إيطاليا - أحمد صبري
تعود الحياة من جديد للكرة الإيطالية بعد انتهاء فترة التوقف الدولي والتي دامت لمدة أسبوع وشاركت فيها المنتخبات المختلفة في المباريات الودية استعداداً لمشاركة الكثير منها في مونديال روسيا المقبل.
غياب المنتخب الإيطالي عن المونديال جعل الكثير في الشارع الإيطالي غير مهتم بالمباريات الدولية لمنتخب بلاده خلال فترة التوقف، وتعامل معظمهم معها وكأنها غير موجودة خاصة مع الارتباك المسيطر على المشهد الكروي بعدم انتخاب رئيس للاتحاد وعدم وجود مدرب للمنتخب الأول بشكل دائم حتى الآن.
كلاسيكو الكرة الإيطالية بين يوفنتوس والميلان والذي سيقام مساء الأحد المقبل كان هو الشغل الشاغل للجميع في إيطاليا خاصة مع اشتعال المنافسة على اللقب بتعثر يوفنتوس المتصدر في الجولة الماضية أمام سبال وسقوطه في فخ التعادل السلبي ليقل الفارق بينه وبين نابولي صاحب المركز الثاني إلى نقطتين فقط بعد فوز الأخير على جنوى بهدف دون رد في اليوم التالي.
يوفنتوس يدخل اللقاء وسط غيابات ضخمة ومؤثرة على رأسها جورجيو كيليني وأليكس ساندرو للإصابة، بالإضافة إلى تركيزه على موقعة ريال مدريد بعدها بأيام قليلة على الملعب ذاته في ذهاب دور الـ8 لدوري الأبطال، وهو ما يزيد من أحلام نابولي في إمكانية الحصول على هدية لا تُنسى من الروسونيري.
أما نابولي فسيلعب للمرة الأولى منذ فترة طويلة ومثلما كان يتمنى مدربه ماوريسيو ساري قبل أن يلعب يوفنتوس، حيث سيحل الأول ضيفاً على فريق ساسولو قبل كلاسيكو الكرة الإيطالية بأقل من 3 ساعات، وهو ما يعني أن نابولي قد يصبح متصدراً حتى ولو بشكل مؤقت لو فاز على ساسولو، وهو ما قد يبعث ضغوطاً إضافية لأبناء المدرب ماسيمليانو أليجري.
تعود الحياة من جديد للكرة الإيطالية بعد انتهاء فترة التوقف الدولي والتي دامت لمدة أسبوع وشاركت فيها المنتخبات المختلفة في المباريات الودية استعداداً لمشاركة الكثير منها في مونديال روسيا المقبل.
غياب المنتخب الإيطالي عن المونديال جعل الكثير في الشارع الإيطالي غير مهتم بالمباريات الدولية لمنتخب بلاده خلال فترة التوقف، وتعامل معظمهم معها وكأنها غير موجودة خاصة مع الارتباك المسيطر على المشهد الكروي بعدم انتخاب رئيس للاتحاد وعدم وجود مدرب للمنتخب الأول بشكل دائم حتى الآن.
كلاسيكو الكرة الإيطالية بين يوفنتوس والميلان والذي سيقام مساء الأحد المقبل كان هو الشغل الشاغل للجميع في إيطاليا خاصة مع اشتعال المنافسة على اللقب بتعثر يوفنتوس المتصدر في الجولة الماضية أمام سبال وسقوطه في فخ التعادل السلبي ليقل الفارق بينه وبين نابولي صاحب المركز الثاني إلى نقطتين فقط بعد فوز الأخير على جنوى بهدف دون رد في اليوم التالي.
يوفنتوس يدخل اللقاء وسط غيابات ضخمة ومؤثرة على رأسها جورجيو كيليني وأليكس ساندرو للإصابة، بالإضافة إلى تركيزه على موقعة ريال مدريد بعدها بأيام قليلة على الملعب ذاته في ذهاب دور الـ8 لدوري الأبطال، وهو ما يزيد من أحلام نابولي في إمكانية الحصول على هدية لا تُنسى من الروسونيري.
أما نابولي فسيلعب للمرة الأولى منذ فترة طويلة ومثلما كان يتمنى مدربه ماوريسيو ساري قبل أن يلعب يوفنتوس، حيث سيحل الأول ضيفاً على فريق ساسولو قبل كلاسيكو الكرة الإيطالية بأقل من 3 ساعات، وهو ما يعني أن نابولي قد يصبح متصدراً حتى ولو بشكل مؤقت لو فاز على ساسولو، وهو ما قد يبعث ضغوطاً إضافية لأبناء المدرب ماسيمليانو أليجري.