يُقام الأربعاء، المهرجان الثالث لمشروع أكاديميات كرة القدم والذي يتم تطبيقه في بعض المدارس الحكومية الابتدائية من قِبل وزارة التربية والتعليم وبدعمٍ كبير من وزير التربية والتعليم د.ماجد بن علي النعيمي وإشراف وتطبيق قسم التربية الرياضية بإدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات في الوزارة.
وسيقام المهرجان على ملاعب نادي النجمة بالجفير، وهو التجمع الأول في الفصل الدراسي الثاني بعد أن سبقه تجمعان في الفصل الأول، علماً بأن المشروع يُقام للسنة الثانية على التوالي على صعيد المدارس وهو يأتي في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه الوزارة بالطلاب في جميع المجالات، بالذات كون الجانب الرياضي بات أمراً هاماً للغاية في الوقت الحالي، والبحرين تزخر بوجود العديد من المواهب الصاعدة التي تحتاج للرعاية والاهتمام، ولابد أن يبدأ ذلك من المدارس وفي سن مبكرة.
وستشارك في المهرجان 8 مدارس يتم تطبيق المشروع فيها، وبما يقارب من 200 طالب، وسيتم توزيع الفرق المشاركة على مجموعتين.
ويحمل المشروع العديد من الأهداف وهي: المساهمة في تطوير ودعم رياضة كرة القدم في البحرين، واكتشاف اللاعبين الموهوبين والمتميزين في سن مبكرة من 8 إلى 11 سنة، وصقل اللاعبين الموهوبين وتطويرهم، وتوفير أفضل فرص التدريب تحت ظل مدربين متخصصين، وتنمية روح الانتماء والمواطنة، وتفعيل النشاط الداخلي والخارجي، ومشاركة أكبر عدد من الطلبة غير المسجلين في الاتحادات والأندية الرياضية، وتوفير أفضل الإمكانات من أجل تطوير اللاعبين، وإعداد منتخبات مدرسية في لعبة كرة القدم لتكون على جاهزية للمشاركة في البطولات المدرسية الخارجية.
وسيقام المهرجان على ملاعب نادي النجمة بالجفير، وهو التجمع الأول في الفصل الدراسي الثاني بعد أن سبقه تجمعان في الفصل الأول، علماً بأن المشروع يُقام للسنة الثانية على التوالي على صعيد المدارس وهو يأتي في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه الوزارة بالطلاب في جميع المجالات، بالذات كون الجانب الرياضي بات أمراً هاماً للغاية في الوقت الحالي، والبحرين تزخر بوجود العديد من المواهب الصاعدة التي تحتاج للرعاية والاهتمام، ولابد أن يبدأ ذلك من المدارس وفي سن مبكرة.
وستشارك في المهرجان 8 مدارس يتم تطبيق المشروع فيها، وبما يقارب من 200 طالب، وسيتم توزيع الفرق المشاركة على مجموعتين.
ويحمل المشروع العديد من الأهداف وهي: المساهمة في تطوير ودعم رياضة كرة القدم في البحرين، واكتشاف اللاعبين الموهوبين والمتميزين في سن مبكرة من 8 إلى 11 سنة، وصقل اللاعبين الموهوبين وتطويرهم، وتوفير أفضل فرص التدريب تحت ظل مدربين متخصصين، وتنمية روح الانتماء والمواطنة، وتفعيل النشاط الداخلي والخارجي، ومشاركة أكبر عدد من الطلبة غير المسجلين في الاتحادات والأندية الرياضية، وتوفير أفضل الإمكانات من أجل تطوير اللاعبين، وإعداد منتخبات مدرسية في لعبة كرة القدم لتكون على جاهزية للمشاركة في البطولات المدرسية الخارجية.