علي حيدر -مدريد
يعلم الجميع أن ثلاثي خط وسط ريال مدريد المكون من الدبابة البرازيلية كاسيميرو والأمير الكرواتي لوكا وتنظيم مودريتش والمهندس الألماني طوني كروس غير قابل للنقاش. فقد أثبت هؤلاء جدارتهم وأحقيتهم بقيادة هجمات الميرينغي في السنتين الماضيتين، وكانوا عاملاً أساسياً لا غنى عنه في تحقيق الإنجازات. إلا أن مباراة باريس سان جيرمان لها ظروفها الخاصة، فالشكوك حول جاهزية مودريتش وكروس لا تزال تدور وتشير مباراة خاصةً بعد لاسي، أو حتى عدم لحاقهما ببعض التقارير الصحافية إلى إمكانية عدم مشاركة احدهما كأساعدم استدعائهما لمباراة خيتافي... هذه الغيابات المحتملة تفتح الباب أمام اشراك ماتيو كوفاسيتش إلى جانب كاسيميرو في حديقة الأمراء. الكرواتي الشاب لم يخيب ظن مدربه زيدان في مناسبات سابقة لا بل أعطاه ارته بحصول على دور أكبر في الفريق، إلا أن الأمور لن تكون سهلة هذه المرة وسيكون ضمانات وبرهن له جدأمام إمتحان صعب بمواجهة فيراتي ورابيو الذي نجح بالتسجيل في مباراة الذهاب بعد افلاته من رقابة وسوء شاطه وقدرته تغطية مودريتش. ويتمتع كوفاسيتش بخصائص تميزه عن باقي لاعبي خط الوسط، ففضلاً عن نعلى افتكاك الكرات وتحطيم هجمات الخصم يملك الكرواتي انطلاقات ومراوغات مباشرة قادرة على إختراق دة. ين في حال التعرض للهجمات المرتخطوط المنافس، بالإضافة إلى ارتداده الدفاعي السريع الذي يريح المدافع 14 المباراة خاصةً أنه لم يلعب أمام خيتافي سوى لذلك قد تلقى على كاهل ماتيو مسؤوليات كبيرة في هذه دقيقة، مما يشير إلى أن زيدان قد يعتمد عليه بصورة كبيرة في هذه الموقعة المرتقبة، وسيكون أمام فرصة.لإثبات علو كعبه واستحقاقه لهذا المركز الهام.
يعلم الجميع أن ثلاثي خط وسط ريال مدريد المكون من الدبابة البرازيلية كاسيميرو والأمير الكرواتي لوكا وتنظيم مودريتش والمهندس الألماني طوني كروس غير قابل للنقاش. فقد أثبت هؤلاء جدارتهم وأحقيتهم بقيادة هجمات الميرينغي في السنتين الماضيتين، وكانوا عاملاً أساسياً لا غنى عنه في تحقيق الإنجازات. إلا أن مباراة باريس سان جيرمان لها ظروفها الخاصة، فالشكوك حول جاهزية مودريتش وكروس لا تزال تدور وتشير مباراة خاصةً بعد لاسي، أو حتى عدم لحاقهما ببعض التقارير الصحافية إلى إمكانية عدم مشاركة احدهما كأساعدم استدعائهما لمباراة خيتافي... هذه الغيابات المحتملة تفتح الباب أمام اشراك ماتيو كوفاسيتش إلى جانب كاسيميرو في حديقة الأمراء. الكرواتي الشاب لم يخيب ظن مدربه زيدان في مناسبات سابقة لا بل أعطاه ارته بحصول على دور أكبر في الفريق، إلا أن الأمور لن تكون سهلة هذه المرة وسيكون ضمانات وبرهن له جدأمام إمتحان صعب بمواجهة فيراتي ورابيو الذي نجح بالتسجيل في مباراة الذهاب بعد افلاته من رقابة وسوء شاطه وقدرته تغطية مودريتش. ويتمتع كوفاسيتش بخصائص تميزه عن باقي لاعبي خط الوسط، ففضلاً عن نعلى افتكاك الكرات وتحطيم هجمات الخصم يملك الكرواتي انطلاقات ومراوغات مباشرة قادرة على إختراق دة. ين في حال التعرض للهجمات المرتخطوط المنافس، بالإضافة إلى ارتداده الدفاعي السريع الذي يريح المدافع 14 المباراة خاصةً أنه لم يلعب أمام خيتافي سوى لذلك قد تلقى على كاهل ماتيو مسؤوليات كبيرة في هذه دقيقة، مما يشير إلى أن زيدان قد يعتمد عليه بصورة كبيرة في هذه الموقعة المرتقبة، وسيكون أمام فرصة.لإثبات علو كعبه واستحقاقه لهذا المركز الهام.