يعقد الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة BMMAF بالتعاون مع المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد بن عيسى آل خليفة، الأربعاء الرابعة والنصف عصراً، مؤتمراً صحافياً للإعلان عن استضافة مملكة البحرين للنسخة الخامسة من بطولة العالم لفنون القتال المختلطة للهواة وإقامة أسبوع بريف الدولي للقتال والذي تتضمنه بطولة بريف.
ومن المقرر أن يشهد المؤتمر حضور رئيس الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة IMMAF كاريث براون، للتوقيع على اتفاقية استضافة وتنظيم مملكة البحرين البطولة هذا العام، بعد أن أعلن براون في كلمته في حفل ختام النسخة الرابعة من البطولة التي احتضنتها البحرين في نوفمبر العام الماضي، عن منح البحرين الثقة باستضافة وتنظيم هذه البطولة.
وكانت البحرين، احتضنت بطولة العالم للهواة في نسختها الرابعة في نوفمبر العام الماضي خلال منافسات أسبوع بريف الدولي، والذي شهد إلى جانب هذه البطولة إقامة النسخة التاسعة من بطولة القتال الشجاع- بريف 9، حيث لاقى ذلك صدى واسعاً في الأوساط الرياضية العالمية، بعد النجاح الباهر الذي حققته المملكة باحتضانها هذا الحدث وسط تنظيم رائع ومميز استحقت على إثره تجديد الثقة باحتضانها النسخة المقبلة لبطولة العالم للهواة.
وتعتبر البحرين أول دولة على مستوى العالم التي تحتضن منافسات بطولة العالم لفنون القتال المختلطة للهواة لمرتين متتاليتين، ما يدل على علو كعبها في تنظيم مختلف الفعاليات والبطولات الرياضية القارية والدولية. كما تعتبر أول دولة على مستوى هذه المعمورة تحتضن منافسات النسخة الرابعة والتي شهدت مشاركة 51 دولة من مختلف بلدات العالم واقع 214 مقاتل و40 مقاتلة، وذلك بعد أن كان مقتصرا إقامتها بمدينة لاس فيغاس الأمريكية في النسخ الثلاث الأولى.
ويأتي ذلك كله وفق الرؤية التي رسمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة والتي يجني ثمارها اليوم، والتي ترتكز على هدفها الرئيس وهو جعل مملكة البحرين مقصداً عالمياً في رياضة فنون القتال المختلطة، وهذا ما أكده توجه الاتحاد الدولي للعبه بتجديد ثقته في البحرين لاحتضان أكبر بطولة في العالم على مستوى هذه الرياضة.
وبذل سموه جهوداً جبارة في تحقيق ذلك على أرض الواقع، من خلال رعايته ودعمه الشخصي لهذه اللعبة في البحرين، وبناء سموه لقاعدة صلبة تستند عليها هذه الرياضة، من خلال تهيئة الأجواء المثالية لممارسيها ودعمهم واختيار أفضل العناصر لتمثيل الوطن في مختلف المشاركات الخارجية، والتي أسفر عنها تحقيق المنتخب الوطني المركز الثاني في الترتيب العام للفرق المشاركة بالنسخة الرابعة لبطولة العالم للهواة العام الماضي، والذي يعتب إنجازا غير مسبوق في تاريخ مشاركات البحرين في هذه البطولة بعد تحقيقها لميداليتين ذهبيتين، متفوقة على العديد من الدول المتقدمة في مجال هذه الرياضة لا سيما بريطانيا، أيرلندا، وبلغاريا وأمريكا.
ومن المقرر أن يشهد المؤتمر حضور رئيس الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة IMMAF كاريث براون، للتوقيع على اتفاقية استضافة وتنظيم مملكة البحرين البطولة هذا العام، بعد أن أعلن براون في كلمته في حفل ختام النسخة الرابعة من البطولة التي احتضنتها البحرين في نوفمبر العام الماضي، عن منح البحرين الثقة باستضافة وتنظيم هذه البطولة.
وكانت البحرين، احتضنت بطولة العالم للهواة في نسختها الرابعة في نوفمبر العام الماضي خلال منافسات أسبوع بريف الدولي، والذي شهد إلى جانب هذه البطولة إقامة النسخة التاسعة من بطولة القتال الشجاع- بريف 9، حيث لاقى ذلك صدى واسعاً في الأوساط الرياضية العالمية، بعد النجاح الباهر الذي حققته المملكة باحتضانها هذا الحدث وسط تنظيم رائع ومميز استحقت على إثره تجديد الثقة باحتضانها النسخة المقبلة لبطولة العالم للهواة.
وتعتبر البحرين أول دولة على مستوى العالم التي تحتضن منافسات بطولة العالم لفنون القتال المختلطة للهواة لمرتين متتاليتين، ما يدل على علو كعبها في تنظيم مختلف الفعاليات والبطولات الرياضية القارية والدولية. كما تعتبر أول دولة على مستوى هذه المعمورة تحتضن منافسات النسخة الرابعة والتي شهدت مشاركة 51 دولة من مختلف بلدات العالم واقع 214 مقاتل و40 مقاتلة، وذلك بعد أن كان مقتصرا إقامتها بمدينة لاس فيغاس الأمريكية في النسخ الثلاث الأولى.
ويأتي ذلك كله وفق الرؤية التي رسمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة والتي يجني ثمارها اليوم، والتي ترتكز على هدفها الرئيس وهو جعل مملكة البحرين مقصداً عالمياً في رياضة فنون القتال المختلطة، وهذا ما أكده توجه الاتحاد الدولي للعبه بتجديد ثقته في البحرين لاحتضان أكبر بطولة في العالم على مستوى هذه الرياضة.
وبذل سموه جهوداً جبارة في تحقيق ذلك على أرض الواقع، من خلال رعايته ودعمه الشخصي لهذه اللعبة في البحرين، وبناء سموه لقاعدة صلبة تستند عليها هذه الرياضة، من خلال تهيئة الأجواء المثالية لممارسيها ودعمهم واختيار أفضل العناصر لتمثيل الوطن في مختلف المشاركات الخارجية، والتي أسفر عنها تحقيق المنتخب الوطني المركز الثاني في الترتيب العام للفرق المشاركة بالنسخة الرابعة لبطولة العالم للهواة العام الماضي، والذي يعتب إنجازا غير مسبوق في تاريخ مشاركات البحرين في هذه البطولة بعد تحقيقها لميداليتين ذهبيتين، متفوقة على العديد من الدول المتقدمة في مجال هذه الرياضة لا سيما بريطانيا، أيرلندا، وبلغاريا وأمريكا.