أكد خالد عبدالعزيز الخياط رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة BMMAF أن استضافة البحرين لمنافسات النسخة الخامسة لبطولة العالم لفنون القتال المختلطة للهواة للمرة الثانية على التوالي يأتي تحقيقا للجهود التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة فنون القتال المختلطة مؤسس منظمة خالد بن حمد لفنون القتال المختلطة، لترجمة توجيهات القيادة الرشيدة الرامية لجعل مملكة البحرين مقصدا عالميا لاستضافة وتنظيم مختلف البطولات الرياضية والذي يعزز من مكانتها على الخارطة الدولية.
وأضاف الخياط: "لقد شهد قطاع الشباب والرياضة في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، نموا وازدهارا بفضل الرعاية والدعم الكبيرين من لدن جلالته لهذا القطاع الحيوي، والذي انعكس على تحقيق الفرق البحرينية العديد من الإنجازات بمختلف المشاركات، وساهم في تدعيم المشاركة والحضور البحريني القوي في شتى المشاركات والبطولات المختلفة، لاسيما على صعيد رياضة فنون القتال المختلطة".
واكد رئيس الاتحاد البحريني لرياضة فنون القتال المختلطة على أن رياضة فنون القتال المختلطة قد شهدت تطورا ملحوظا بفضل الدعم اللامحدود من قبل سمو الشيخ خالد بن حمد عبر تحقيقها العديد من النتائج المشرفة على مستوى المشاركة الخارجية الذي كان له الفضل الأكبر في تأسيس هذه الرياضة بالشكل الصحيح في مملكة البحرين، وتعزيز ثقافتها ليس فقط على المستوى المحلي فحسب، وإنما على الصعيد الإقليمي والقاري والدولي، ورعاية ودعم الشباب الممارس لها، والذي رسم لمملكة البحرين طريق النجاح في هذه الرياضة، من خلال ما تحقق من إنجازات بمختلف المشاركات، والتي وضعت البحرين ضمن قائمة الدول المتقدمة في مجال هذه اللعبة.
جاء ذلك على هامش المؤتمر الصحافي الخاص بالإعلان الرسمي لاستضافة مملكة البحرين منافسات النسخة الخامسة لبطولة العالم لفنون القتال المختلطة للهواة وأسبوع بريف الدولي للقتال والذي يتضمنه بطولة بريف، والتي سينظمها الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة IMMAF بالتعاون مع الاتحاد البحريني لرياضة فنون القتال المختلطة BMMAF تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة فنون القتال المختلطة مؤسس منظمة خالد بن حمد لفنون القتال المختلطة.
وعُقد المؤتمر الصحافي الخاص بالإعلان الرسمي بفندق فندق آرت روتانا -أمواج وقد شهد عدد من المسئولين بقطاع الشباب والرياضة بالمملكة، وأعضاء الاتحاد البحريني لرياضة فنون القتال المختلطة وعدد من الرياضيين بالمملكة والمهتمين برياضة فنون القتال المختلطة، وممثلين عن الإعلام البحريني والعربي والأجنبي.
وقال رئيس الاتحاد البحريني لرياضة فنون القتال المختلطة "نقدر ثقة الاتحاد الدولي لرياضة فنون القتال المختلطة IMAAF منح مملكة البحرين استضافة النسخة الخامس لبطولة العالم للهواة، والتي تأتي اعترافا واضحا من الاتحاد الدولي بالجهود التي بذلتها البحرين لدعم هذه الرياضة وتأكيد قدرتها على استضافة هذا الحدث بعد النجاح الكبير الذي تحقق في النسخة الرابعة العام الماضي.
وتأتي استضافة مملكة البحرين لهذه البطولة العالمية ضمن مبادرات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الرياضية، إذ يحرص سموه على رعاية هذه الرياضة دعما منه للمجال الرياضي الشبابي عبر استضافة دول العالم في مملكة البحرين وتشهد البطولة مشاركة واسعة من قبل الشباب البحريني، وكانت البحرين قد احتضنت بطولة العالم للهواة في نسختها الرابعة في شهر نوفمبر العام الماضي خلال منافسات أسبوع بريف الدولي، والذي شهد إلى جانب هذه البطولة إقامة النسخة التاسعة من بطولة القتال الشجاع- بريف 9، حيث لاقى ذلك صدى واسعا في الأوساط الرياضية العالمية، بعد النجاح الباهر الذي حققته المملكة باحتضانها هذا الحدث وسط تنظيم رائع ومميز استحقت على إثره تجديد الثقة باحتضانها النسخة المقبلة لبطولة العالم للهواة.
وأضاف الخياط: "لقد شهد قطاع الشباب والرياضة في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، نموا وازدهارا بفضل الرعاية والدعم الكبيرين من لدن جلالته لهذا القطاع الحيوي، والذي انعكس على تحقيق الفرق البحرينية العديد من الإنجازات بمختلف المشاركات، وساهم في تدعيم المشاركة والحضور البحريني القوي في شتى المشاركات والبطولات المختلفة، لاسيما على صعيد رياضة فنون القتال المختلطة".
واكد رئيس الاتحاد البحريني لرياضة فنون القتال المختلطة على أن رياضة فنون القتال المختلطة قد شهدت تطورا ملحوظا بفضل الدعم اللامحدود من قبل سمو الشيخ خالد بن حمد عبر تحقيقها العديد من النتائج المشرفة على مستوى المشاركة الخارجية الذي كان له الفضل الأكبر في تأسيس هذه الرياضة بالشكل الصحيح في مملكة البحرين، وتعزيز ثقافتها ليس فقط على المستوى المحلي فحسب، وإنما على الصعيد الإقليمي والقاري والدولي، ورعاية ودعم الشباب الممارس لها، والذي رسم لمملكة البحرين طريق النجاح في هذه الرياضة، من خلال ما تحقق من إنجازات بمختلف المشاركات، والتي وضعت البحرين ضمن قائمة الدول المتقدمة في مجال هذه اللعبة.
جاء ذلك على هامش المؤتمر الصحافي الخاص بالإعلان الرسمي لاستضافة مملكة البحرين منافسات النسخة الخامسة لبطولة العالم لفنون القتال المختلطة للهواة وأسبوع بريف الدولي للقتال والذي يتضمنه بطولة بريف، والتي سينظمها الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة IMMAF بالتعاون مع الاتحاد البحريني لرياضة فنون القتال المختلطة BMMAF تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة فنون القتال المختلطة مؤسس منظمة خالد بن حمد لفنون القتال المختلطة.
وعُقد المؤتمر الصحافي الخاص بالإعلان الرسمي بفندق فندق آرت روتانا -أمواج وقد شهد عدد من المسئولين بقطاع الشباب والرياضة بالمملكة، وأعضاء الاتحاد البحريني لرياضة فنون القتال المختلطة وعدد من الرياضيين بالمملكة والمهتمين برياضة فنون القتال المختلطة، وممثلين عن الإعلام البحريني والعربي والأجنبي.
وقال رئيس الاتحاد البحريني لرياضة فنون القتال المختلطة "نقدر ثقة الاتحاد الدولي لرياضة فنون القتال المختلطة IMAAF منح مملكة البحرين استضافة النسخة الخامس لبطولة العالم للهواة، والتي تأتي اعترافا واضحا من الاتحاد الدولي بالجهود التي بذلتها البحرين لدعم هذه الرياضة وتأكيد قدرتها على استضافة هذا الحدث بعد النجاح الكبير الذي تحقق في النسخة الرابعة العام الماضي.
وتأتي استضافة مملكة البحرين لهذه البطولة العالمية ضمن مبادرات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الرياضية، إذ يحرص سموه على رعاية هذه الرياضة دعما منه للمجال الرياضي الشبابي عبر استضافة دول العالم في مملكة البحرين وتشهد البطولة مشاركة واسعة من قبل الشباب البحريني، وكانت البحرين قد احتضنت بطولة العالم للهواة في نسختها الرابعة في شهر نوفمبر العام الماضي خلال منافسات أسبوع بريف الدولي، والذي شهد إلى جانب هذه البطولة إقامة النسخة التاسعة من بطولة القتال الشجاع- بريف 9، حيث لاقى ذلك صدى واسعا في الأوساط الرياضية العالمية، بعد النجاح الباهر الذي حققته المملكة باحتضانها هذا الحدث وسط تنظيم رائع ومميز استحقت على إثره تجديد الثقة باحتضانها النسخة المقبلة لبطولة العالم للهواة.