسويق بالنسبة إلى الشركات وهي مساعدة الشركة لتحقيق أهدافها التسويقية وإتاحة الفرصة للشركات الوصول للشريحة المستهدفة بكل سهولة كما يساعد على بناء علاقة مع الجماهير ويمنح الشركات فرصة الظهور العالمي 360 درجة بشكل كبير ومكثف وفعال.
وأوضح المحاضر مجالات وعناصر التسويق الرياضي، مثل اللاعب والجماهير والملعب والتسويق الرقمي. كما بين إطار خطة التسويق الرياضي والتنفيذ والتخطيط وتحدث، عن بناء وتطوير العلامة التجارية حيث من المهم الاهتمام بالعلامة التجارية بكافة تفاصيلها، مشيراً إلى الخطوة الأولى في معرفة التسويق الرياضي واحترافه ومصادر الدخل الرئيسة بالنادي والارتباط بالجمهور والإعلام.
وضرب العديد من الأمثل الناجحة في التسويق الرياضي بالأندية من بينها نادي مانشيستر يونايتد، مانشيستر سيتي، جوفنتوس، نادي الشباب السعودي.
فيما أكد رئيس قسم التسويق والترويج خالد العلي، اهتمام وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتسويق الرياضي في الأندية الوطنية ومنحه أولوية ضمن استراتيجية الوزارة باعتباره يمثل جانباً مهماً في الارتقاء بمنظومة العمل في النادي ودعم خزينته بمصادر مالية متنوعة، مشيراً إلى أن الفترة المقبلة ستشهد المزيد من المبادرات العلمية والعملية في مجال التسويق الرياضي.