ميلانو - أحمد صبري
عاد يوفنتوس إلى موقعه المفضل في صدارة ترتيب فرق الكالتشيو بعدما نجح أخيراً وللمرة الأولى منذ شهر سبتمبر الماضي في اقتناص المركز الأول بعدما سيطر عليه نابولي لأشهر طويلة، ليصبح الفريق البيانكونيري أكثر قرباً من دخول التاريخ بتحقيق اللقب السابع على التوالي، وهو الأمر الذي لم يحققه أي فريق آخر في تاريخ الكرة الإيطالية.
يوفنتوس والذي عاد من انتصار تاريخي على ملعب ويمبلي حجز من خلاله موقعه ضمن فرق دور ال 8 بدوري الأبطال، نجح في تحقيق فوز على ضيفه أودينيزي بهدفين بفضل ثنائي الهجوم باولو ديبالا وجونزالو هيغواين أو ما يُعرف جماهيرياً باسم HD وهو الثنائي الذي تألق أيضاً في العاصمة الإنجليزية لندن الأسبوع الماضي، فيما سقط نابولي في فخ التعادل السلبي مع مضيفه الإنتر.
البيانكونيري أصبح في صدارة جدول الترتيب بفارق نقطة مع امتلاكه مباراة مؤجلة أمام أتلانتا مساء الأربعاء الماضي سيكون الفوز بها كفيلاً لرفع فارق النقاط إلى 4 ويحكم وقتها قبضته أكثر وأكثر على الصدارة.
الجميع في تورينو أصبح يشعر أن الأمور تسير بشكل ممتاز بعد اقتناص الصدارة والوصول قبلها إلى نهائي كأس إيطاليا ومواصلة المشوار الأوروبي إلا المدرب ماسيمليانو أليجري الذي شدد كثيراً في تصريحاته مؤخراً أن الفريق لم يحقق أي شيء بعد، وأن مواصلة التقدم للأمام حتى شهر مايو هو الوسيلة الوحيدة لاعتبار الموسم ناجحاً.
{{ article.visit_count }}
عاد يوفنتوس إلى موقعه المفضل في صدارة ترتيب فرق الكالتشيو بعدما نجح أخيراً وللمرة الأولى منذ شهر سبتمبر الماضي في اقتناص المركز الأول بعدما سيطر عليه نابولي لأشهر طويلة، ليصبح الفريق البيانكونيري أكثر قرباً من دخول التاريخ بتحقيق اللقب السابع على التوالي، وهو الأمر الذي لم يحققه أي فريق آخر في تاريخ الكرة الإيطالية.
يوفنتوس والذي عاد من انتصار تاريخي على ملعب ويمبلي حجز من خلاله موقعه ضمن فرق دور ال 8 بدوري الأبطال، نجح في تحقيق فوز على ضيفه أودينيزي بهدفين بفضل ثنائي الهجوم باولو ديبالا وجونزالو هيغواين أو ما يُعرف جماهيرياً باسم HD وهو الثنائي الذي تألق أيضاً في العاصمة الإنجليزية لندن الأسبوع الماضي، فيما سقط نابولي في فخ التعادل السلبي مع مضيفه الإنتر.
البيانكونيري أصبح في صدارة جدول الترتيب بفارق نقطة مع امتلاكه مباراة مؤجلة أمام أتلانتا مساء الأربعاء الماضي سيكون الفوز بها كفيلاً لرفع فارق النقاط إلى 4 ويحكم وقتها قبضته أكثر وأكثر على الصدارة.
الجميع في تورينو أصبح يشعر أن الأمور تسير بشكل ممتاز بعد اقتناص الصدارة والوصول قبلها إلى نهائي كأس إيطاليا ومواصلة المشوار الأوروبي إلا المدرب ماسيمليانو أليجري الذي شدد كثيراً في تصريحاته مؤخراً أن الفريق لم يحقق أي شيء بعد، وأن مواصلة التقدم للأمام حتى شهر مايو هو الوسيلة الوحيدة لاعتبار الموسم ناجحاً.