وجه سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة رئيس الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة نائب رئيس المجلس الأعلى للبيئة اللجنة المنظمة واللجان العاملة ببطولة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لقفز الحواجز والتي ستقام منافساتها الجمعة 16 من مارس، بالإعداد المبكر لبطولة سموه وبذل أقصى درجات العطاء لتحقيق جميع عوامل النجاح فيها وإخراجها بأفضل صورة.
وأكد سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، على الأهمية الكبرى لبطولة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والتي دائماً ما تشهد بطولة سموه منافسة قوية بين جميع الفرسان والاسطبلات في المملكة في مشهد يؤكد التطور الملحوظ في مستوى الفرسان والجياد، الأمر الذي يؤكد أن رياضة قفز الحواجز في المملكة تمتلك العديد من المواهب الرياضية للإبداع والتميز، حيث كان هذا واضحاً في بطولات الموسم الحالي والتي شهدت مشاركة واسعة وظهور فرسان جدد في الميدان وصعودهم منصات التتويج ومنافسات وندية عالية.
وأضاف سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، أن "الاتحاد الملكي وبتوجيهات من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الرئيس الفخري للاتحاد، يمتلك رؤية مميزة لعمل الاتحاد في مختلف أركان رياضة الفروسية وسنعمل من أجل بلورة هذه الرؤية على ارض الواقع والعمل في الاتحاد بروح الفريق الواحد للوصول إلى أهدافنا ومن بين هذه الرؤية مسابقات قفز الحواجز التي تأتي ضمن اهتمامات الاتحاد في مسألة التطوير والارتقاء بها وبمسابقاتها المختلفة وتطوير مستويات الفرسان وخلق الأجواء التنافسية الأمثل".
وبين سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، أن "بطولة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ستكون قوية جداً والمنافسة حاضرة بجميع جوانبها خاصة وأن الجميع سيحرص على تحقيق اللقب الغالي في ظل التطور الملحوظ في مستويات الفرسان والذين أثروا منافسات المسابقات الماضية، مضيفاً أن البطولة ستكون بمثابة تجديد الفرسان تأكيد تلك المستويات وإثراء منافسات قفز الحواجز خصوصاً بعدما قدموه من مستويات في البطولات والمسابقات الماضية.
ولفت سموه، إلى أن "مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والشعار الذي أطلقه على هذا العام بـ"عام الذهب"، إنما هي بمثابة الدافع والحافز لتحقيق المزيد وليس على المستوى الخارجي فحسب بل حتى على مستوى المسابقات المحلية والتي تعتبر الأساس واللبنة الأولى نحو تحقيق الإنجازات الخارجية وتشريف المملكة ورفع رايتها خفاقة عالياً في مختلف المحافل الدولية، إن هذه الرؤية تلهمنا جميعاً لتحقيق المزيد لمملكتنا الحبيبة ونحن بدورنا نحث جميع الرياضيين عموماً والفرسان خصوصاً لبذل أقصى درجات العطاء وتقديم أفضل المستويات التنافسية".
وأشار سموه للمشاركة النسائية المميزة في هذا الموسم ومنافساتها في مختلف المسابقات، مشيداً بالحضور النسائي على المستوى التنافسي، ومتمنياً التوفيق للجميع في بطولة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة القادمة والتي ينتظرها جميع الفرسان والفارسات بفارغ الصبر.
وأكد سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، على الأهمية الكبرى لبطولة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والتي دائماً ما تشهد بطولة سموه منافسة قوية بين جميع الفرسان والاسطبلات في المملكة في مشهد يؤكد التطور الملحوظ في مستوى الفرسان والجياد، الأمر الذي يؤكد أن رياضة قفز الحواجز في المملكة تمتلك العديد من المواهب الرياضية للإبداع والتميز، حيث كان هذا واضحاً في بطولات الموسم الحالي والتي شهدت مشاركة واسعة وظهور فرسان جدد في الميدان وصعودهم منصات التتويج ومنافسات وندية عالية.
وأضاف سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، أن "الاتحاد الملكي وبتوجيهات من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الرئيس الفخري للاتحاد، يمتلك رؤية مميزة لعمل الاتحاد في مختلف أركان رياضة الفروسية وسنعمل من أجل بلورة هذه الرؤية على ارض الواقع والعمل في الاتحاد بروح الفريق الواحد للوصول إلى أهدافنا ومن بين هذه الرؤية مسابقات قفز الحواجز التي تأتي ضمن اهتمامات الاتحاد في مسألة التطوير والارتقاء بها وبمسابقاتها المختلفة وتطوير مستويات الفرسان وخلق الأجواء التنافسية الأمثل".
وبين سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، أن "بطولة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ستكون قوية جداً والمنافسة حاضرة بجميع جوانبها خاصة وأن الجميع سيحرص على تحقيق اللقب الغالي في ظل التطور الملحوظ في مستويات الفرسان والذين أثروا منافسات المسابقات الماضية، مضيفاً أن البطولة ستكون بمثابة تجديد الفرسان تأكيد تلك المستويات وإثراء منافسات قفز الحواجز خصوصاً بعدما قدموه من مستويات في البطولات والمسابقات الماضية.
ولفت سموه، إلى أن "مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والشعار الذي أطلقه على هذا العام بـ"عام الذهب"، إنما هي بمثابة الدافع والحافز لتحقيق المزيد وليس على المستوى الخارجي فحسب بل حتى على مستوى المسابقات المحلية والتي تعتبر الأساس واللبنة الأولى نحو تحقيق الإنجازات الخارجية وتشريف المملكة ورفع رايتها خفاقة عالياً في مختلف المحافل الدولية، إن هذه الرؤية تلهمنا جميعاً لتحقيق المزيد لمملكتنا الحبيبة ونحن بدورنا نحث جميع الرياضيين عموماً والفرسان خصوصاً لبذل أقصى درجات العطاء وتقديم أفضل المستويات التنافسية".
وأشار سموه للمشاركة النسائية المميزة في هذا الموسم ومنافساتها في مختلف المسابقات، مشيداً بالحضور النسائي على المستوى التنافسي، ومتمنياً التوفيق للجميع في بطولة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة القادمة والتي ينتظرها جميع الفرسان والفارسات بفارغ الصبر.