براءة الحسن
يسعى المدير الفني لتشيلسي أنطونيو كونتي للحفاظ على بريق الأمل الحقيقي في الحفاظ على منصبه، عندما يحل ضيفًا على برشلونة في إياب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
وانتهت مباراة الذهاب بالتعادل 1/1، وهي التي نجح فيها ليونيل ميسي في هز شباك تشيلسي أخيرًا للمرة الأولى في محاولته التاسعة.
وعلى الرغم من أن النتيجة تبدو لصالح برشلونة، لكن الأخير يخشى سيناريو 2012، عندما تعادل تشيلسي في الكامب نو 2/2، وهي نتيجة ستؤهل تشيلسي لدور الـ8 إن تكررت في المباراة القادمة.
وتميل الأفضلية التاريخية لصالح تشيلسي، ففي 13 مواجهة أمام برشلونة نجح في التفوق عليه في 4 مباريات مقابل 3 انتصارات لبرشلونة و6 تعادلات.
وبالنظر لسجل برشلونة على أرضه أمام الأندية الإنجليزية، فقد فاز في 19 مباراة وتعادل في 11 وخسر مباراتين فقط.
ويطمح برشلونة للتأهل للدور ربع النهائي للمرة الـ11 على التوالي، فيما يسعى أنطونيو كونتي لصناعة تاريخه في البطولة التي لم يحققها كمدرب.
روما لتخطي نحس دور الـ16
وفي مباراة أخرى يسعى روما للوصول لدور الثمانية للمرة الأولى منذ عقد، عندما يستضيف شاختار الفائز في مباراة الذهاب في أوكرانيا بهدف دون رد.
ويرغب روما في إنهاء سجله السيء في دور الـ16 مؤخراً، حيث خسر آخر 5 مباريات فيه، وهو بحاجة لهدف واحد فقط في موقعة الرد لإنهاء هذا السجل.
بشكتاش أمام المهمة المستحيلة
ويبدو أن طريق بايرن ميونيخ نحو ربع النهائي سهلاً في مباراة الإياب أمام بشكتاش التركي، بعد أن اكتسحه بخماسية في مباراة الذهاب في الأليانز آرينا.
ويؤكد تاريخ دوري أبطال أوروبا أنه لا فريق نجح في العودة من التأخر بخماسية نظيفة.
وحقق بايرن ميونيخ الفوز في آخر 5 مباريات على التوالي في الأبطال، وفاز في كل المباريات الـ3 التي جمعته ببشكتاش في البطولة، ولم يستقبل ولو هدف واحد. وهو ما يُعني أن كل شيء يؤكد أن بايرن ميونيخ في مقعده الدائم في دوري أبطال أوروبا.
مورينيو يتسلح بتفوقه على أبناء الأندلس
وعلى ملعب أولد ترافورد، يرغب مانشستر يونايتد في مواصلة مسيرته الناجحة في البطولة عندما يواجه إشبيلية بعد انتهاء مباراة الذهاب بالتعادل السلبي.
وكانت مباراة الذهاب هي الأولى بين الفريقين في البطولة، لكن مورينيو يعرف إشبيلية عن ظهر قلب عندما كان مدربًا لريال مدريد.
ويمتلك مورينيو أفضلية كبيرة على إشبيلية، حيث وفاز في 7 من 8 مباريات أمامه وهو مدرب لريال مدريد.
ويأمل مانشستر يونايتد في المرور لربع النهائي للمرة الأولى منذ موسم 2013-2014.
يسعى المدير الفني لتشيلسي أنطونيو كونتي للحفاظ على بريق الأمل الحقيقي في الحفاظ على منصبه، عندما يحل ضيفًا على برشلونة في إياب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
وانتهت مباراة الذهاب بالتعادل 1/1، وهي التي نجح فيها ليونيل ميسي في هز شباك تشيلسي أخيرًا للمرة الأولى في محاولته التاسعة.
وعلى الرغم من أن النتيجة تبدو لصالح برشلونة، لكن الأخير يخشى سيناريو 2012، عندما تعادل تشيلسي في الكامب نو 2/2، وهي نتيجة ستؤهل تشيلسي لدور الـ8 إن تكررت في المباراة القادمة.
وتميل الأفضلية التاريخية لصالح تشيلسي، ففي 13 مواجهة أمام برشلونة نجح في التفوق عليه في 4 مباريات مقابل 3 انتصارات لبرشلونة و6 تعادلات.
وبالنظر لسجل برشلونة على أرضه أمام الأندية الإنجليزية، فقد فاز في 19 مباراة وتعادل في 11 وخسر مباراتين فقط.
ويطمح برشلونة للتأهل للدور ربع النهائي للمرة الـ11 على التوالي، فيما يسعى أنطونيو كونتي لصناعة تاريخه في البطولة التي لم يحققها كمدرب.
روما لتخطي نحس دور الـ16
وفي مباراة أخرى يسعى روما للوصول لدور الثمانية للمرة الأولى منذ عقد، عندما يستضيف شاختار الفائز في مباراة الذهاب في أوكرانيا بهدف دون رد.
ويرغب روما في إنهاء سجله السيء في دور الـ16 مؤخراً، حيث خسر آخر 5 مباريات فيه، وهو بحاجة لهدف واحد فقط في موقعة الرد لإنهاء هذا السجل.
بشكتاش أمام المهمة المستحيلة
ويبدو أن طريق بايرن ميونيخ نحو ربع النهائي سهلاً في مباراة الإياب أمام بشكتاش التركي، بعد أن اكتسحه بخماسية في مباراة الذهاب في الأليانز آرينا.
ويؤكد تاريخ دوري أبطال أوروبا أنه لا فريق نجح في العودة من التأخر بخماسية نظيفة.
وحقق بايرن ميونيخ الفوز في آخر 5 مباريات على التوالي في الأبطال، وفاز في كل المباريات الـ3 التي جمعته ببشكتاش في البطولة، ولم يستقبل ولو هدف واحد. وهو ما يُعني أن كل شيء يؤكد أن بايرن ميونيخ في مقعده الدائم في دوري أبطال أوروبا.
مورينيو يتسلح بتفوقه على أبناء الأندلس
وعلى ملعب أولد ترافورد، يرغب مانشستر يونايتد في مواصلة مسيرته الناجحة في البطولة عندما يواجه إشبيلية بعد انتهاء مباراة الذهاب بالتعادل السلبي.
وكانت مباراة الذهاب هي الأولى بين الفريقين في البطولة، لكن مورينيو يعرف إشبيلية عن ظهر قلب عندما كان مدربًا لريال مدريد.
ويمتلك مورينيو أفضلية كبيرة على إشبيلية، حيث وفاز في 7 من 8 مباريات أمامه وهو مدرب لريال مدريد.
ويأمل مانشستر يونايتد في المرور لربع النهائي للمرة الأولى منذ موسم 2013-2014.